أنا كريم وأبلغ من العمر الرابع والعشرين وقضيبي طوله 7 بوصة وعرضه 2 بوصة. وهذه هي قصتي في الجنس الثلاثي . اسمه ساهر ويبلغ من العمر الحادية والثلاثين بينما زوجته سمية تبلغ من العمر الرابعة والعشرين ولديها بزاز جامدة ومؤخرة مذهلة. في مرة كنت أبحث عن زوجين مستعدين لممارسة الجنس الثلاثي ووجدت إيميل ساهر فأرسلت له رسالة ليتصل بي. وبعد يومين أتصل بي وحزمت ملابسي وغادرت إلى منزله. كنت قد أحتسيت زجاجتين منالبيرة لكنه أتصل بي وأخبرني بأن أحضر 4 زجاجات وواقي ذكري. وصلت إلى منزله في السابع مساءاً ورحبت بي سمية وكانت ترتدي قميص نوم أزرق. وأنا ذهلت عندما رأيت جمالها وحضنتها برفق وساهر أخبرني بأنني يجب أن استخدم الواقي الذكري لذلك أطعته وأنهينا زجاجات البيرة وسمية شربت زجاجة واحدة. دخل ساهر إلى الحمام وهي جلست على حجري وبدأت تقبلني بقوة جداً على شفتي وتفرك قضيبي. وأنا امسكتها من بزازها من فوق قميص النوم وساهر أتى إلينا واستأذننا في تناول الطعام لذلك أخذنا استراحة وتناولنا الغداء. كانت الساعة التاسعة مساءاً. دخنا وذهبنا إلى غرفة النوم وكانت الغرفة مليئة بالزهور. صدمت وبدأنا أنا وسمية نقبل بعضنا وساهر قلع ملابسه وجلست على الريكة لذلك قلعت سمية قميص النوم وأصبحت عروستي السكسية لا ترتدي سوى حمالة الصدر الحمراء والكيلوت. بدأت أمص بزها الأيمن وأمسكها بزها الأيسر وكانت هي تتأوه من المتعة وساهر أحضر بعض العسل أعطاه لسمية التي صبت نصف زجاجة العسل على قضيبي وبدأت تمصه عميقاًفي حلقها. قلعتها حمالة الصدر الحمراء واعتصرت بزازها بقوة وهي عضت قضيبي وأخبرتني أن أكون ناعماً. أخبرتها أنني على وشك القذف لكنها لم تستمع لكلماتي وأنا قذفت مني الكثيف في فها. شربت نصفه وساهر كان يحلب قضيبه وهو ينظر إلينا. رميت سمية على السرير المزين وقلعتها الكيلوت وصببت العسل على شفتيها وبزازها وكسها. وبعد ذلك مصيت شفتيها وبزازها وصرتها وأخيراً وصلت إلى كسها وهي كانت مبلولة بالفعل.
مصيت كسها حتى قذفت في فمي. وبعد ذلك هي مصت قضيبي حتى أنتصب مرة أخرى ومن ثم أرتديت الواقي الذكري كما أخبرني ساهر وأدخلت رأس قضيبي فصرخت من الأبم. لكنني لم أهتم بهذا ودفعته من مرة واحدة حتى أصبح قضيبي كاملاً في كسها وهي تصرخ وتخبرني أن أتوقف لكنني لم استمع لها وهي تبكي. أتى ساهر إليها ولحس كسها بينما كنت أنيكها كانت ساقيها على كتفي. أمرتها أن تأخذ وضع الكلبة لكنها رفضت إلا أن ساهر أقنعها فأطعتنا. وضعت كريم على قضيبي وعلى خرم طيزها وهي سألتني لماذا أضعه على خرم طيزها فأخبرتها أنه يزيد السخونة. لكنني وضعت قضيبي على مقدمة خرم طيزها وهي قالت لي لا لا لكنني دفعت قضيبي بقوة حتى دخل من المرة الأولى وهي كانت تبكي بسبب الألم. امسكت بزازها وضغطت عليها بخفة وابطأت من سرعتي لكي أجعلها ترتاح وبعد ذلك أخبرتني أن أحافظ على سرعة متوسطة. بدأت أسرع ونكتها لحوالي ربع ساعة ومن ثم أخبرتها أنني على وشك القذف وهي أخبرتني أن أخجه. أخرجته والمفاجأة أنها نزعت الواقي وبدأت تمص قضيبي وأنا قذفت في فمها. أتي ساهر إلي واستأذنني في يحصل على فرصته في مضاجعة زوجته في الجنس الثلاثي. قلت له بالتأكيد لكن في الكس فقط لإن مؤخرتها محجوزة لي. وفي خمس دقائق أنهى مهمته وذهب للنوم في غرفة أخرى. طلبت مني سمية أن نأخذ قسط من الراحة وأنا وافقت. لكن بعد بعض الوقت أخبرتني بأن نبدأ من جديد.
جعلتها تأخذ وضع الكلبة ورفعت إحدى ساقيها وبدأ اللعبة. كانت تصرخ حتى ابطأ من سرعتي لكنني لم استمع لها وبعد ثلث الساعة سألتها أين ترردني أن أفرغ مني لم تقل لي أي شيء لذلك أفرغت مني في الواقي الذكري ورميت هذا الواقي في سلة المهملات وهي قالت أنها لا تستطيع المشيء وساهر في سابع نومة لذلك أخذتها على الحمام وبعد ذلك جعلتها تنام. وأنا نمت عاري إلى جوارها وعلى الساعة الرابعة صباحاً بدأت تمص قضيبي لذلك استيقظت ورأيتها. جعلتها تركب على قضيبي وتبدأ القفز لربع ساعة. وبعد ذلك جعلتها تأخذ وضع الكلبة ودخلت طيزها من دون ملين لذلك بدأت تصرخ من الألم حتى أن ساهر استيقظ وأتى إلي وطلب مني أن أكون رفيقاً بها. نكت طيزها لنصف الساعة حتى قذفت في مؤخرتها من دون واقي. وهي قبلتني بقوة وعضت شفتي. وصلت الساعة السابعة صباحاً فقلت لها هي بنا نذهب إلى الحمام ونمارس الجنس هناك. وبعض أن خرجنا تناولنا طعام الإفطار ومارسنا الجنس نحن الثلاثة معاً حيث كان ساهر ينيك سمية من كسها بينما أن أنيكها من طيزها. قلت لها أنني قضيت أمتع مععهما وتركتهما وهي أتصلت بي مرتين في المنزل خلال هذا الشهر لتطلب مني الحضور مرة أخرى لنكرر تجربة الجنس الثلاثي.