نيك منتهى اللذة مع امرأة متزوجة


انا اسمي حسام، وعندي 25 سنة من إمبابة، اتمتع بجسم رياضي. المهم في السنة الماضية في الشتاء كانت الإمطار متواصلة والشوارع غرقان، وكنت أمشي في الطريق، وكانت هناك واحدة متزوجة تريد عبور الشارع ومعها أبنتها، ولا تعرف بسبب الأمطار. عرضت عليها المساعدة من باب الذوق، وحملت ابنتها، ومديت يدي لكي أساعدها على عبور الشارع. ظللت ممسكاً بيدها حتى مرت قالت لي: “المطر حاجة سخيفة أوي.” رديت عليها وأنا مبتسم: “بس المطرة رزق.” وسألتها هي رايحة فين. قالت لي: “أنا رايحة العزبة. قلت لها: “وأنا كمان رايح هناك.” وأثناء ما كنا في الطريق ظللت أهزر مع أبنتها، وهي تضحك، واتحدث مع أمها لبعض الوقت حتى لا يبدو أني ركبت من أجلها. من خلال الحديث علمت إن اسمها “سامية” وعمرها 22 سنة، متزوجة منذ ثلاث سنوات، وزوجها دائم السفر. قبل أن نصل طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمئن عليها وعلى ابنتها. بالطبع هي ترددت، لكني كانت لدي قدر على الإقناع، وبالفعل أقنعتها أن هذا للاطمئنان. وأخذت الرقم. وفي الساعة العاشرة مساءاً، حاولت الاتصال بها، وردت عليا، وأطمأننت عليها. وظللنا على هذه الحال لفترة ليست كبيرة حتى اتصلت بها في يوم من الأيام، وقالت لي إنها مخنوقة. قلت لها أنا موجود تحت الطلب لو تحبي. قالت لي: “لا عشان الناس ماتشفناش وإحنا مع بعض، وأنا ست متزوجة. ” عرضت عليها أن تحضر إلى منزلي. بالطبع رفضت، لكني قلت لها: “تعالي اشربي حاجة معايا معايا وروقي دمك، وبعدين ننزل مع بعض لوسط البلد.”

بعد إلحاح مني، وافقت على عرضي، ووصفت لها المنزل. وبعد ربع ساعة، رن جرس الباب. كنت بالطبع  في إنتظارها بفارغ الصبر. وكنت ارتدي ترينج مجسم على جسم لكي تتضح عضلاتي، مع بعض البرفان بالطبع. وهي كانت مثل العروسة الملابس والمايك والبرفان بشكل يطير العقل. رحبت بها وأدخلتها، وسألتها عن ابنتها. قالت لي نائمة في المنزل. أنا قلت في سري: “دي مش جاية بنية سليمة دي عايزة تتناك.” قدمت لها العصر، وظللنا نتحدث لفترة من الوقت، وسألتها عن زوجها. ظلت تتحدث عنه قليلاً وعن حرمانه من ابنته. بالطبع هي كانت تعني نفسها، وليس ابنتها. أنا فهمت أنها تشعر بالحرمان من النيك. سألتها: “طب وأنتي ايه مش حاسة بالحرمان من حنان الزوج؟” وجهها أحمر، وظلت تبكي. بالطبع أنا فهمت كل شئ. أخذتها في أحضاني، وظللت أقول لها: “هو بيتعب عشانك وعشان البنت. بس انتي وبنته ليكم حقوق عليه.” بكت أكثر، وأنا قلت في سري هذه هي فرصتي. بدأت أحضنها أكثر من الأول، وأملس على شعرها وعلى ذراعها، وبدأت انزل بيدي على صدرها الناعم مثل الملبن والمشدود في نفس الوقت. شعرت أن جسمها يسخن معي، فقبلتها على رأسها، ومن ثم على خدها، وعلى فمها قبلة طويلة، ومصيت في شفاهها. نظرت في عينيها، وجدتها تنظر إليّ بقوة، وأغمضت عينيها مرة أخرى كأنها أغمى عليها، وأفاقت لثواني، وأغمى عليها مرة أخرى.

ظللت أقبل فيها وأحضنها، وامص في شفاهها حتى شعرت أن فمها يخرج منه العسل وأنا أمص في شفاهها، وألحس من العسل الخارج منها. ويدي تدعك في بزازها حتى شعرت أنها في عالم آخر. قلعت العباءة، لأجد قطعة قشطة بين يدي. انا هجت، وزبي أنتصب بشدة حتى شعرت أنه يؤلمني. أخرجت بزازها من السونتيان، وظللت أمص وأعض وأرضع في حلماتها، وهي لا تتوقف عن إخراج الآهااات. ومن ثم نزلت على بطنها تقبيل، وحول سرتها وهي تكاد تموت بين يدي، وكسها ينزل عسلها. عندما وجدت كسها غرقان في العسل، نزلت البنطلون حتى ركبتها، وكانت ترتدي كلوت سكسي نار. بدأت ألحس في كسها وأمص فيه من على الكيلوت، وكسها ينزل في العسل، وأنا أمصه، ومن ثم نزلت الكيلوت وقلعته لها. وبمجرد ما أقتربت من كسها وقبلته، وجدتها تصرخ آآآآآه آآآآآآه، وتضم رأسي على كسها، وتقفل رجليها على رأسي. وهذه كانت أول رعشة. نظرت لي نظرة تقول من خلالها يا جامد. تركت بزها ووقفت أحضن فيها، وزبي على فتحة كسها. قلعت ملابسي كلها، وأصبحت عاري، وهي أيضاً قلعت ملابسها، ورأت زبي فقالت لي: “ايه ده يا مضروب كسي هيستحمل كل ده.” أنا زبي 17 سم، وكبير وعروقه واضحة، وناعمة. بدأت تمسك في زبي وتقبل فيه، وتلحس ثم أدخلته في فمها، وهي تمص. نمنا في وضع 69، وأنا أشرب في عساها، وهي ترضع في زبي، ولا تتوقف عن الآلآلآلآهاااات حتى نزل لبني في فمها، وهي أنزلت عسلها في فمي، وكل منا نظف للآخر. أخذتها في حضني وقبلت فيها على الهادئ. فوقف زبي مثل العامود، ونزلت على كسها، ووضعت زبي على فتحة كسها بشويش. وأول ما أدخلتها حضنتني بيديها ورجليها وهي تقول آآآآآآه آآآآآه دخلوا على الآخر. وظللت أدخل زبري واخرجه ببطء، وهي تشتعل تحتي وتترجاني أن أدخله بسرعة. بدأت اسرع في النيك ونيمتها على بطنها وكسها واضح من الخلف راشق زبي فيه، وانا أنيك فيها بعنف حتى شعرت أن لبني سينزل في كسها، فاخرجته لكي يهدأ وظللت أقبل وأحضن فيها حتى هدأ قليلاً. ومن ثم نمت على ظهري، وجعلتها تجلس على زبي وسندها على صدري وهي تدعك في شعر صدري. وتلف بوسطها حتى أرتاح زبي في كسها وتطلع وتنزل. وأنا لا أتوقف عن فرك بزازها ودعكها حتى تعبت فأنمتها في وضع الكلبة وظللت أنيك فيها، وهي تصرخ  اه اه اه اه اه اه. ونزلنا لبنا سوياً. وبعد ذلك نمت على صدرها وزبي في كسها. ثم قمنا لنأخذ دش، وأرتدت ملابسها، وقبل أن ترحل طبعت على وجهي قبلة وقالت لي أنت من اليوم زوجي.

أضف تعليق