بعد الفضيحة في الحارة وبعد العتاب قالت له ناريمان وهي تضحك: الحق عليك انت, ما انا اتصلت فيك وامرتك بان تنتظرني على الباب, الامر الذي لم تفعله انت ولذلك انا اضطريت ان ازمر كي تخرج وما نتأخر على موعدناااا ممممممممم, موسيييي وهي تغنجه وتدلله فاذ به يصمت ثم يرتمي في حضنها وبلا اي تردد او خجل من ان يراهما احد وخم ما زالوا امام المنزل في الحي فمدت يدها واخرجت قضيبه المتاهب المنتصب كما لم يفعل من قبل وارتمت تريد ان تاخذه في فمها فقال لها: يا مجنونة ااااه ثم اتبع انت واقفة بعيد عن البيت وانا كيف بدي اعرف انك جيتي, وكيف بدي اسمع صوت الزامور؟ انت قمت بالتزمير لكل الحارة وليس لي!!
قالت له: ما انا مريت من جنب البيت وانت ما كنت واقف ولذلك ابتعدت عن البيت وصرت ازمر, وانا كان بدي انو يطل واحد كي يذهب وينادي عليك وبصراحة انا شفت الشارع عندكم هادىء وممل اكثر من اللازم ولذلك حبيت اعمل اجواء مثيرة قالتها وهي تتمايل امامه وتلاعبه وتفرك بقضيبه وقد بدى مدى حبها وعشقها له رغم ارتدائها للخمار الذي اخفى تفاصيل وجهها ولكن لم يستطع ان يخفي حرارتها ووهجها, ثم ليش عم تعاتبني ما صار شي كل الامر شوية ازعاج والسلام..
فابتسم جواد وطلب من حبيبة قلبه وعشيقته الشلهوبة المنقبة ناريمان ان تتحرك من المنطقة بسرعة ليخرجان من هذا الجو المشحون بالتساؤلات, اذ بدا الليل بما لا يشتهيه لا قلبه ولا قلبها.
قال جواد سائلا فتاته: ناريمان هل راك احد ؟
قالت مبتسمة: قول في حدا ما شافني, كل جيرانك هجموا على السيارة وتفحصوها وسألوني شو في ؟
قال جواد: وشو حضرتك جاوبتيهم ؟
قالت: ببساطة انا فتحت الشباك وقلتلهم مساء النور, انا اسمي ناريمان وانا خطيبة وحبيبة جواد, وانا وبستناه لاننا بدنا نطلع نسهر سوا واتفضلوا معنا, وكان الجميع غير متجاوب! هاه ها ها
قال جواد: الله يخرب بيتك, فضحتيني وبكره راح صير مصخرة الحارة, المهم هلق على أي مقبرة او مدفن او ناووس ناوية نروح نسهر سوا في هالمناسبة السعيدة ؟ قه قه قه قه
جاوبته وقالت: اليوم انا محضرتلك مفاجئة حلوة حلوة كثير فيك تقول عسل بشهدووو, انا ناوية اخذك على مرقد عمتك يا جواد, وووو اشتقتلا ؟
فرد الفحل وبسرعة فائقة قائلا: ولكن عمتي ما ماتت وبعدها طيبة, وقد بدا عليه التلخبط, وقد لخبطت الفتاة حياته وشقلبتها بجنونها واعمالها واقوالها وافعالها المشعوطة.
قالت ناريمان وقد بدا انها واثقة: لما نصل منشوف مين بيعرف اكثر انا ولا انت يا جواد, مممم ولكن المهم الان قل لي عندما سنصل هل سيكون عندك الشجاعة لتفتح قبرها كي تعرف ان كانت ميتة ولا طيبة, وما ان انهت كلمتها حتى جن جنون جواد فصفعها وقال انت تتكلمين عن قبر عمتي يا حمقاء, فكيف تريدين ان ادنسه, وما ان اقترب منها حتى اشتعلت الغرائز في قلبه فهو امضى نهاره منتظرا هذه اللحظة ليركبها ويتمتع بنيكها, فكانت فرصته الذهبية فامسكها وكعادته غرس يده من اسفل ملابسها وبعد ثانيتين لا اكثر كانت الممحونة عاشقة الجنس جاهزة وعلى احر من الجمر للنيك, فارتفعت حدة هيجانها وسالت انهار كسها وسال لعابها على قضيبه لتنهمر عليه بالقبل الحامية المغمسة بالعسل ثم اخذته بحنانها وبرشته بشفتيها الرائعتين ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب بالتمام والكمال, ثم ارخت نفسها الى الخلف فصعد الفحل عليها وما هي الا ثانية حتى علا صراخها, وكان جواد قد سكن في قعرها واخذ يفلق ببدنها بقضيبه الهائل الدسم, فاتاها من الضرب العميق الكم الوافر وهي تتاوه وتصيح وتتمايل اسفله بينما كان هو يمسكها بحزم كي يخضعها باحلى الطرق, في احلى سكس عربي ولا بالخيال.