لقد تغيرت حياة فهد ذات يوم عندما دعاه أفضل أصدقاءه ، والى، لزياراته فى منزله. فلم يدر فهد أن هذه الزيارة سيرى فيها جسم أم صديقه السكسى وستتطور لذلك علاقتهما الى أن تصبح علاقة جنسية كاملة. المهم، فى صبيحة يوم الثلاثاء، حوالى الساعة الحادية عشرة، وصل فهد أم شقة صديقه والى ورن الجرس، فإذا بصوت يأتيه من وراء الباب يسأل : ” مين بره”، أجاب فهد، :” انا فهد صاحب والى زز ممكن أشوفه؟”. انفتح الباب، وإذا بسيدة صغيرة، صغيرة جداً بحيث يصعب أن تكون أماً لفهد صديقه الذى فى مثل عمره فى الثالثة والعشرين وهو ابنها البكرى! قالت أم صاحبه واقفة على عتبة الباب، : “ازيك… اتنفضل.. أنا أم فهد، ثريا… فهد قالى ان اقول لك انه حاول الاتصال بك وانه اضطر الخروج بسرعة فى شغل سريع فى آخر لحظة.. هو استناك بس ..مردتش”… حتى فى مدخل الباب الذى كان نصف مفتوحاً، استطاع فهد أن يرى القدر الكبير من جسم أم صديقه السكسى ليعلم أنه النوع من الاجسام التى يحبها، بل يعشقها…. قال فهد ملتفتاً ليغادر، ” ماشى ..شكراً… سعيد بلقائك..”. قالت ثريا ذات الجسم السكسى وعلى وحهها ابتسامة، ” هو جاى بسرعة…تعالى استناه من جوه..ادخل.. انت زى ابنى فهد”…لقد دعته ثريا للدخول الى البيت، على الرغم من أن المجتمع الذين يعيشون فيه متحفظ مغلق وليس منفتح كالمجتمعات الأوروبية…. مغلق انغلاق المجتمعات الخليجية التى لا تسمح بغريب أن يختلى بامرأة، حتى لو كانت
أم صديقه، بدون وجود محرم أو أحد من أقاربها.. تردد فهد فى الدخول، فأصرت ثريا أم صديقه، فانصاع وهو محباً لذلك.. جلسا الإثنان فوق الأريكة الممدة فى الصالون، تسأله هى عن حاله و أمه وأصدقائه، واندهش فهد من سرعة حميميتها معه! كان فهد يفكر فى ذات الوقت فى كم هى ساخنة، وانها المرأة التى يحلم بها، فهى حلم السنين بالنسبة له… أمرأة مذهلة!!… رآها متحفظة، فخيمة، فى أواخر الثلاثينيات أو أوائل الأربعينيات من عمرها ، ذات عينان تنم عما يجيش بصدرها، وابتسامة حلوة، و وجه محبب جداً وسكى للغاية. طويلة ولكنها ملفوفة، مترابطة القوام، و كأنها لم تنجب قط ثلاثة أبناء!! عيناها آثرة ساحرة ذات ردفان مستديران رائعان جداً
كم كانت ساحرة ثريا!! ولكن مما أثار الحسرة فى صدر فهد علمه انها بعيدة عليه بعد الثريا، النجوم فى السماء، على السائر فى الصحراء، فكان كلما راح يفكر بها، لا يلبث أن يطردها من فكره… انصرف فهد بعد نصف ساعة لما لم يأتى والى صديقه، وتقابل كثيراً بعد ذلك، وصارت ثريا تعامله كإبنها، ولزيرات فهد المتكررة، ضاعت الكلفة ما بينهما وراحت تحتضنه بلطف وخفة، ملقية زراعيها الجميلين فوق كتفيه، وحتى تحيه بقبلة فوق خده!.. تطورت القبلة وتطور احساس ثريا وفهد بها وبما تنم عليه عندما لم يكن والى ، صديق فهد، فى البيت..ذات يوم ، اخبرت ثريا ابنها والى أن أباه يريد أن يبيع البيت ويشترى آخر فى منطقة هادئة، واحتاروا فى اختيار المكان المناسب، إلى ان سمع فهد بذلك ، فأشار عليهم بشراء بيت بجوارهم جميل وحتى يصبحوا جيران لهم..فرح الصديقان لذلك لسهولة التقابل وفرح فهد فى نفسه لأنه سيكون بالقرب من جسم أم صديقه السكسى ، وبالفعل حصل البيع والشراء بجانب بيت فهد… كان فهد عندما يزور صديقه، يتلصص على ملابس ثريا الداخلية، قمصان نومها، ستياناتها، كلوتاتها، فنمت لديه رغبة جارفة فى اقامة علاقة سكسية معها، ولكن كيف وهى أم صديقه، فلا يلبث أن يطرد الفكرة مرات ومرات من فكره. كانت ثريا تعلم نظرة فهد لها، وتلمح عينيه وهى تتحول عن مواضع فتنتها، أردافها، بزازها متوسطى الحجم المشدودتين، فكانت تلمح فى عينيه الاشتهاء. نمت علاقة العائلتين، وأصبحت مع طول التعارف أم الصديقين كأنهما أختين، فقد كانتا يقضيان الكثير من الوقت مع بعضهما، فيتشاركان الشاى والقهوة والذهاب الى الأسواق.. ذات مرة من المرات، عندما كان فهد فى بيت والى صديقه، استأذن الأخير من فهد أن يتركه فى حجرته للخروج لشراء فيلم جديد.. وبالفعل، ذهب والى ، وترك فهد، ليذهب الاخير الى الحمام ليستمنى متخيلاً، جسمم ثريا السكسى، قاءلا فى قمة شهوته: ” ثريا… خلاص…استعدى…رايح اجيبهم..