عائلتي السخونة – حلقة 30 : سكس حمام سخون مع نهى و سلمى الممحونات


عائلتي السخونة – حلقة 30 : سكس حمام سخون مع نهى و سلمى الممحونات

فهاد اللحظة كانت سلمى ناعسة و فوقها نهى كتلهث و أنا فوق نهى كنلهث و زبي المرتخي باقي داخل سلمى كانت هادي أقوى وضعية جنس جماعي ثلاثي جربتها فحياتي و من قوة هزة الجماع كات أجسامنا المعرقة ملتاصقة مع بعضها و كل واحد ممدد على الأخر و منين بديت مرجع شعوري بالوقت تفكرت بلي التقل دابا كلو على سلمى هادا هو السبب لي خلاني نوض من فوقهم و نتمدد فجنبهم و قبل ميعنقوني كل وحدة فجنب حسيت بعيني كيتغمضو و نعست نوم عميق محسيتش براسي و كنت فواحد الراجة الجنسية و النفسية منقدرش نوصفها ..

فاش فقت الصباح كانو البنات باقين ناعسين و كانت عادي أول مرة كنفيق أنا قبل منهم بقيت كنتمعن فجمال أجسامهم الجميلة فضوء الصباح .. حيت كانو ناعسيت فاتحين رجليهم بقيت كنشوف فطبون نهى الحمر الكبير و طبون سلمى الوردي لي بين فخادها كان باقي المني ديالي تما .. أنا بست كل وحدة من بطنها بالقرب من طبونهم و نضت و مشيت للحمام .. كنت فقمة الاسترخاء و الماء الدافئ كيهبط لي على كل جسمي و زبي كان منتاصب انتصاب الصباحي الاعتيادي و يالاه شديتو بين يدي باش نحلبو و نريح راسي فهاد الصباحي حسيت بيدين ناعمين كيعنقوني من الخلف و شفايف كيبسوني من عنقي و منين حسيت بعض خفيف فكتفي من الخلف لتافت و لقيت سلمى من مورايا و هي تقول ليا خليني أنا نعومك و هي تشد اللحاف د=و كبات فيه الصابون جيل و من بعد بدات كتخسل ليا بطني و كتهبط على قلاويا و شعرعانتي و من بعد شدات زبي بيديها لي عامرين صابون و بدات دلكو ليا كنت كنشكر الحظ ديالي دابا بالخصوص منين جات نهى حتا هي عريانة و دخلات معانا تحت الما و البنات بقاو كيبوسو ليا زبي و يدلكوه حتا قدفت و من بعد خدينا الدور فغسل أجسام بعض و أنا غسلت طبون سلمى لي كان المني ديالي بقي فيها من البارحة .

كان هذا أسخن حمام و بقينا فأحضان بعض حتا حسينا بالما بدا كيبرد عاد خرجنا و من بعد ملبسنا حوايجنا جلسنا كنهضرو و كل واحد حاس بشوية الحزن حيت رحلتنا الجنسية مع بعض قربات تسالي و أنا قلت ليهم بلي ضاروري غادي نلقى شي حل و قبل منكمل هدراتي سمعت جرس الباب كيضق حنا بثلاثة بينا بقينا مصدومين فبلاصتا لبعض الوقت حتا ناضت سلمى باست مهى من فمها و من بعد باستني و هي تمشي و حلات الباب ورحبنا حنا بثلاثة بينا بالواليد و مراتو لي هي مامات سلمى و جلسنا كنسمعو ليهم كيعاودو لينا على رحلتهم و لكن أنا و نهى و سلمى كنا كنفكرو فعلاقتنا الثلاثية لي ولينا مدمنين عليها ..

فالليل أنا كنت كنسمع الواليد كيحوي مراتو لي تغنيجاتها كانو ديما مرتافعين و معرفتش واش معرفينش بلي حنا كنقدرو نسمعوهم و لا هما كيديروها عن قصد و فوسط التغنيجات المرتافعة جاتني فكرة لي نقدر نعيش مع سلمى و نهى قدام الناس و ميقدر حتا واحد يهضر لينا على علاقتنا الجنسية و من كثرة الحماس ديالي كنت غادي نمشي نفيق سلمى من نعاسها و لكن قلت لا خلي حتا لغذا نتلاقا بيها هي و نهى فشي قهوة و نقول ليهم على الاقتراح ديالهم و كنت كنتمنى من كل قلبي تعجبهم الفكرة و يوافقو ..

يتبع ..

أضف تعليق