كنت التهمه لاحسة و ماصة مدغدغة رأسه بشدة بمقدم أسناني فلا ادعه حتى تدب فيه الشهوة مجدداً! كنت أولجه بيدي إلى عشي و أرهز و أغنج حتى أبلغ الذروة فكنت إذ ذاك أصرخ صرخة مدوية و أنا أحس بالمني ينساب و يندفق ناراً إلى ما بين فخذي و رحمي فيمتصه و أتشبع منه! لذلك أذكر أنني أصبحت حامل من رئيسي في العمل بعد أن نطف داخلي نطفته وقدر راحت الدروة الشهرية تشعلني شهوةً كالمعتاد! هدأت ثائرتي بعد ذلك وقد أحسست بسخونة مني عصمت ينسرب داخلي, إلى أعماق مهبلي وينساب من ما بين فخذي ليبللهما و لأنتبه من خدري اللذيذ إلى ما وقع!
تنبهت إلى ما حدث فأجفلت بشدة من رئيسي في العمل الأستاذ عصمت و أيقنت أنني مفضوحة فاقدة عملي لا محالة! لم أفكر ساعتها أنني أصبحت حامل منه و لا بمنيه المتقاطر من رحمي! كل ما دار ببالي أنه دخل علي و أنا أستمني و أفرك ما بين فخذي عارية الفخذين و أشخر و أغنج و ألفظ ل كل تلك الألفاظ القبيحة الفاضحة وهو بمواجهتي! أحسست بفرط خجلي و عاري و أنا في قبضة الدورة الشهرية تشعلني شهوة و ناراً فرحت اسب الأستاذ عصمت و أشتمه بأشنع الألفاظ قالت له : دخله بسرعة يا خول…يا علق….! ليست ذلك وفقط بل إن المسألة تتعلق بحرمة جسدي و مفتنه التي و لغ فيها رئيسي في العمل: بزازي وحلماتي وبطني وسرتي وما بين فخذي وبظري المهتاج و مؤخرتي و كل شئ كل شئ. عاد لي و عيي و خجلي يجللني من منبت شعري إلى أخمص قدمي فعمدت سريعاً إلى ثيابي أستر نفسي دون أن أجرؤ للنظر إلى عيني الأستاذ عصمت! كنت مطأطأ لرأس دامعة إذ فوجئت بكفه تمسك بكفي تعترضني فلا ألبس! أرتعبت ساعتها ورحت اتوسل و اعتذر: أرجوك… أنا في عرضك بلاش فضايح… أنا معذورة… أنا الدورة لما بتجيلي بتخليني مش عارفة نفسي…. من يومها وهي بتتعبني كدا…… أنا آسفة جدا وأوعدك مش هاتشوفني بعد النهار ده! نزلت دموعي فما كان من رئيسي في العمل إلا أن يضمني إلى صدره العاري فأحسست بشعر صدره الكثيف يدغدغ بزازي وشفتيه تقترب من وجههي و لسانه يمسح بلساني و دموعي ثم يلتقط شفتي ويمصمصهما ويدفع بلسانه إلى داخل فمي! ببساطة عاودتني مقدمات الدورة لشهرية تشعلني شهوة و هياجاً فرحت أتفاعل و دون ان أدري بدأت أمصص لسانه أيضا ثم سمعته يقول : عاوز أدوق ريقك… هاتي لسانك أمصه. فدفعت بلساني إليه لأحس به يمتصه بشبق ويبتلع لعابي ويهمس : طعم أوي… كمان .
تعمدت أن أمنحه المزيد من لعابي فراح يبعد عني و أنا منكسة رأسي فيهمس وهو يرفع ذقني لأفتح عيني المغمضتين : بصي يا روبي.. بصي خليتي حبيبك أزاي… كان قضيبه قد انتصب بشدة ضخما طويلا حتى ليكاد ينفجر من التوتر! عاود همسه وقال: اعتبري اللي حصل ده مكنش…بس ممكن تمتعيه شوية….مصيه يا روبي… ما كان مني سوى أن ركعت لأجد نفسي أحتضن قضيبه وأمسك برأسه و أقبلها و أغنج و أنا أمصمصه و ألوكه و أرقب عيني عصمت حتى همس زاماً شفتيه: كفاية.. لم أشعر إلا ويداه تطرحني فوق الأريكة من جديد هامساً: عاوز أنيك البزاز اللوز دول…ركع على ركبتيه أمامي وأحسست به يداعب ويتلمس بزازي وحلمتي ويدفن وجهه بينهما وأحست بشفتيه تقبلانهما . راحت القبلات تتزايد وتستحيل إلى رضاعة شديدة ويلحس الوادي بين نهدي ويدفع بلسانه حوالين وتحت وفوق بزازي و أنا في قمة هياجي! ثم أحسست برأس قضيبه مبللة بريقه تدلك الثديين والوادي الضيق المضروب بينهما ! ثم أنني في شطر ثانية أحسست به ينزلق بينهما وأنا أضمهما لبعضهما حول قضيبه بيديها.كانت لذة شديدة و الدورة الشهرية تشعلني شهوة وقد ضاجعني رئيسي في العمل بين بزازي المنتفخة المهترئة الحلمتين فراح الأستاذ عصمت يضاجع بزازي و أنا أرتجف وهو يسحب قضيبه بالتدريج ما عدا الرأس ثم يدفعه ببطء وبالتدريج تزايدت السرعة وتزايد غنجي وارتجافي ورعشتي و ماء ما بين فخذي يسيل ! أحسست بعصمت يسحب قضيبه من بين ثديي فيدلكه بقوة حتى انه اسخن لحمي فإذا به يصيح ويدفق منه منيه ليغرق ويغطي وجهها و بزازها فراح لفرط هياجه , و انا أنشر منيه فوق لحم بزازي في عهر شديد, يلطم قضيبه في بزازي صائحاً: نضفيه … فالتقمته! أخذت ألوكه و أنظفه من رغاوي حليبه الفائر و رحت امصصه وتحول المص إلى لحس باللسان لقضيبه بطوله و عرضه فامتد ذلك حتى خصيتيه المتورمتين فارتخى بين يدي لينهضني من يدي فانهض لاهثة متقنة الحلق و مائي يملأ سريري!! كان حلماً لذيذاً! ليته طال!