آآآه..”.. كانت هذه هى المناسبة التى أهاجت ثريا جداً… لقد سمعته ثريا …لقدرأت ذبه المنتصب الكبير الحجم الذى أذهلهل!!.. رأته لأنها كانت على وشك الخروج من البيت وأرادت أن تعلمهما انها خارجة ليأخذا بالهما من البيت، ودقت فوق الباب فلم يسمعهما أحد، لأنه لم يكن هناك أحد….سمعت ثريا تأوهات بجانب الحمام، فذهبت بلطف تتصنت فإذا بفهد يستمنى عليها!! وقد رأت قضيبه من خلال شرخ بالباب!! صدمت ثريا وتراجعت سريعاً قبل أن يقذف!! تناولت كوب ماء بارد وجلست فى المطبخ وقد تسارع معدل تنفسها.. نعم من الاستثارة، فهى قد شعرت ببلل فى كسها على منظر ذب فهد الكبير…كانت محرجة جداً من النظر مباشرة فى عينيه عندما خرج فهد، فسألتها وعينيها إلى الأرض عن مكان والى ، فأخبرها انه فى الخارج لشراء فيلم، فقالت: ” كان لازم يقلى…عشان تخلوا بالكم من البيت…على العموم انا خارجة”..
منذ رؤية ذب فهد، لم تهدأ ثريا الجميلة، وراحت بالليل فى هيجانها، توقظ زوجها فلم يستجيب وتركها بنارها، فأحست بالإحباط وخيبة الأمل. مما ساعد على لقائهما، ثريا وفهد، ان غرفة ابو فهد وأمه، كانت فى الطابق الاعلى وغرفة فهد كانت بمفردها فى الطابق الارضى، وكانت أم فهد قد أعطت مفاتيح البيت لثريا لتساعد فهد اذا ما احتاج الى شيئ لأنها امرأة عاملة وبنتاها الاثنتان يذهبان الى الدراسة كل صباح والاب الى العمل… ذات مرة، كان فهد قد تأخر فى النوم، فدفعت ثريا الباب قائلة، ” قوم بقا…انت كسول ليه كدا..”، اخبرها فهد انه مرهق قليلاً، فجلست ثريا بجانبه الى السرير تدلك قدميه، ورأت أن قضيب فهد منتصب يشير اليها، بل يحتك بأعلى طيازها!.. فجأة وبدون مقدمات ، أمسك فهد بيدها ووضعها على بطنه، ثم على قضيبه المنتصب! أحست ثريا بالإحراج ولكنها لم تستطع المقاومة… لقد سقطت بالفعل فى حمأة الشهوة! لم يكد فهد يصدق! لقد صعق لسرعة استجابتها! ولكن ذلك ما جرى! فى شهوتها أخذت ثري العهد على حبيبها الصغير ألا يطلع أحداً، فتعهد فهد وبدأ يخلع عنها ملابسها قطعة قطعة مقبلها فى كل مكان فى جسمها السكسى الذى قد تعرى.. راحت ثريا تأن عندما أجرى فهد أصابعه فوق شق كسه المبلل بالفعل بماء شهوتها وتترجاه أن ينيكها: ” أرجوك…يلا…..نيكنى.. مش قادرة اتلم على جسمى”… بالفعل، جسم أم صديقه السكى الحار أغراه بنياكتها، فقام فهد ودفع بلطف ثريا فوق سريره فأنامها على ظهرها، ففتحت هى ساقيها وخلع فهد كلوتها وتربع بينهما، فرفعت هى حاجبيها اليه متسائلة، : ” انت مستنىايه ..يالا..” بيدها اليمنى أرشدت قضيبه الضخم الى كسها المشدود رغم الانجاب لثلاثة أطفال، فأخذت تدلكه فى شرخها المبلل، فدفع هو برأس ذبه وفتحت هى أكثر فخذيها حتى يتسنى لهذا العملاق الولوج!..انزلق ذبه بالكامل داخلها… اطلقت ثريا لهثات كأنها تتنفس من خرم إبرة، فقد كان كسها ضيق ضيق الكس البكر الذى لم يطأه فحل من قبل!! استطاع فهد أن يستشعر ضيق مهبلها كما لو لم يخترقها ذكر من قبل لمدة طويلة… كان مشدوداً فوق ذبه وكان مبللاً!.. عندما أخرج فهد ذبه منها، رجته الا يفعل ، فراح هو يدفع بقضيبه دخولاً وخروجاً مستبقياً رأسه طيلة ربع ساعة حتى أتت وهو معها شهوتها.