سكس عربي و اقوى شرارات المحنة بين نارمين وجواد


عاد جواد بعد حديث شيق مع والدته وقد انمحن بجنون على ذكريات سكس عربي مع جارته وبناتها المثيرات وقد انتشى حتى بلل سرواله بالحليب على ومضات من اشد  حلم وبسرعة دخل الى المطبخ ليجد زوجته نارمين وشقيقه وكأن الواحد يعرف الآخر منذ سنين وهما يتمازحان والسعادة عامرة والمودة ضاربة وبعد ان دخل جواد استاذن الشقيق وخرج علاء ليجلس جواد الفحل مع لبوته نارمين وقال لها والمحنة تاكله وهو يريدها نار: يجب ان نقوم بترتيب امورنا يا نارمين امي لن تتقبل الوضع بسهولة.

فقالت اللبوة نارمين: ولا يهمك يا حبيبي وهي تفرك بيدها على سيقانها من فوق الشورت وقد رات شرارات المحنة تتطاير من عينيه الامر الذي اسعدها فسالته اي كنا اي بكرا بتتعود علي وضحكت واخذت تفرك بيدها على سيقانه وهي تريده ان ينتفها في طيزها وبسرعة ضربت بيدها الى الاعلى لتجد عزيزه وكعادته منتصبا بجنون وقد ودت لو تاخذه بفمها وفي تلك الاجواء قامت وقالت له هيا لنصعد الى الغرفة وسارت امامه وكانه منزلها وهي تتغندر بطيزها البهية امامه وهو يسير خلفها بسرعة وعزيزه منصب بجنون حتى كاد ينفجر من هول محنته وما ان دخلا الغرفة حتى ارتمت عليه واخذا يتبادلا القبلات النارية فقاطعها جواد وقال لها نارمين نارمين لم نغلق الباب فقامت بسرعة واغلقت الباب وعادت اليه بعد ان طرحت كل ملابسها جانبا لتظهر امامه بتضاريسها الساخنة الحلوة في سكس عربي ناري وما هي الا ثواني حتى كانت اللبوة تستميت وهي ترمي بنفسها لتسعده وقد ارتعش بدنها لهول ما بلغته من النشوات الجنسية المنتظرة الضاربة الساطعة كسهب من نور الغرام وقد كانت لوحة غرائزية غرامية انسانية ساحرة ناثرة للمشاعر والعشق والغرام وقد كللها الفحل جواد باشد سكس عربي نيك طيز محراقة فابكاها واوجعها وحمرها وهو يركبها من الخلف بشكل طيازي عميق حارق نار جعلها تذرف الدموع الغوالي فدمر بخش طيزها الرطب ونكحه وهو يبعبص بكسها وبشفراتها ويعصر ويلاعب صدرها العربي الكبير المستدير وقد التهم حلماتها الواقفة واكل رقبتها الطيبة وقاد لبوته من النشوة الى الاخرى بكل فحولة ومقدامية كالفارس الاصيل ثم بلغ هو قمة نشوته الجنسية في احلى سكس عربي نيك مغمس بعسل نارمين ليقذف في نهاية المطاف نتفات من حليبه الابيض الساخن الكثيف في اعماق طيزها واستمر بضربها وهو يقذف حتى فاح الحليب من فوهتها ثم اخذ يمرغه بالقضيب الذي ما ارتخى الا قليلا ليقوم بعدها فيعطيها هذا العزيز في فمها غسلته بلعابها وهي تستلذ بطعمه وحلاوته وبعدها تمددا ليستريحا قليلا من فورة جنسية فاضحة ضاربة اصابتهما بسهامها.

بعد فترة من الراحة كان جليا ان الاثنين لم يشبعا من المغامرة الضاربة التي قاما بها فاعادا الكرة فارتمت اللبوة على فحلها بقوة الذي استقبلها بفحولته النادرة الدائمة التي لا تنضب وعاد فبطحها وركبها كالاسد من الخلف طيازي وهي تتاوه ونزل بها دك ودق حتى وسع بخش طيزها وهي تتاوه وتصيح وتبكي وتذرف الدموع الغوالي ومن بعده قامت اللبوة فتمددت فوقه ليمارسا النيك بطريقة 69 وهو يقبلها وهي تقبله ولشدة المص وغزارته اخذ الاثنان يتاوهان وقد ترافق بنيك لطيف خفيف بلسانه المحراق لكسها ولطيزها قبل ان تقفز اللبوة الغندورة نارمين فتركبه كفارسة مقدامة حنون ضاربة بعهرها الذي بدى كسيف فسق ذو حدين لتنكح كسها الشهي الرطب باقوى ما يكون على وقع اهاتها وصيحاتها وغنجها المدوي وهو يمسكها من الخلف بينما مارس معها اشد سكس عربي نيك طيز بالعسل واستمر حتى بلغ نشواته المنتظرة فقذف حممه على فلقات طيزها الناصعة الغاوية للتاديب.

 

أضف تعليق