حين رايته ينكح امي لم صدق و كدت اموت من الخوف ففي ذلك القوت كنت صغيرة جدا و لم اكن افهم معنى النيك و السكس و حتى الزب لم اكن اعرفه وحين انظر الى بزاز امي و حلماتها الجميلة كان اعتقادي هو ان الحلمات تصلح فقط للارضاع . في ذلك اليوم عدت من المدرسة و كان الجو ممطرا جدا في الخارج و لما دقيت على الباب فتحت لي امي و هي في قمة التعري حيث كانت تلف على جسمها ازار فقط و من تحته كانت عارية تماما و لم اكن اعلم انها مع عشيقها و اريد ان اخبركم فقط ان امي مطلقة و انا اعيش معها لوحدنا . و هكذا اسرحت الى الحمام و قضيت حاجتي ثم توجهت الى غرفة امي حتى اسالها ماذا حضرت لي من طعام و لكن حين اقتربت سمعت صوت قوي جدا من الغرفة اه اه اح اح اي اي اي و ازداد خوفي و ظننت ان هناك احد ما يضرب امي او يعتدي عليها و خفت عليها و اقتربت من الباب لاجده شبه مفتوح حيث ان امي دفعته و من شدة حرارتها لم تتاكد ان الباب كان مغلق و عادت الى السرير مع عشيقها بعد ان رمت الازار من على كتفيها و هو ينكح امي بكل قوة
و نظرت من خلف الباب لاجد مشهد لم افهم معناه الا حين كبرت حيث وجدت رجلا جسده مشعر كانه قرد و سمين و اصلع الراس و كان فوق امي و هي ايضا عارية و كان جسدها ابيض كالحليب بينما كان الرجل الذي ينكح امي اسمر نوعا ما . و رايت طيزه و تعجبت لاني لم ارى من قبل رجل عاري و كانت طيزه مشعرة جدا و كبيرة و كنت ارى عضلات طيزه تنقبض و ترتخي و لم افهم لحظتها انه يدخل زبه ويخرجه في كس امي او انه ينيكها و لكن فمهت انه يفعل معها شيء غريب و ليس بضرب او تعدي اما امي فكانت تلف رجليها على ظهره و هي تفتح له رجليها و تمسكه من ظهره و هو يدخل اكثر . و رايته يقبلها من فمها و امي تعطيه لسانها و لكن فهمت خلال تلك اللحظات التي رايته فوقها انهما يمارسان امرا ما و لم افهم الا حين كبرت انه كان ينيكها و يمارس معها الجنس و في كل مرة كان الرجل يجذب امي من ساقيها و يقربهما اليه و انا لا ارى الا بطنه و لكن حين قام رايت زبه و كان يبدو و كانه حبة نقانق كبيرة جدا ضخمة معلقة اسفل بطنه و خصيتيه كانهما باذنجانة كبيرة سوداء من كثيرة الشعر و الرجل ينكح امي بكل قوة
و كدت اهرب حين قام عنها و لكن لاحظت انه كان كالسكران و ادار امي و التصق ها و مرة اخرى لم اعد ارى الا طيزها و هو ينكح امي بقوة كبيرة و هي كانت تتاه و انا لم اكن افهم ان كانت تتالم او انها تتلذذ لانني كما قلت لم اكن افهم في امور الشهوة و النيك . و لاحظت ان الرجل كان في كل مرة يقوم و امي تتقلب و يعود الى الالتصاق بها و هو يغير اوضاعه و حين يقبلها اسمع منه اهات عالية و ساخنة جدا اه اح اح و حتى حين كان يكلمها لم افهم كلامه لانه كان يتحدث و كانه سكران و جسمه مرتعش بقوة و يديه كانه بهما مرض الارتعاش . و زاد خوفي اكثر حين رايته يقوم وارى ذلك العضو الممدد القائم من الرجل الذي كان ينكح امي و رايته يضع زبه الذي كان كبير جدا امام صدر امي و امي امسكت صدرها و كان صدرها ابيض كبير و ضمته بقوة و قربته من زب الرجل و هنا رايت شيء غريب جدا لن انساه و لم افهم معناه و حقيقته الا حين كبرت و هو لما رايت الرجل يمسك زبه و يحكه كانه يمسح عليه حيث يده تتحرك ما بين مقدمته و بين مؤخرته ذاهبا و رجوعا حتى رايت شيء غريبا يخرج من الزب
ظننت في الاول انه يبول حيث كان يخرج سائل من زبه ابيض اللون على شكل قطرات كانت تخرج متلاحقة و تسقط فوق صدر امي و كان الرجل لحظتها يقذف حليب شهوته و نتاجها بعدما ناك امي و شبع من كسها . و عصر زبه ثم تركه حرا متدليا بين فخذيه اما امي فامسكت منديل و راحت تمسك كسها و صدرها و هي تضحك معه و انا هربت مسرعة خائفة و متعجبة جدا مما رايت من مناظر ساخنة و انا ارى رجل ينكح امي
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا
ادخل هنا