سأقص عليكم قصة سكس عيد ميلاد عشيقتى مايا ، فبعدما أطفأنا الشموع وتمت عشيقتى من العمر الاربعين عام، دلفنا إلى غرفة نومها ونحن متعانقين متلاثمين كزوجىّ حمام يقبلان بعضهما بعضا. حالما دخلنا غرفتها وقفنا متواجهين وفككنا أزرار قمصاننا، وركلت أنا حذائى وتعرينا أمام بعضنا البعض لأول مرة. بالنسبة لى ، مايا أشد النساء إثارة وسخونة. حلمتاها كانتا تبدوان صغيرتين ولكن مثاليتين ، وكانت ترتدى فى سرتها خاتماً ذهبياً يتدلى منه سلسلسة من الذهب أيضاً فى غاية الروعة. قالت مايا جميلة الوجه فائقة الأنوثة وكأنها ضابط تأمر جنديه، ” نام على سريرى، يالا”، وبالفعل، استلقيت على ظهرى وتحركت مايا على ركبتيها سريعاً بجانبى ، وأخذت حلماتها المتصلبة تحملق فى عينيّ بينما صاحبتها تدلك كسها فى أصابع قدمى، محركة ببطء جسدها الساخن أعلى ساقى مدلكة فخذىّ بكسها.أخذت مايا فى غنجها تثير أعصابى عندما طابقت فخذيها على فخذىّ وركبتيها على ركبتيّ وعظام حوضها فوق عظام حوضىّ إلى أن طابقت شفتيها فوق شفتىّ . بكل رقة، أخذت فى تقبيلها حول شقها وفرشت شفرتيّها المبتلتين ولعقتهما وكانت هى قد فتحت عن ساقيها حتى أصل إلى عضوها بيسر. أخرجت لسانى ولصقت طرفه داخله لتطلق هى تنهدات حادة النبرة.دفعت مايا الجميلة بفرجها اسفل وجهى وأخذت هى تأن بينما تدلكه قائلة، ” كل كسى حبيبى، كل كسى ودخل ذبك الكبير جواه ونيكنى. نيكنى..نيكنى..نيكنى!”
تصلب ذبى على إثر كلام سكس عيد ميلاد عشبقتى مايا الى أقصى حد، فرحت أنيكها بلسانى وأدفعه الى أعماق أنوثتها بقدر ما استطيع عاصراً صفحات طيزها المثيرة معيناً مهمتها فى دفع وسطها فى وجهى. صرخت مايا عشيقتى، ” حط صوابعك فى طيزى.. حسسنى بصوابعك جوايا!”، لم أتأخر عن الأمر والتزمته، فسحبت لسانى من أعماق شقها الانثوى وزحلقت ثلاثة أصابع داخل كهفها الجذاب الصغير المببلل بماء شهوتها، ثم وضعت إصبع على خرمها ودفعته فى طيزها وابتدأ عمله، وأخذت فى ذات الوقت أمص بشفتىّ بظرها الطويل نسبياً. صاحت مايا عشيقتى ، ” آآآه..أووو.. هو ده.. هوده…أوووو..انت عرفت ازاى تاكل كسى حبيبى الصغير، انت مصاص جامد للكس !”.. بصراحة أثارتنى بجنون مايا بمصطلحاتها الجنسية مما جعلنى أدب أصبعاً آخر داخل خرق طيزها لتعلو صرخاتها وتلهث طاحنة منطقة عانتها فى وجهى. أخذت أعضض عضاً خفيفاً أستك ثقبها ولطختنى هى بماء كسها وضمت ركبتيها على رأسى المدفوس داخل أسفلها. ” أووووه..أححححح…هو فيه كدا!…افرشنى حبيى…افرش خرم طيزى..انا هفرشّك برضه..انا هنيكك فى طيزك بلسانى …أوووف..أأأح..” بعدها علا صياحها حتى أخذت تعوى كأنثى الذئب التى ترفع وجهها الى القمر تنادى ذكرها! أفرغت عشيقتى مايا مخزون حبها فوق وجهى فذقت لبنها المنساب لأول مرة بعد أن قذفت شهوتها.
بسرعة نهضت على ركبها من فوقى لتضطجع بجانبى قابلة بين شفتىّ وشفتيها فغاص لسانها فى فمى. تقابلنا بالوجهين ، فالتصقا عندما استدرنا على جانبينا، وراحت يدى اليسرى تداعب ظهرها ويدها اليمنى فوق وسطى فى ألذ سكس عيد ميلاد مع عشيقتى مايا. قالت وعينيها يملئهما البريق، ” مش معقول!…دا انا جبتهم كتير أوى وانت حتى لسه منكتنييشّ”، قبلنا بعضنا البعض واستأنفت قائلة، ” حبيى، اسفة لو كنت بتكلم بوقاحة شوية… ده بس من شدة اثارتى…انت جننتنى …مبقتش قادرة!”، قلت لها وأنا أقبلها، ” وانا بحب كدا…متبطليش روح قلبى… وسخى فى الكلام يحلى النيك… انت ولعتنى ..نااااار!”… انسحبت مايا ، فى أسخن سكس عيد ميلاد لها كما اعترفت لى ، بجسمها الى أسفل نصفى وأخذت تداعب ذبى الغالى. قالت بغنج بالغ يثير الاعصاب الأشد ثباتا، ” واو!…ذبك حلو أوى ..حوالى تمانية بوصة.دا طول مثالى …فوق كدا، مفيش ست تحس بيه خالص”… راحت تداعبه بأصابع يمينها ، ثم أمالت رأسها فوق صدرى وأخذ لسانها يداعب حلماتى وتقول فى غنج، ” ذى كدا كنت مستنية أنيكك”، بعدها عصرت عزيزى المنتصب وقالت، ” نفسى أبوس بقك، حبيبى وانت بتنيكنى”. وضعت لذلك فمى فوق فمها ومصصت لسانها بينما أتدحرج فوق جسدها الطرى الناعم لأعتليها ويدها ما زالت متشبثة بذبى وهى أسفل منى. كانت يدها دليل ذبى إلى مدخل كسها، فوضعته فيها لأول مرة، فكنا ينيك أحدنا الآخر كما لوكنا ملتصقين متداخلين. عصرت بعضلات شقها الممحون المشتاق الى النياكة ذبى المتضخم، بينما كان فمى يمتص ثعبان لسانها اللذى كان يتجول داخل فمى. أصابعى ناكت طيزها وأصابعها ناكت طيزى، بسرعة، وخفة، وسلاسة ، فكنا نتصارع، وكان السرير يأن من تحتنا ويهتز هز عنيفاً بينما كان مطرقة قضيبى تدك جدران رحمها وأصفع بطيزها فوق المرتبة. حاولت مايا عشيقتى الكلام، ولكن كيف ولسانى يحتضن لسانها ، فراحت تقبع كأنثى الخنزير من تحتى وتحشرج وتطلق صرخات متقطعة مكتومة مما أهاجنى أكثر وأثار شهوتى بشدة، فأخذت أشتد فى دكها وفلاحتها وعزقها بكامل طاقتى.