تكمل وداد اعترافات بائعة هوى محترفة وقد اشترطت علي أن اعنون الحلقات, التي عرفت أني أنوي نشرها كما جاءت على لسانها, كما أرادت و ودت. ولأنها تحكي على سجيتها وبمفرداتها فإني اشترطت عليها أن أعدل العنوان إلى مفردات أرضاها أنا فقبلت. أكملت وداد اعترافاتها وسألتني: كنا قوفنا عند..فكرني…أنا: عند أول قبلة بينك وبين حسام…وداد: أيوة…هاحكيلك النهاردة عن لذة أول ممارسة سطحية بيني وبين حسام…قاطعتها: دا في نفس الشقة المفروشة…وداد: أيوة…لما كنت عارية بين زراعي حبيبي حلو كدا هههه..فصحى أهه…..ضحكت وضحكت وداد فقالت: عشان مش بتحب العامية…مش عارفة ليه مع إنها معبرة…! قلت باسماً: أنت اكلمي براحتك و أنا اعنون براحتي…ابتسمت وداد: ماشي يا سيدي…قلت: يبقى نخليه عارية بين زراعي حبيبي و أول ممارسة سطحية تمام كدا…رفعت وداد كأس نبيذها فوق شفتيها وقالت بجد وكأنها تعود بذاكرتها لعشرات السنين: اللي تشوفه…المهم…زي ما قلتلك كانت سميرة في أوضة مع عشيقها رأفت باسمع آهاتها اللي خليتني انا وحسام نسخن أوي…كمان كنت حاسة أن اﻵهات و الأنات دي بتيجيني من بير بعيد ملوش قرار…كنت ساعتها أول مرة أشرب خمر…أول مرة أدوق طعم الخمرة في حياتي…
دماغي تقلت أوي و لو حبيت خفت أو أوي وحسيت أني خفيفة يعني ممكن أطير…أول مرة احس الإحساس دا عارف لما تخف لدرجة أن يجيلك إحساس أنك لو فردت أيديك بس فردتهم كدا تلاقي نفسك طرت زي اليمامة..أهو هو دا الإحساس بالظبط…..عارف لما تحس انك خفيف شكلاً و موضوعاً..حقيقة ومجازاً زي ما بيقولوا!! كمان حسام قلي أني أعيش وأفرح وياه زي ما صاحبتي زميلتي سميرة تعيش مع رأفت جوا الأوضة…بوسة و التانية و نسيت نفسي وبدأ حسام يخلع عني ملابسي قطعة قطعة ومع كل قطعة بيشيلها من فوق جسمي كان يبوس برقة و يحسس ويلحس بلسانه…كنت في عالم تاني…جردني من التوب ولقيت نفسي بارمي جسمي بين أحضانه…رغم أن الجو كان حلو يعني مش سخن أوي إلا اني حسيت بحرارة كبيرة كانها بتقيد في جسمي…كانت حرارة الشهوة طبعاً…دا غير حاراة الخمر اللي أول مرة اشربها في حياتي…بدأ يبوسين ويبوس وشي وعيوني و ينزل على رقبتي يلحس ويحسس وينزل على صدري يدفس وشه بين بزازي…جسمي ياح خالص وحسيت بدوخة خلتني أنام منه فوق كنبة الصالون..نام فوق مني وبدأ بخفة يواصل تحسيسه وبوسه و آهاتي رقيقة سخنة لحد أما نزل سحب معاه جيبتي وبدأ يلعب في صوابع رجليا ..يلحس ويمص ويطلع لسيقاني يداعبها! جه عند الأندر ولسه هيسحب لقيت نفسي برمي يدي فوق منه وأمنعه لقيته طلع فوق عن وشي يهمس برقة متخافيش..أوعدك هتفضلي بختمك…هتفضلي عفيفة بنت زي ما أنتي…قالها بنبرة صادقة فسيبت نفسي ليه وراح نزل يبوس وأحضان وأنا جسمي ولع وراح ساحب الأندر…بقيت عارية بين زراعي حبيبي بالفعل وابتدأت لذة أول ممارسة سطحية لأول مرة في عمري…
قومني ياسر من فوق الكنبة بيده وراح ضمني لصدره المشعر وبقى يبوس فيا بوس خلاني مولعة…قبلات محمومة سخنة بقا يمص لساني ويرضع شفتي التحتانية..قبلات وصلت نارها لكل عضو في جسمي اللي أول مرة شاب يقتحم بكارته!! زي ما قلتلك فجأة لقيت نفسي عارية بين زراعي حبيبي و بين أحضانه عريانة بالظيط زي ما أمي جابتني للدنيا..كشف حسام عن تضاريس جسمي ولقيته كمان هو بسرعة البرق تجرد من ملابسه الخفيفة وبقا يبوسني ويحسس وينزل بيده الفنانة لأماكن حساسة من جسمي لمؤخرتي يقفش ويعصر و لكسي…!!أول مرة يد تلمسه كانت يد حسام…بقى يحسس فوق منه ويلعب في بظري لما خلاني أدوب من النشوة…ساعتها حسيت أني مش قادرة فرميت جسمي على الكنبة…حسام بقى يمرر أيديه في كل موضع في جسمي وكل ثثنية وكل كسرة كأنه خبير فنان بيوقع نوتاته الموسيقية فيفجر من جسمي أعذبا الألحان…ابتدأت أحس لذة أول ممارسة سطحية وحسيت بحمم براكين تشب في جسمي الغض..بعد مص نهودي وبعد لحس حسيت بدغدغة بين وراكي…حسيت أني عاوزة المس نفسي فمديت يدي فكأنه عرف فرفع سيقاني… دخل ما بين سيقاني بجسمه ولقيت اللي عمال يحسس و يلعب في بظري فخلاني أنتشي من فرط المتعة…بقا يفرك بيده على شفايف كسي ويلحس وبعدين لقيت حاجة سخنة عمالة تحك طالعة نازلة فوق مدخل كسي!! عرفت أن حسام يمارس معايا ممارسة سطحية ولقيته بيدخل شوية قضيبه ما بين شفايفه…ما حسيتش ساعتها بنفسي من شدة المتعة…فعلاً لذة أول ممارسة سطحية ممتعوضش وخاصة للبنت اللي مشس مجربة…نسيت نفسي وكان حسام يقدر أنه يفضني ساعتها لأني منكنتش في وعيي خالص…حسيت بنشوة كذا مرة حسيت أني جبت شهوتي كتير…ما فقتش من نشوتي إلا بعد أن راح حسام يصعد جسدي من جديد يبوسني وينزل ويلحس ما بين بزازي…فجأة لقيته قام عني وراح نزع منديل وجه يمسح وراكي وبطني وسوتي..عرفت أنه جاب فوق مني…وعيت لنفسي مفزوعة وهو بيضمني وأنا خايفة على بكارتي وحسست لقيت أن مفيش دم و لا وجع فاطمنت وساعتها حسام قلي مش قلتلك..أنا عند كلمتي..متخافيش..فميش حاجة حصلت…باسني و واجهني وهو يبوسني وقلي او حتى لو البكارة تتعوض مسمعتيش عن زرع البكارة…