ذات مكالمة هاتفية ليلية وهي فوق سريرها الذي هجره زوجها صارح منير ليلى بحبه لها. نكأ جرحاً بها غائراً فدمعت و قبلت بحبه و بادلته الحب بمثله! مارست معه الحب عبر الأثير. كان يجمعهما معاً كعاشقين هي ثيب كسها الملتاع يوجعها وهو شاب ثيب بكر في ذات الوقت؛ فهو خبرة و إن لم يتزوج! مضت الأيام وقدر هاني أن يميل بعقل ليلى للخروج بصحبته ففعلت! رافقها للأماكن العامة في البدء و ظل ذلك أسابيع حتى ثبتت علاقتهما! ذات مرة أرادها أن ترافقه إلى شقته حتى تعرف على مكان إقامته و تتفرج عليها! كان هان ابن السابعة و العشرين غير أنه شاب شقي يعرف كيف يجر جر رجل المراة و يمتع كسها الملتاع فلا تنساه!
أحست ليلى كذلك أن غرض هاني لم يكن بريئاً؛ هو يريد أن ينيكها في شقته! أحست ذلك إلا أنها تجاهلت ذلك الإحساس و احتالت على مشاعر الشرف لديها. و أي شرف يبقى لامرأة ناضجة كسها ملتاع هجرها زوجها منذ شهور عديدة! كانت ملتاعة تكاد أن تتسول أن ينيك كسها الملتاع احدهم وها هو هاني!! وفي الواقع كانت ليلى في صراع إلا انها طاوعت الشاب الشقي و تبعته و دلفت إلى عشه. راح هاني يرحب بها: دا يوم المنى و الهنا أنك تيجي شقتي… الشقة نورت سيدتي… راح يحف بها مغازلاً وهو يمعن النظر فيصدرها الكبير النافر و قوامها الممتلئ البض! ابتسمت و تهللت أساريرها خفية. أجلسها حتى يحضر عصير من ثلاجته فنادت : هاني حبيبي بسرعة…مش عاوزة اتأخر….هرول إليها بالعصير فهنضت تشاهد غرف شقته حتى اصطدمت بأشرطة فيديو كثيرة!! سألته: هو انت لسة عندك الحاجات دي؟!! أجابها ضاحكاً: أصلي أنا كلاسيك…بحب احتفظ بكل حاجة قديمة…. سألتها مستغربة: ودي بتاعة أيه بقا.. وراحت تقلب إحداها فرد باسماً: دي كلها سكس…ضحكت و لمعت عيناها ثم قالت بخجل: طيب ينفع آخد واحد منهم…انا برده عندي فيديو قديم….ثم راحت تكمل جولتها بالشقة غير المرتبة فاعتذر هاني وقال: معلش بقا …شقة العازب ..أنتي عارفة…أضحكها فقالت: أنا هاقوم بالدور ده يا هاني….بس مش النهارده….عشان متأخردة دلوقتي….كانت من داخلها تود لو يركبها عصباً عنها.
أمسك هاني كفها: طيب خلاص ماشي…بس حتى اتفرجي على شقتي..و فعلاً مشت تتجول وكانت ليلى تسبقه وهو خلفها فأشار لها إلى غرفة المطبخ فدخلتها دخلت المطبخ وكان وراءها! أثارته ليلى بردائها الجذابة المزركشة و كأنها لم تزل بنتاً بكراً. كانت جيبتها تلتصق بطيزها فحركت شهية هاني للجنس فما أن دخلت المطبخ و فتحت الثلاجة حتى احست بهاني يلتصق بها تدريجياً و زبه يتمطى يتلمس مؤخرتها! التفتت إليه برأسها باسمة لائمة فاعتذر ضاحكاً بأنه يفتح له أرداج الثلاجة! التفتت مرة أخرى فرأت انتصاب زبه وهنا تراجع هاني للخلف ثم خرجا لترى الحمام ثم دخلا غرفة النوم وكانت جميله جداً راقت ليلى! أشعرتها الغرفة بجو كلاسيكي بسيط فتناست هاني للحظات لتفيق على زبه راشق فيها من الخلف! خفق قلبها و تجاهلته ليزيدها لصوقاً بمؤخرتها أكثر واكثر ثم نظرت اتجاهه مبتسمة وقالت هامسة: هاني بلاش أرجوك…قالتها بدلال و رقة من تريد أن تسلم كسها الملتاع لذلك الشاب! أثارته برقتها فاندفع نحوها هامساً: ليلى… أنت بجد جميلة أوي….جوزك ده لطخ….ثم راح يشدها إلى السرير وهو يتغزل بمفاتنها ويقبلها. ثم وضع يده على رأسها يتحسس شعرها حتى دفعها فجأة إلى الفراش!! كانت ليلى تتمنع وهي راغبة! كانت تريده أن ينيكها بالقوة و أن تحس أنها غلبه على أمرها و أنها لا ذنب لها وهي تسلم كسها الملتاع له! كانت تحتال على بقية من ضميرها وشرف المرأة الشرقية العربية! طرحها و ارتمى فوقها و أخذ يقبلها من خديها ورقبتها ثم انتقل إلى فمها فراح يمصمص شفتيها وهي تقاوم مقامة من يتدلل و يتغنج : هاني…لا لا…أرجوك يا هاني…..لأ بقا….متفقناش على كدا… طيب خلاص بقا …..و.لم يلبث هاني أن مد كفه إلى بزازها من وراء الملابس و يداعب حلماتها الطويلة التي غلظت ثم يدلك عنقها ثم صدرها ويقرص حلماتها ثم رفعها لتقعد مسترخية مستسلمة لاهثة الأنفاس!! جردها بأدنى مقاومة من ثيابها وقد ساح جسدها! قام بخلع جميع ملابسها ما عدا حمالة الصدر والكليوت! كانت تويله ظهرها فتتمنع و تتعزز و تتدلل: بتعمل أيه… لالالا أرجوك يا هاني…..تتمنع و قلبها يرقص طرباً!! كانت تود أن تتناك تعباً من وطأة شهوتها و نكاية في زوجها الذي هجرها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة! كانت تريد ان تنتقم لكرامتها! أخذ حبيبها هاني يقبلها ويمصص شفتيها ويلعب بنبزازها دخلاً كفه تحت حمالة صدره ويلعب بحلماتها وهي لا شعورياً تنحني له كي تتعرى و لتبرز طيزها المكتنزة كاملة له وهي مغطاة بالكيلوت! بل كانت تنتظر أن يلقي عنها ورقة التوت التي تستر كسها الملتاع الذي راح ينبض و ينفتح و ينضم أهبة لأن يتناك من ذلك الفاتح الجديد ! يتبع….