حسام جاب جوا مني ومقدرش يشيله من فرط شهوته بس طبعاً كنا عاملين حسابنا يعني أنا كنت آخدة منع حمل قبل ما نفكر نعمل كدا ويا بعض. حسام جاب من هنا و اترمى على صدري فوق مني من هنا وكان لسة قضيبه جوايا. كان عمال ينهج بشدة عيونه مغمضة وكانت حلمة صدري لسة جوا بقه. كان عندي إحساس أني أنثى شهية واني أم للشاب الوسيم الكبير ده و أنا زوجة و أني أخت له وأني كل حاجة بالنسباله. شعور عجيب غريب كنت أول مرة أشعر بيه شعور جامع لكل أنواع اللذة و الشهوة و الحب و الحنان. بدأت أحس بليونة و انسيابية في عضلات مهبلي بعد كم الإنقباضات الهايلة اللي مريت بيها لفيت دراعي حوالين رقبة حسام وحضنته بحييه على كم السعادة اللي منحها ليا و كانت سوائلي عمالة تخرج مني بتدفع ذكره للخروج اللي كان عمال ينكمش و يتقلص واحدة واحدة و الانزلاق ده خلاني أضحك لأني كانت حاسة أنه بيزغزغني الأمر اللي خلى حسام يفوق عشان يبدأ زوجي يعلمني فنون الجنس و أوضاع ساخنة في جولة ساخنة من أول وجديد…
ابتسم حسام على صوت ضحكي وراح باسني بوسة رقيقة طولت شوية وبعدين راح فرد جسمه اتمدد جنب مني وهو عمال ينهج بيلهث من المجهود. حسيت بحنية وعطف عليه ومشاعر الأنثى الفياضة اللي جوايا خلتني أقرب منه وأميل بجسمي عليه وأحط وشي وصدري فوق صدره وأنا كلي سعادة. كنت حاسة بعد أبويا أن حسام أبويا وأخويا وأمي اللي مشفتهاش أو معواش عليها و الأخ اللي مجبتهوش أمي. بدأت أبوسه في صدره وأحضنه على خبرته ولعبه بجسمي وكسي اللي وصلني للسعادة الغامرة دي. حسام كان نهم جنسيا شبق جداص وأنا اكتشفت أني نهمة أكتر منه كمان و كمان مصابة بالسودة اللي هيكون ليها أثر في بقية حياتي…سألت وداد حينها بجدية: أنت بتعترفي أنك مصابة بالسوداء؟!! أغمضت وداد عينيها ثم تنهدت وأجالت ببصرها في السقف ثم صوبت عيونها نحوي : أعترف…يمكن لولا أني شبقة جنسياً لدرجة الجنون مكنتش كملت في الطريق دا…ممكن تصبلي كاس…! ابتسمت: عيوني…نهضت وكانت وداد قد أتت على نصف زجاجة ويسكي وأنا النصف اﻵخر فسحبت واحدمن الثلاجة ثم صببت لها وسألتها مستكلعاً متحمساً: أزاي وصلتك السودا للطريق دا..ممكن أعرف…وداد باسمة: هتعرف بس خلينا نكمل اللي بدأناه…رفعت وداد كأسها لشفتيها فجرعته ثم واصلت: في اليومين اللي قبل رجوعي للقاهرة بقا حسام زوجي يعلمني فنون الجنس و أوضاع ساخنة مكنتش اعرفها في حياتي ولا خطرت على بالي…
الحقيقة اني بمقاييس الناس و العادات هنا كنت عاهرة حسام! أعترف أني كنت عاهرة حسام بكل معنى للكلمة…علمني الجنس وعلمني أزاي أمتع الذكر ونقط طعفه و الحاجت اللي يحبها من الست..يمكن حسام ليه الفضل عليا في أني ابقى بائعة هوى محترفة زي ما بتقول…كان خبرة لدرجة اني سألته أن كان يعرف بنات قبلي ..بالطبع ضحك واعترف انه عرف كتير قبلي بس أقسم ليا…ضحكت وداد بشدة حتى قهقت و واصلت: قالوا للحرامي أحلف قال جالك الفرج …حلف حسام أنه قطع صلاته بكل البنات او الستات… طبعاً مكنش في ايدي غير أني أصدقه أو حتى لو مصدقتوش كان هيفرق..ولا حاجة…في اليومين دول قبل رحيلنا للقاهرة حسام علمني أوضاع ساخنة أوضاع جنسية مسمعتش بيها. خد عندك وضع الكلبة اللي كان بيمتعني أكتر من أي وضع تاني..وضع المعلقة وضع الشوكة وضع السجود وضع الركوع الوضع الخلفي الوضع الواقف وضع الفارسة دا غير أوضاع كتير كان حسام زوجي يعلمني فنون الجنس من خلالها من اختراعه هو معايا. نزلنا من الشقة في آخر يوم ودخلنا المياه بحر اسكندرية و حسام أخدني ورحنا محلات نشتري مايوهات…كنت محرجة جداً ألبس مايوه يادوب ساتر أو قول مش ساتر حاجة…حسيت أني لو لبسته الناس هتاكلني! وهو بيعرضه عليا ضحكت ضحكة مكتومة بغضب و سالته أيه دا مش ممكن ألبس دا! حسام ابتسم وقرب مني وقلي ما معناه هو انا هنا بعرف حد..قلتله لأ…قلي البلد اللي متعرفش حد فيها أمش وشلح…عادي يعني…المهم أقنعني وقضينا يوم جميل و كلمت حسام عن والده..هيرجع أمتى….قلي قريب يا حبيبتي أنت عارفة زي ما قلتلك هو ماسك مدير تنظيمي لمجموعة قاعات مئتمرات هناك وبقاله سنين ومشينفعش ينزل غير لما يظبط أموره…مش عارفة مع أني كل حاجة كانت ماششية تمام بس كنت مقبوضة…سألني مالك…قلتله مش عارفة..بس حاسة أني في حاجة غلط…أو حاسة أني…قاطعني وقلي أوعى تفكري بالطريقة دي…أنتي مراتي…أنتي أم عيالي …فاهمة يعني أيه…بمجرد بس الحاج يرجع هكلمه و هنتمم كل حاجة…طمني و في الوقت دا سميرة اتصلت بيا أننا خلاص كدا المفروض نرجع لان بكرة اول يوم في الجامعة وكمان عشان ورانا مذاكرة وهي مش عاوزة تدبر تاتني…فعلاً كلمت حسام وسلمنا على أصحابه الأسكندرانية ومشينا أحنا الأربعة أنا وسميرة وحسام وسميرة ورأفت…