كانت نيكة حارة و كسها لذيذ جدا و انا لم اشبع من النيك معها رغم اني نكتها اربعة مرات في ذلك اليوم و كانت فتاة اقل من عشرين سنة و لها وجه مثير و شفاه مقلوبة لها طيز كبير جدا و بارز حيث كانت في تلك الغرفة تنتظرني و تنظر زبي تلبس روب خفيف جدا . و لما راتني قامت و هو تمشي و كانت ترتعد طيزها الى درجة اني لم اصبر عليها و اشتعلت شهوتي على ذلك الطيز المتحرك المثير . و رفعت لها الروب كانت عارية تماما و انبهرت بطيزها الذي كان كبيرا جدا ولونه ابيض مائل الى الحمرة طري جدا و كان طيزها بارز جدا وبقيت اصفع فيه و ارى كل فردة ترتعد لوحدها و رحت اعجن طيزها بيداي و احرك فلقتيه و انا منبهر بضخامة ذلك الطيز الشهي جدا ثم قمت و انا كلي رغبة في تقبيلها من فمها و لكناه كانت تدير وجهها و كانها لا تريد ان اقبلها من الشفتين و انا مشتعل و ممحون جدا و اعرف ان كسها لذيذ و ساخن و هكذا ادرتها مرة اخرى و لامست بزبي طيزها على الفتحة و كان شديدة الحرارة و لحظتها زادت من شهوتي و محنتي
و من شدة الشهوة و التلخبط دفعت زبي بقوة في الكس و كان كسها ناعم و محلوق و لم اجد اي صعوبة في ادخال زبي في الكس و كان كسها لذيذ ومثير حيث اني دفعته فاحسست به يدخل كله على مرة واحدة فهي معتادة على استقبال ازبار كبيرة اكبر من زبي ربما بكثير و معتادة على النيك من الخلف لان هناك من كان ينيكها من الطيز اما انا فاحب الكس . و بقيت اضخ زبي داخل الكس لحوالي خمسة مرات حتى احسست ان زبي اخذ مكانه داخل ذلك الكس الجميل و الفتاة كان كسها لذيذ اكثر مما كنت اتوقع وكان ذو حرارة رهيبة و لوجة عجيبة و انا كنت امص ايضا بزازها و لساني على الحلمة يلحس بلا توقف . و انا في تلك اللحظة كنت اعلم اني ساقذف بسرعة و لذلك كان علي ان اخرج شهوتي بقوة وباعلى حرارة ممكنة و لذلك رحت اضخ زبي مرة اخرى بسرعة و قوة كبيرة داخل الكس و انا اشعر بحلاوتها و لذتها و كان كسها لذيذ و ساخن و حار و انا استمتع بها و انيكها
ثم بسرعة طرحتها على بطنها و فتحت رجليها و فتحت فردتي طيزها الكبير حتى رايت الفتحة بعيناي ثم بدات احك زبي على الفتحة الحمراء الجميلة و وضعته على الفتحة و ادخلته و كان طيزها ايضا ساخن و مثير مثلما كان كسها لذيذ و لكن الطيز اضيق . و شعرت ايضا ان طيزها الرهيب انه حار جدا و ساخن و بقيت انيكها و اهزها على السرير الذي كان يهتز من قوة النيك بيننا و انا اصفع فردتي طيزها كالمجنون و انيك الطيز مع الفتاة الخبيرة في السكس التي تعرف اصوله اكثر مني و هي كانت كانها تتناك من كسها لان زبي لم يكن كبير جدا و هي معتادة على ازبار اكبر واضخم و الذين ناكوها لكني لم اتوقف عنالتمتع و زبي يدخل و انا فوق طيزها و اعجبني السرير كيف كان يتهز بنا و طيزها الساخن يمتع زبي و انا بدات اشعر ان شهوتي ستخرج .و في كل مرة احس ان زبي يريد ان يقذف اخرجه قليلا و امسكها من بزازها اعبث بهما و ادلكهما ثم ابقى حوالي دقيقة حتى تمر تلك العاصفة و اعيد ادخال زبي في طيز الخبيرة و اكمل النيك و انا لم اكن ارغب في ترك تلك المتعة اللذيذة مع الفتاة المثيرة حيث انيطيزها مثير وكسها لذيذ و كل شيء فيها سخن . التي طيزها اجمل و احلى طيز رايته في حياتي الى ان احسست ان كل عضلات طيزي تنفتح حتى يخرج المني و لم تعد بي اي قدرة على كبح الحليب من زبي
و حين اخرجت زبي من طيزها كنت اسله كما تسل الشعرة من العجين و حتى في اللحظة التي كنت اسحبه فيها كانت ممتعة جدا و وضعته على طيزها الابيض الكبير و انا احلب زبي وانظر الى الحليب يخرج منه و اقذف بكل قوة و حرارة . و خرجت شهوتي ساخنة ممتعة و انا ائن اه اح اح اح اح اممممممممممم و الحليب ينهمر من زبي و الفتاة كانت تعلم اني سانيكها عدة مرات فهي كسها لذيذ و طيزها ايضا و كل ما كان يهمها هو ان ادفع لها المال فقط و فعلا يومها نكتها اربعة مرات كاملة و ذقت لحمها الشهي حتى تعبت من النيك
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا
ادخل هنا