في الحقيقة الدنيا بدون جنس لا تساوي شئ، فلماذا نحرم أنفسنا من لحظات المتعة التي تأتي إلينا، ولماذا لا نستغل كل أوقات فراغنا في ممارسة الجنس. فهو حقاً لذيذ ومتعة لا توازيها متعة. كنت أرقبها كل يوم وهي تنشر غسيل بيتها، وبزازها البيضاء خارجة من القميص وحلماتها واقفة. كل يوم حتى قررت أن لابد أن أنيكها فأنا هائج جداً. وفي مرة من المرات صعدت إلى العمارة التي تسكن فيها، وبدون أي مقدمات طرقت جرس الباب، وخشيت إنها هي التي تفتح الباب، وقلت في نفسي ساسألها أي سؤال، لكني ماذا يمكنني أناسألها. قررت النزول مرة اخرى ولكن بعد أن قذفت على باب شقتها وأنا هائج. وقلت في المرة القادمة لابد أن اصعد، وأتظاهر بأي شئ لكي أحدثها. وفي مرة من المرات وجدتها واقفة في البلكونة، قلت في نفسي لابد أن أحدثها فهذه هي فرصتي. وبافعل كلمتها، وقلت لها مساء الخير. فردت عليّ بابتسامة، وكنت واقف بالشورت وزبي واقف جداً، وججدتها تنظر على زبي. دخلت الغرفة لأعدل من نفسي وقلت لابد أن أصعد لها، وبالفعل صعدت للمرة الثانية. ولكن هذه المرة، رميت بطارية الهاتف في البلكونة لكي يكون لي حجة أصعد إليها، فبلكونتها أمامي مباشرة. ضربت جرس الباب، وفتحت لي وهي مندهشة. سملت عليّ، وقلت لها مدام ليلى أنا جارك، وبطارية هاتفي سقطت في البلكونة. قالت لي تفضل بينما أحضر لك البطارية. شكرتها وسألتها لها بخبث هل تعيشين بمفردك. قالت للي لا ولكني زوجي ظروف عمله تجبره على التواجد خارج المنزل أثناء النهار. وكانت ترتدي روب، وبزازها خارجة. فنظرت إلى ثدييها، وكدت أن أتناول نهدييها في فمي بنظراتي. لاحظت هي ذلك وأكتفت بابتسامة بسيطة. فجأة وقف زبي رغماً عني، ولم أكن أستطيع أن أخفيه. نظرت هي إلى زبي، فقلت لها هل عجبك. قالت لي ما الذي عجبني. قلت لها زبي. قالت لي أنت قليل الأدب وتصنعت الغضب.
هجمت عليها، وكأني أغتصبها. راحت هي تتحرك بجسمها يميناً ويساراً تريد أن تفلت مني. لكنني تملك منها، ونزعت عنها الروب، ومسكت أجمل وأكبر بزاز رأيتها في حياتي. بزاز لطالما قذفت لبني عليها. قالت لي هل أنت مجنون ماذا تصنع. قلت لها حرام عليك أنا سأموت كيف تخفين هذه البزاز عني. وأمسكت بزازها، وبدأت أقبل فيها، وأضع الحلمتين بين شفتاي وأجذبهم بقوة، وهي تصرخ وتقول آآآآآه آآآآه أين أنت من زمان. قلت لها موجود ورهن إشارتك. امسكت حلمتيها أدعكهما سوياً، وأضعهما في فمي، وأرضع منهما في عنف حتى أحمرا، وهي تقول حرام عليك لا أستطيع . امسكت بالسونتيان، وبدأت ألحسها وأضعها على زبي، وهي تقول لهذه الدرجة تريدني. قلت لها أنا كل يوم أهيج عليك وأراك من البلكونة. قالت لي أكمل ما بدأت فلقد تعبت بشدة. أمسكت شفتيها بفمي، وبدأت الحس فيهما، وأمصهما، ونزلت على حلمتيها أعضهما وأضعهما تحت لساني، وأشدهما وهي تقول آآآه آآآآه لا أستطيع أرحمني.
وصلت لمرحلة الهياج، ولم أعد أستطيع. قلت لها أخلعي الأندر وير، قالت لي انتظر. شددتها من يديها وخلعت لها الأندر وير، وأمسك بالأندر وير، ولحسته في موضع كسها. ورأيت أجمل كس في حياتي لونه أحمر وكبير. أدخلت أصبعي الأوسط في داخل كسها، وبدأت ألفه في داخل كسها. وفي نفس الوقت ممسك بحلمتيها بشدة، وهي تقول لي نيكني لا أستطيع. وأنا أقول لها أنتظر سأنيكك. أخرجت أصبعي، وأدخلت لساني بين شفرات كسها، ووضعتها تحت أسناني، وجذبتها للخارج. قالت لي تعبت جداً. وقفت. قالت لي إلى أين أنت ذاهب. قلت لها هل لديك عصير. قالت لي: لدي لكن ليس هذا وقته. قلت لها: أحضري العصير وفقط. أحضرت العصير وطيزها تهتز لأعلى ولأسفل وأنا زبي واقف. رميت العصير على كسها، وبدأت ألحس وأشرب العصير من كسها، وهي تقول لي: آآآآ آآآآه يا مجرم أنت أجمد من زوجي ضربتها على بزازها ورميتها على بطنها. وقلت لها: أريد أن أرى الطيز التي تتلاعب بزبي. قالت لي: خذها. أمسكت بطيزها، وأدخلت لساني في خرم طيزها، ولحسته بلساني، وهي تصرخ وتقول لي: أدخله لا أستطيع. أخرجت لساني وأدخلت أصبعي الأوسط في طيزها وأدخله وأخرجه بقوة ولفته في خرم طيزها. وهي تصرخ وتقول لي: نيكني يا مصطفى. أمسكتها من شعرها، وأخرجت زبي وأدخلته في خرم طيزها ببطء، وبدأت أدخله وأخرجه بقوة، وهي تقول لي: أخرجه لا أستطيع، وتصرخ ويتعالى صوتها: لا أستطيع ساموت. ضربتها على طيزها البيضاء بيدي. وأدخلت زبي في طيزها، وكلما تصرخ أضربها على طيزها حتى أتسع خرم طيزها وكبر.أخرجت زبي من طيزها وجعلتها تمصه، وتلحس به بجنون كأنها أول مرة ترى زب. وتقول لي: يا كل هذا زب لابد أن تنيكني في كسي. أخرجت زبي من فمها ورفعت رجليها، وحسست بزبي على شفرات كسها لأعلى ولأسفل. وهي تقول: أحبك نيكني أدخله. أدخلته في خرم كسها، وبسرعة أخرجه وأدخله وهي تصرخ. أمسكتها من شعرها، وجعلتها تنام في وضعية الكلب وكسها وطيزها في مواجهتي. وبدأت أدخل زبي مرة في كسها، ومرة في طيزها. حتى نزل لبني في طيزها، فأخرجته وجعلتها تمصه، وهي تقول لي: أنا رهن إشارتك. ومن حينها وأنا عشيقها.