أنا اسمي سامي وأعيش في الإسكندرية. متزوج وزجتي لديها ثلاثة أخوات أكبر منها لإنها هي الأصغر من بينهن. أخت زوجتي الثالثة جميلة جداً وسكسي. منذ تقريباً سنة ونصف ذهبنا إلى القرية لإنه كان هناك فرح في منزل حماي وهو كبير العائلة. خلال النهار كان الجميع منشغل في العمل والضيوف ولا نذهب إلى النوم إلا في حوالي الثانية عشر والنصف بعد منتصف الليل. وبسبب وجود الأقارب في المنزل، كنت أنا وزوجتي والأخت الأولى والأخت الثانية لزوجتي نذهب للنوم في الطابق العلوي من المنزل، ونعطي الأسرة للأقارب. وبسبب بعض المشاكل الصحية كانت زوجتي تأخذ أدوية تسبب لها الدوار. كان الجميع قد غط في النوم في حوالي الساعة الثانية عشر والنصف، إلا أنني أستيقظت لشرب المياه ورأيت أخت زوجتي الثالثة في نوم عميق وكان قميص نومها مرتفع حتى فخذيها. تأملتها لبعض الوقت وبعد ذلك ذهبت للنوم قريباً منها ووضعت يدي على فخذها بجوار خرم طيزها ولم تكن هناك أي حركة أو مشعار لبعض الوقت. بعد الثبات لبعض الوقت بدأت أضغط على طيزها وأدعكها ببطء وبدأت أوسع بين ساقيها. لاحظت أنها بدأت تشعر بالمحنة، لكنها لم تكن في وضع الاستيقاظ. ببطء أدخلت أصبعي في خرم طيزها وبدأت أحركه لفوق ولتحت ومن ثم جسمها أنتقل إلى المشاعر الجنسية وبدأت يتجاوب مع حركاتي. فتحت عينيها على حركة أصبعي فحاولت العودة إلى مكاني لكن كان الآوان قد فات. كنت على وشك أن يغمي علي، لكنها أبتسمت لي وأقتربت من أذني وقالت لي: تعال ورايا على الزريبة. ذهبت خلفها إلى مكان معزول فقالت لي إنها لم تستمتع بهذا الشكل منذ فترة طويلة وهي تشعر بالوحدة الشديدة، وأخبرتني أنها تبحث عن المتعة مثلي. جعلتها تستلقي على الأرض وأدخلت قضيبي في خرم طيزها ونيكتها بكل سخونة. في هذه الليلة نيكتها ثلاثة مرات كاملة، وقد طلبت مني أن نأتي إلى هنا كثيراً لكي نمارس الجنس سوياً.
بسبب التأخر في النوم، لم أستطع الاستيقاظ حتى الساعة العاشرة صباحاً وقد ذهب الجميع إلى الأسفل في الصباح. في حوالي الساعة العاشرة صباحاُ صعدت أخت زوجتي الأولى على السلالم لإبقاظي وأخبرتني أنها رأت ما فعلناه في الليلة السابقة وبدأت تشرح كل زوايانا وأخبرتني أن زوجها غير مهتم بممارسة الجنس بشكل متكرر وأنهما يمارسان الجنس مرة واحدة كل أسبوع أو حتى خمسة عشر يوماً وأنها تعاني من الكثير من الضغوط الجسدية لتتحكم في مشاعرها وطلبت مني أن أمتعها. لكن بما أنها ليست على قدر كبير من الجمال وهناك فارق في العمر بيننا، أخبرتها بأنني غير مهتمة بممارسة الجنس معها. بدأت في ابتزازي وقالت لي أنها ستخبر زوجتي بعلاقتي الجنسية مع الأخت الثالثة لزوجتي. حاولت أماطل في الموضوع وأخبرتها بأنني سأفكر في الأمر. في شهر يونيو زوجها ذهب إلى المعسكر لمدة خمسة عشر يوم، وكان هي وأبنها يعيشان بمفردهما. هاتفتني لكي أتي إلى منزلها وطلبت مني أن أخبر زوجتي أنني سأذهب للأهتمام ببعض الأعمال لثلاث أو أربع أيام. وقد أغرتني أكثر بأن أخبرتني أنها ستدعو أيضاً زوجة أختي الثالثة على منزلها، عوضاً على أبويها لإنها تعيش بمفردها ووجود الأخت الثالثة سيجعل الصحبة أحلى. بما أنني شعرت بالإثارة ولم يكن لدي أي خيار أخرى لتجنب تهديداتها، فذهبت إلى منزلي وأخبرت زوجتي أنني سأعود بعد أسبوع.
في الوقت الذي وصلت فيه إلى منزل أخت زوجتي الكبرى، لم تكن الأخت الثالثة قد حضرت. في الليل كانت تريدني أن أشرب بعض الكحول وطلبت مني أن أحضر لها بعض الشراب. أحتست شرابها في هذه الليلة وتعرت بعد القليل من الكؤوس، وبدأت في فعل كل فنون الإثارة مثل مداعبة قضيبي بفمها ووضع كسها على وجهي وطلبت مني أن أداعبه بلساني، وقد لاحظت أنها على الرغم من أنها ليست على قدر كبير من الجمال، لكن مشاعرها الجنسية وطريقتها مثيرة جدً ومشجعى. لم تسمح لي بالنوم على الأطلاق في هذه الليلة وتقريباً أهترئ كسها وقضيبي مع حلول الصباح. في هذا اليوم مساءاً حضرت أخت زوجتي الثالثة. بدأت الأخت البرى النقاش معها بداية من ليلة العرس هذه وما رأته منا نحن الأثنين وأخبرت أختها أننا سنكون منفتحين مع بعضنا البعض حتى لا يخرج أي شيء، وأخبرت أختها بشكل واضح عن زوجها وكيف أنه غير مشجع للجنس ومشاعرها. استمتعنا معنا بالجنس لثلاث أيام بطريقة الجنس الثنائي عادي وسحاق. في الحقيقة لقد استمتعا ببعضهما البعض أكثر مما أستمتعت بهما. كما أنها حصلت أيضاً على صور لي وللأخت الثالثة في أوضاعنا العارية. وبعد ذلك بدأت تضغط علي كل أسبوع أو عشرة أيام لكي أتي إلى منزلها وأرضيها أو سترسل هذه الصور إلى زوجتي. تحت تهديدها كنت أضطر للذهاب إليها لأرضي رغباتها وفي الحقيقة بدأت أستمتع أنا أيضاً بحياتنا الجنسية على الرغم من أن ممارسة الجنس مع ثلاثة أخوات مرهق جداً.