مرحباً بالأصدقاء. أنا اسمي رشوان وأنا أبلغ من العمر أربعة وثلاثين عاماً وأعمل مهندس برمجيات في القاهرة. وأقيم في شقة فاخرة في بناية كبيرة. نحن نعيش في جو إجتماعي حيث يستمتع كل الناس بحياتهم الخاصة ولا يحبون أن يتدخلوا سواء في حياتي الجيران أو أي شخص غريب. وهناك عشرق شقق في نفس الدور الذي أسن فيه ومع ذلك ورغم مرور سنتين على سكني فيه فأنا لا أعلم حتى اسمائهم. فقط جارتي الحسناء هي من أعرفها لإننا أعتدنا أن نأخذ اللبن من نفس الشخص وأعتدنا أن نحي بعضنا عندما يأتي بائع اللبن في الصباح. هي تبلغ من العمر الخامسة والأربعين تقريباً واسمها آمال. كانت حسناء أربعينية. وأعتقد أنكم تفهمون كيف بدت. جميلة بجسم ممتلئ. كانت بيضاء جداً وغالباً ترتدي ملابس صغيرة على سنها. حيث كانت ترتدي عادة بلوزة بدون أكمام وبفتحة صدر واسعة لذلك يكون شق صدرها واضح دائماً للجميع. أعتدت أن استمتع بالنظر إليها كلما رأيتها. وفي أحد الأيام، دعتني على العشاء. وفي هذا اليوم. كانت أول مرة أكون في منزل جارتي الحسناء وقابلت زوجها وسنحت لي الفرصة أن أتعرف على عائلتها. كانا زوجها على السرير يعاني من الشلل. لم يكن حتى يتحدث. وإذا تحدث إليه أي شخص يرد عليه بعينيه فقط أو بتعبيرات وجهه. جلست معه لبعض الوقت ومن ثم دعتني جارتي الحسناء على غرفة الجلوس. قالت لي – كان الأمر غريب في البداية لكنني الآن معتادة على كل هذا. تناولنا طعام العشاء وجلسنا لنشاهد التلفاز سويااً. استأذنتها في المغادرة لكنها قالت لي – بعد كل هذا الوقت يأتينا ضيف على المنزل. لذلك طلبت مني أن أبقى لبعض الوقت أكثر. قالت لي – ليس عليك إلا ان تسير إلى باب شقتك المجاروة لنا. ليس بعيدة من هنا. ضحكنا سوياً كثيراً.
سألتني إذا كنت أحب القهوة. كانت الساعة ما بعد الثانية عشر الآن. كنت أشعر بالنعاس لكني أردت قضا بعض الوقت أكثر معها الآن. كنت اتأمل غرفة الجلوس وهي أتت بالقهوة. وكنت مندهش كلية فقد غيرت ملابسها وأردت قميص نوم. كان أبيض بالكامل وشفاف. كانت تبدو مثيرة جداً مثل ملاك أو لنقل آلهة الجنس. قفز قضيبيي مثل الحصان. وهي أيضاً لاحظت ذلك وابتسمت. كان عصياً علي السيطرة لكنني كنت ما أزال أحاول بقدر المستطاع أن أخفيه أو أعدل من وضعه. أقتربت مني ووضعت القهوة على المنضدة وقالت لي – يبدو أن شخصاُ ما لا يستطيع أن يتحكم في نفسه. وضحكت بصوت عالي. كان الأمر محرج جداً لي لكنها وضعت يدها على حجري وقالت لي – كل شيء على ما يرام. كانت تبتسم وكنت اقرأ الأذن في عينيها. فتحت رجلي وقضيبي أصبح مثل العمود وصنع خيمة في بنطالي. كانت عينيها تتلألأن فأمسكتها وجذبتها علي. وقعت على الكنبة وهي جلست علي. كنا نحن الأثنين ننظر إلى بعضنا البعض ومن ثم أقتربت منها. كانت شفاهنا مغلقة تقريباً. أدركت هي ذلك ودفعتني بعيداً. ذهبت إلى غرفة زوجها وقالت شيئاً ما ومن ثم أغلقت الباب. طلبت مني أن أتي معها. ذهبنا إلى غرفتها وأغلقت الباب. أطفأت الأنوار الرئيسية وأبقت المصباح إلى جانب السرير. نزعت قميص نومها وأصبحت في حمالة صدرها واللباس فقط. كان جسمها الأبيض يلع مثل منجم ذهب. جلست إلى جانب الحائط وفتحت ساقيها. كانت ترتدي حمالة صدر ولباس وردي اللون. بدأت تفرك أصابعها على كسها فوق اللباس. كنت أستطيع أن أرى لباسها مبلل. كنت كانت تغيرني وتعض على شفتيها وتمنحني قبلاتها عبر الهواء.
كانت تصيبني بالجنون جداً فاصبحت هائج جداً الآن. لم أكن استطيع التحكم في نفسي وهأجمتها مثل اسد جائع. جذبتها من شعرها وبدأت أقبلها على رقبتها وخدودها وشفتيها. كنت أعضها بعنف. وهي تتأوه من المتعة وتضغط على قضيبي. نزعت كل ملابسي وأصبحت عارياً. كان قضيبي بكامل قوته. رأتني ودفعتني على السرير وأخذت قضيبي في يديها وبدأت تجذب فلقته للخلف. بدأـ تقبله ومن ثم أخذت قضيبي في فمها وأعطتني جنس فموي ساخن. لم تعطني أي امرأة مثل هذه المتعة في الجنس الفموي من قبل. لم تكن قد مارست الجنس منذ فترة طويلة، ولذلك مارست الجنس معي بحماسة كبيرة. شعرت بأنها أذا فعلت ذلك فقط فسأقذف عما قريب، ولم أكن أريد حقاً أن أقذف سريعاً.طلبت منها أن تأتي إلى شفتي. أعتلتني ووضعت كسها على شفتي. امسكت حجرها بقوة وبدأت الحس بظرها. كانت تتأوه من المتعة وتشعر بالإثارة. كانت تهز مؤخرتها. كنت أشعر بأنها ترتعش فلحس كل عسلها. كان وجهها يلمع بالرضا. ومن ثم بدأت القفز على فمي. فهمت أنها تريد قضيبي في فمها وكان هذا حقاص وقت النيك. جعلت قضيبي مستقيماً في يدي وطلبت منها أن تجلس عليه. جلست عليه وحينما كانت تجلس عليه كنت أصرخ من الألم. كان كسها ضيق حقاً. ببطء وببطء أخذت قضيبي كله في كسها وبدأت تقفز عليه. ياله من شعور رائع. وبقفزات معدودة أصبحت أسرع وفي وقت قليل جاءت رعشتها. أصبحت هادئة وبطيئة. كنت على وشك أن أقذف ودفعت مؤخرتي لنيكها. وفي دفعتين أرغت كل مني في كسها. كانت تعض شفتيها وتضغط على صدرها. كانت سعيدة جداً وقد جعلتني سعيد أيضاً. أصبحت جارتي الحسناء عشيقتي منذ الآن وكنا نمارس الجنس في شقتها أحياناً وأحياناً في شقتي.