سانتا كلوز زعلان و محبط كمان لأنه بقاله سنين و ماما نويل مش بتقربله ولا مدياه وشها و مش بتمارس معاه الجنس. زعل و مزاجه اتعكر لما افتكر أن مراته بتعط مع الجنيات و الغزلان من وراه! بس فجأة سانتا ابتهج لان ليلة الكريسماس ع الأبواب ففرصة أنه يدخل البهجة و السعادة على حبايبه و كمان هو يعط شوية! استعد سانتا كلوز لليلة الموعودة و مهنا نشوف نيك سانتا كلوز ليلة الكريسماس و أحلى عط مع الستات و البنات!
في ليلة الكريسماس استخدم سانتا كلوز قواه السحرية و دخل أول بيت كان في وشه فقابلته في الصالون غسالة و فوق منها غسيل فغضب: أيه ده..أمال فين الشجرة!! مشي شوية وبعدين هدي لما شاف شجرة عيد الميلاد الملونة فحط الهدية تحت منها. هناك شاف سارة بنت صغيرة جميلة وهي شافته فقلق و فكان عاوز يستخبى لولا أنها صرخت: أنت سانتا؟! سانتا كان هينفجر في وشها من الغضب و يقولها خشي نامي انتي أيه اللي مسهرك لنص الليل لولا أنه لاحظ لبسها المثير و جمالها! سارة بنت في الإعدادية جسمها فاير مبززة و مطيزة بس ملهاش في العط أوي بريئة ساخنة لابسة قميص نوم بمبي بزازها راشقة منه و تحت منه شورت ساخن أوي! بصلها وبرق فالبنت اتخضت: مالك سانتا في أيه؟!! وكمان أيه الهدايا اللي حاشرها في بنطلونك دي!! البنت سألت و مكنتش تعرف أنه هاج عليها! سانتا معرفش يرد فالبنت سالته تاني: أيه اللي انت مخبيه هنا سانتا؟!! و شاورت على بنطلونه اللي زبه محشور تحته! قربت و لمست زبه المنفوخ فسانتا ضرب لخمة: أنا..دا دا…سارة شيلي أيدك مينفعش…! سارة نطت مالخضة و الدهشة لما نادها باسمها: انت تعرف اسمي!! صرخت بذعر! البت نطت و قبضة أيدها تبتت في زبه جامد فسانتا كلوز صرخ: آآآه كفاية…من هنا يبدأ نيك سانتا كلوز ليلة الكريسماس لأنه هاج و استخدم سحره و قلع البنت هدومها في غمضة عين و كمان كشف عن زبه الكبير!! البنت سارى صرخت: سانتا بتعمل أيه؟!!
سانتا كلوز برق لسارة جامد وقالها: متخافيش..هيعجبك أوي…بردو سانتا استعمل قواه السحرية وشال أي موانع جنسية من عند سارة و خلاها مستعدة أنها تبدأ نيك سانتا كلوز ليلة الكريسماس فصاحت: أيه ده!! ايه اللي حصلي؟!! سارة بصت لجسمها و نفسها فلقت نفسها عاوزة تتناك!! بقت مستثارة أوي و فرحانة!! سانتا بصلها بسرور و شاورلها: يلا بقا..قربي يا سارة…بقيتي حلوة وقد المص…افتحي بقك الجميل ده واستمتعي يلا…زب سانتا كلوز اللي كان حوالي 20سم قرب من شفايف سارة اللي ركعت بفعل قواه السحرية بردو! راس زبه قربت من شفافها و فرقت ما بينهم! كانت تخين وهو عرف كده فاداها جرعة من الشقاوة و الشرمطة بحيث تمص أي زبر قدامها! أخدته في بقها و انزلق ما بين شفافها وبقت تمصه و سانتا سعيد: شفتي بسيطة أزاي…مصي آآآآآه..مصي…بقت تمصه حلو لحد أما طلعت مريم 37 سنة ست مصرية أرملة مدملكة جميلة بيضة بياض الحليب وصرخت: سانتا كلوز !! بتعمل ايه عندك…بصلها و بسرعة قلها: مريم اسكتي بدل ما أنيكك يا أرملة أنتي!! مريم أندهشت و لطمت صدرها: بركاتك يا أبونا..بابا نويل..أيوة سانتا كلوز…بسرعة تسللت أيدها ما بين وراكها و كزت فوق شفافها فسألها: عاوزاه!! هزت دماغها وراحت نايمة طوالي فطلع زبه من بق سارة وقلها: كفاية كدا…لما ادلع أمك شوية…سانتا راحلها و ماسك زبه: أيه يا شرموطة…حيحانة عاوزة تتناكي طوالي…مريم بلهفة: دخله يا أبونا…دخله يا بابا ..مش قادرة…بقالي سنتين مش باتناك خالص…سانتا كلوز ضحك بسخرية: انت بقالك سنتين مش بتتناكي..أنا مراتي بقالها عشر سنين مقطعاني….بتقول عليها بعط مع غيرها…قومي ..قومي دلعي زب أبوكي و دلعيه شوية…قومي مصي…مريم المفشوخى قامت و راحت باركة ور اكعة فوق ركبها و مسكت زب سانتا كلوز وقالت بعجب: كل ده!!! دا أنت عليك مواهب يا أبونا..رشقته وبقت تاكله أوي اوي و تمصمصه و سانتا كلوز: آآآه آآآه آآآه أنت حامية أوي…كفاية…طرحها عالأرض و فشخها وراح بارك فوق منها ودخله و مريم : آآآآآآآآح بالراحة يا أبونا…أوووووووف…زبك كبير أوي يا لهووووووووي…بدأ نيك سانتا كلوز ليلة الكريسماس و راح يطرقع كس مريم بكل قوة وهو عمال يقفش جوز بزازها و سارة عمالة تدعك كسها و تقرض فوق شفافها من سخونتها و مريم توحوح و تتأفف: أأأأح أأأح أأأح أووووف اووووف…نار نار…بقت تتقلب تحت سانتا كلوز و هو عمال يطرقع كسها المحروم من سنين لحد أما رعشها وراح قالها: أجيب فين ..خلاص مش قاااادر….سانتا كلوز متعها و استمتع وياها فشهقت مريم بكل قوتها: في كس..ف كسي يا أبوناااااا….أحححححح….بركااااااتك….و فعلاً سانتا صرخ: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه … وبقا يكبس زبه كله و مريم تروح و تيجي زي الشرموطة لحد أما كسها بلع لبن سانتا كلوز…اتبسط و بسطها فباسها من بقها وسألها: مبسوطة…مريم قالتله: هو في انبساط أكتر من كده…يخليك لينا و متحرمش من هداياك…