أول تجربة جنسية مع المدير النياك في الفندق – الجزء الثاني


قريته أول جزء في قصتي: ” أول تجربة جنسية مع المدير النياك في الفندق – الجزء الأول ” ودلوقتي نكمل بقية القصة. طلب مني المدير النياك إني أقلع كل هدومي. أطعت أوامره وفتحت زرار الجينز، كل ده وهو بيحدق في بزازي. قلعته وهو بص على كيلوتي. حاولت أخبي كسي لما هو قلعني الكيلوت. بس هو شال إيدي من على كسي. وبص على ملعب زبه وسألني: “أنتي لسة حلقاه النهاردة على طول؟” شاورت له بالإيجاب وهو ابتسم. وبعدين قال لي: “وأنا عملت نفس الحكاية!” وكان كلامه صحيح. زبه كان محلوق على نضافة وملمسه ناعم. رفعني في إيديه وحطني على السرير.وتاني حاجة عملها كانت بإنه فرق رجلي على الآخر وعمل مساحة لنفسه. رأسه كانت قدام كسي. وطبع قبلة على فخذي الأيمن. واو، كان شيء مثير ومرعش ليا. جذبت رأسه ناحية كسي وتاني حاجة حسيت بيه كانت رائعة جدااااااً، شفايفه بتلمس شفرات كسي. ياااه. قبل شفرات كسي اللي كانت بتدغدغني زي حصان مجنون. جسمي كله كان هاج بلمسة بسيطة. بدأ المدير دلوقتي يحرك لسانه مع شفايفه على كسي. كان بيلحس كسي وكل المنطقة اللي حواليه. وكان بيلعب في بزازي مع اللحس في كسي، يااااه أي فتاة تموت وتكون في وضع زي ده. فضل يستكشف كسي شوية ويداعب بزازي بزيادة مضطردة. وبعدين وقف . كنت شايفة سوائل لزجة تنساب من على شفايفه. كان حفر ععلى عميق أوي في كسي خلاني أفرغ كل العصارة الجنسية ديه على شفايفه ولسانه.
وبعدين سألني، “تحبي نجرب وضع 69؟” ما أقدرتش أجاوب عليه، بس أعتقد إنه خمن إجابتي وحط زبه الكبير قريب مني. اعتقد ما كنش عندي خيار تاني فبدأت أبوسه. وهو حط زبه في بوقي بنفسه. سواء بوقي كان صغير أو زبه ده كان كبير كان لازم أبذل مجهود عشان أخده في بوقي. رجع على لحس كسي والتقفيش في بزازي. فضلنا على الجنس الفموي للعشرة دقايق التالية على ما أعتقد. زبه كان عنده قدرة كبيرة على التحمل. كان بيزيد بس في الحجم كل ما أمص فيه. وكرد فعل المدير النياك خلى كسي وردي تماماً من خلال اللحس والمص المتكرر عليه. فضلنا على الوضع ده لغاية ما كنت على وشك القذف. “هأاااجيبهم. آه خلاص هأجيبهم … !” “يلا جيبهم يا حبيبتي في بوقي بس يا سحورتي.” أعتقد إنه كان مُصر على شرب عصير كسي. وجسمي أرتعش شوية وشديت رأسه على أقرب ما يمكن لكسي. لسانه كان جوه ثقبي المقدس. وهنا قذفت كل ما لدي في بوقه. المدير شرب شهوتي كلها وبعدين نضف كسي بلسانه. كان حان وقت العرض بعد كده بالنسبة لي. طلعت فوق المدير، وهو عدل جسمه على الوضع التبشيري وحط زبه قريب من فتحة كسي. إيده راحت على بزازي وهزهم شوية. كان كلي هيجان ومستعدة أخد زبه. برعشة بسيطة دفع رأس زبه جوايا وأنا أتمحنت بصوت عالي من المتعة. وهو وقف هناك لثانية بسيطة. وبعديم جات الرعشة التانية. المرة دي نص زبه كان جوه كسي وكنت بتأوه من المتعة. آآهههه، آآهه، ياااااااه يااااااه، آآههههههه …. !
المدير بدأ يبوسني دلوقتي، وكان بيبوسني على خدودي وكتافي وشفايفي وبزازي. وزبه كان بيرتحل جوه وبره كسي. دفعاته كان ثابتة أوي زي راجل كامل وهو كان بينكني زي ما أكون عاهرة رخيصة شاقطة من على جنب الطريق. أول ما وصل زبه كله جوه كسي؛ حسيت كأني في السما السابعة. كنت محظوظة لإن عندي مدير زي ده. فضل على الوضع اللتبشيري لحوالي 100 دقايق وبعدين طلع زبه من كسي. والحاجة التانية اللي كان عايزها كان الوضع الكلبي. ومن غير الوضع ده السكس لا يمكن يكتمل. راح ورايا وأنا عملت نفسي قدامه زي الكلبة. بدأ يثيرني بإنه يدعك زبه على كسي. كان بيدغدغني وأنا مشتاق أخده جوايا. قلت له: “يلا بقى يا مستر أديني زبك.” ابتسم وقال لي: “خدي كله بنفسك.” فهمت اللي هو كان يقصده. ثبت جسمه وزبه وأنا أندفع شوية لورا. ما قدرتش أخد زبه جوايا في أول محاولتين تلاتة. بس في النهاية نجحت في إني أخد جزء من الرأس جوايا. وبعدين المدير جذبني من وسطي وبدأ ينيكني تاني. المرة دي زبه كان وصل لأعمق جزء في كسي وأداني الرضا الكامل. قذفت مرة تانية والمرة دي على زبه. وده هيجه أكتر وأكتر. جذب بزازي وبدأ ينيكني زي نجوم البورنو. كنت بتأوه بصوت عالي دلوقتي وزبه كان بيدخل ويخرج بسرعة عالية. ضربني المدير على طيز عدة مرات لغاية ما خلى طيزي أحمرت وبعدين فرغ كل منيه عميقاً جوايا. يااااه. القذف الساخن ده أثارني إلى أبعد مدى وخلاني جيبت شهوتي تاني. المرة دي عصارتي تلاقت معاه لول مرة. ببطء المدير النياك طلع زبه من كسي وباسني على ضهري. وبعدين ببطء جذبني من بزازي وقال لي: “بحبك يا حبيبتي!” همست له: “بحبك يا مستر.” “لا أنا مش مستر خلاص. قول لي يا مازن لما نكون مع بعض لوحدنا، ممكن تناديني مستر في المكتب.” “حاضي يا مازن.” قمنا ولبسنا هدومنا و المدير النياك إداني 400 جنيه وشكرني على الجنس الرائع ده. وزي ما وعدني المرتب والمنصب بتاعي في التيم زاد خلال شهر واحد بس.

أضف تعليق