لم يمر شهر على قصتي التي مارست فيها نيك طيز رائع ومثير مع صاحبتي عندما زارتني في منزلي عندما انتهزت فرصة غياب أهلي لحضور فرح بنت خالي في محافظة الجيزة. كان أهلي قد أخبروني أنهم ربما يقضون اسبوعاً هناك وكانت أمي قد أوصت أمي بجارتي بالاهتمام بطعامي لأني جاهل في تلك المسائل، ولذا كانت جارتي الحبوبة الطيبة تمرح معي وهي تناولني طعامي وتسألني أن أطلب منها أي شيء إذا احتجته لأننيّ ” ابن الغالية” وتقصد أمي التي كانت ترعي أولادها عند غيابها. كنت أنا قد مللت من رتم الحياة وكانت جارتي تأتي وتدعوني أن أذهب إلى شقتها لتسلية نفسي مع أبنائها ولكني كنت أرفض فاقترحت علي أن أدعو أحد أصحابي لتسليتي وهو ما كان ولكن كانت صاحبتي التي مارست معها نيك طيز رائع ومثير عندما اقترحت عليها أن تزورني وزالت كل اعتراضاتها لما علمت أني بمفردي. الحق أني كنت قد انتويت أن أمارس معها الجنس وأن أنتهز الفرصة التي لا تتكرر، فلذلك قمت بالترتيبات واستيقظت مبكراً يوم الخميس التي جاءت فيه الساعة الثانية عشر ظهراً. أخذت شاور وسرعت إلى الصيدلية على قمة شارعنا وأحضرت واقي ذكري وفياجرا فغمز لي وكان صاحبي فضحكنا كلانا. وصفت لها شقتي في الدور الخامس وجاءت في وقت كان لا يكاد يراها فيه أحد.
جاءت نسرين وكانت جميلة وسكسي للغاية ملفوفة في جلد ناعم ابيض وقوام لا بالثخين ولا بالنحيف. كانت ” طلقة ” كما يقال! كانت ” شقية” بمعني الكلمة وكانت قد منحتني قبلة تخدرت لها أعصابي في الجامعة. كانت فاتحة البشرة خمريتها تزينها من خلفها طيز مستديرة بارزة رائعة وزوجين من البزاز مشرأبين نافرين. دخلت مباشرة غرفة نومي وأنا أنتظرها هناك وشاهدنا سوياً فيلماً هندياً رومانسياً على زي أفلام وأنا أقصده. لم نضع وقتاً وعرفنا طريقنا إلى الفراش لأبدأ التهيئة لمزاولة نيك طيز رائع ومثير مع صاحبتي عندما زارتني في منزلي وفي سريري. هبطت بكفيّ فوق بزازها أدعبهما وألثمها وأنفسنا تختلط فأحسست أنها مستثارة. كذلك أنا كنت أحس بذبيّ ينفر شيئاً فشيئاً. كنت أنا أفرك بزازها من فوق بلوزتها وهى تفرك ذبي الذي تمطّى لها وكلانا متلاثمان نرضع شفاهنا ويجول لسانانا في جوف فمينا. كانت تمتص رحيقي وأنا أمتص رحيقها. كنت أمص شفتيّها بعنف وانطبع أحمر شفاها في ففتيّ فضحكت هي وأنا كذلك. نزلت من شفتيها إلى رقبتها لتأوه قليلاً بصوت خفيض. ابتدأت أنفس حار نفسي في ثديّيها وهى تأن مستمتعة لأنزع عنها برقة الاستريتش والبلورة لتبقى فقط بالستيان والكلوت. جعلت بجنون أقبلها في جميع أركان تضاريسها، فكنت أصعد إلى هضاب بزازها العامرين وأنزل إلى وادي ما بينهما وهي تأن وتتأوه وتموء كالقطة. ثم إلى بطنها الرخصة ذات العكن الرقيق وألحس سرتها الغائرة. كذلك صعدت إلى تحت إبطيها وكانا ذا رائحة عطرة نفاذة اخترقت رجولتي بأنوثتها. كنت أدغدغ أحاسيسها بأنفاسي فيهما. أزلت مشبك الستيان فسقطت، لتبرز أمامي مرتفعات نهديها السكسي التي أوقفت ذبي.
ارتضعتهما بكل قوة وهي تفرك من تحتي وكأنها جًنت. أغريتها فنسيت نفسها وأصبحت طوع بناني.” آآآآآآآآآآه…آآآخ……آأح..آح..أه..أه..آآآى.. الحس بالراحة …اوووووه..بالراحة…” نزلت سريعاً إلى وسطها واشتم كسها العطر من فوق الكلوت الذى طبع شقها بماء استثارتها عليه. أزلته من فوقها لتصبح عارية. أخذت أقبلا باطن فخذيّها وهي لم تعد هي، فقد غابت في الشهوة. كان ذبي قد انتصب بكامله وكان كسها قد تبلل ورحت لا أرحمه مصاً ورشفاً وتقبيلاً. كانت تتقوس بظهرها من فرط اللذة. كانت أصواتها غير مفهومة. غابت نسرين عن وعيها وراحت تقبض على رأسي بساقيها وتهرّ كالقطة الحيحانة التي تحتاج إلى الذكر. رحت أمارس نيك طيز رائع بلسانى أدسه داخل فتحة دبرها وفي ذات الوقت اصابعي تفرك بظرها حتى أتت شهوتها فوق أصابعي. ركبت فوقها وجعلتها تمص لي زبري بقوة حتى اصبح كالقضيب الحديدي فسحبته. وضعت أسفل ردفيها مخدتين صغيرتين ورحت أداعب كسها وبظرها لتأنّ نسرين من جديد. تبلل ذبى بمزيه ولبنها الغارق كسها فيه ورحت أضع رأسه في فتحة طيزها. ولأنها كانت غير مفتوحة شرعت أمارس نيك طيز رائع ومثير معها فباعدت بين فخذيها بقوة وبدأت ابعبصها وهى تتألم قليلاً في البداية. وسّعت فتحة طيز نسرين الوردية الجميلة وبدأت أدخل رأس ذبي فدخلت وظهر التأثر على وجهها. بدفعة واحدة فتحت دبرها وانزلق ذبي داخل جوفها وهى تتملل من تحتي متألمة. نمت فوقها وأسكنته في حار جوفها حتى تهدأ وبدأت أداعب بزازها لكس أسليها الألم. رحت ببطيء أنكيها في حركة رقيقة وأنا أحساسي بلذة نيك طيز رائع ومثير مع نسرين تتصاعد من سخونة جوفها وضيقه وتقلصاته السريعة على ذبي. كنت أنا من يتأفف من المتعة الطاغية التي تسري من ساخن جوفها إلي بدني. الحق أني لم أكمل خمس دقائق حتي ثار بركاني وقذفت منييّ في أحر نيك طيز رائع ومثير مع صاحبتي نسرين عندما زارتني في منزلي، لأرقد فوقها ثواني ولينسحب من داخلها وانام فوقها لنقبل بعضنا بعضا.