نادر كان زير نساء. وهذا الوصف المفخم عبارة عن وظيفته في الحياة. وهذا الوظيفة الرائعة مكنته من معاشرة السيدات الارستقراطيات من الطبقات العليا في المجتمع. ونساء المجتمع يفضلون السرية في حفلاتهم الجنسية حيث يجتمعون عادة في مجموعة من أربع نساء ويطلبون خدمات زير نساء لكي يرضي رغباتهم الجنسية. كان نادر يقود سيارته في إحدى أحياء المدينة الراقية. وكان في الواقع بعيد جداً عن وسط المدينة حيث كان يبحث عن المكان الذي عليه الذهاب إليه. كانت المنازل في المنطقة تحتويها أسوار التجمع العالية. كل ما يجري داخل أسوار هذا التجمع منفصل حرفياً عن بقية المجتمع. كانت الأسوار على أرتفاع 15 قدم. أوقف سيارته عندما لمح عنوان المكان الذي كان يقصده. علم أنه قد وصل إلى وجهته والتقط هاتفه المحمول وطلب رقم شيرين. وبعد بضعة رنات جاءت شيرين على الخط. أخبرها نادر بأنه يقف عند بوابة الفيلا. فتح شيرين البوابة من خلال جهاز التحكم عن بعد وبسرعة قاد نادر سيارته إلى الداخل. أمسكته شيرين من يده وقادته إلى الطابق الأول. كان نادر ينظر في جميع الأتجاهات وهو مبهور بالذخ في تفاصيل هذه الفيلا. كانت الثريات الجميلة تتدلى من الأسقف العالية، بإضاءة قاتمة وخافتة تنير الأرضيات اللامعة. كل شيء في المنزل كان مهندم ونظيف، وباستثناء صور مكيفات الهواء كان المنزل بأكمله يغط في صمت تام. كان شيرين قد سبقته على السلالم. وكان باستطاعته أن يرى وركيها الكبيرين يتموجان بينما تصعد على درجات السلم. قاوم رغبته في امياك أردافها بيديه. قادته شيرين إلى الغرفة حيث رأى نادر ثلاث سيدات أخريات في أوائل الأربعينات من أعمارهن. وكنا جميعاص يبدون في أبهى منظر ومن الواضح أنهن ينتمين إلى المجتمع الراقع كما أعتقد هو. كانت سيدة منهن ترتدي فستان واهي حيث برز جميع تضاريسها تقريباً من خلال الفستان الشفاف. كان نهديها يبرزان من خلال القميص القصير بدون أكتاف. بينما السيدتان الأخريتان يرتدين ملابس فساتين سواريه – إحداهما كانت ترتدي فستان بلون أزرق خفيف بينما الأخرى كانت ترتدي فستان وردي. وكان ثلاثتهم يحتسين المشروبات الساخنة ويتناولن الكاجو في أفواههن. والموسيقى الهادئة ترن في الخلفية.
قدمت شيرين نادر زير نساء إليهن وأنضمت لهن في احتساء المشروبات. وقفت السيدة صاحبة الفستان الشفاف من على كرسيها الوثير وترنحت في الطريق إلى نادر. رأى أنها كانت سكرانة بالفعل وشعرها أشعث، وعيناها حمراوين وخطواتها كانت تتعثر بينما تقترب إليه. لمست بطنه ومرت بأصابعها للأسفل في إتجاه سحاب بنطاله. كانت هيجانة كما أعتقد فنفخ صدره. أمرته أن ينزل بنطاله وهي فتحت أزرار القميص الذي كان يرتديه وجعلت صدره وبطنها عاريان تماماً لكل النساء اللاتي بدأن في الغمز باتجاهه. وبمجرد أن أنزل نادر بطاله للأسفل، أمسكت السيدة صاحبة الفستان الشفاف بإنتصابه بيدها ولوتها بشكل مثير. ضحكت السيدات الأخريات بصوت عالي وصفرن وهم يحرضنها على تكرار ذلك. دفعته لبضعة أقدام إلى الوراء وطلبت منه أن يعرض عضلات صدره وبطنه للنساء. فك نادر قدميه من البنطال ورماه جانباً وظل بلباسه الداخلي. نفخ صدره واستقام بظهره ودفع بطنه بالعضلات السداسية. كان النسوة يصفرن ويصفقتن على عرضه. ثنى نادر يديه من عند الكوع وضخم عضلات صدره. كانت قوية والعضلات ظاهرة من خلال جلده. كانت السيدات مستمتعات بعضلاته مع زيادة تصفيقهن وصرخاتهن في الحماسة. عرض نادر جسمه العضلي من زوايا عدة حتى ترضي النسوة الحاضرات هناك. أقتربت شيرين منه ووضعت راحتها على بطنه المسطح. لمستها الناعمة دغدغته وهو ببطء خف من لباسه الداخلي ليظهر رأس قضيبه. امسكته شيرين بتلهف ودلكته بقوة. أقتربت السيدة ذات افستان الأزرق ووقفت خلف نادر. كان لديها زوجين من النهود الثقيلة على صدرها. وكانا يبرزان من قميصها. أنحنت للأسفل قليلاً وضغطت على مؤخرته. تأرجح ودفع بقضيبه نحو شيرين التي جذبت لباسه الداخلي إلى الأسفل وأمسكت بيوضه براحة يدها وأعتصرتهما. كانت السيدة ذات الفستان الوردي تصفق بينما تقترب من الثلاثي. طلبت من نادر أن يعريها. سحب نادر حبل فستانها الذي سقط مندفعاً إلى قدميها. عرضت مثلث كسها لنادر وترجته أن ينيكها بعبصة. أطاع أوامرها وأدخل أصابعه في لباسها المبلل.
أرتعشت بأوركها بينما بدأت أصابعه في التحرك في كسها. وكانت السيدة ذات الفستان الأزرق تضغط بنهديها الكبيرين على أردافه بابتهاج وتمسك بيوضه من تحت قدميه. رمت شيرين قميصها ودفعت بنهديها الجميلين على وجه نادر. لهث من أجل الهواء بينما دفعت شيرين بطيختها علي. امسكت بحلمتها وبدأت في الرضاعة منها بقوة بينما راحته تعتصر النهد الأخر. كان نادر حرفيا سكران بينما أصابعه مشغولة بنيك السيدة التي فشخت ساقيها وأمسكت بيده ودفعت أصابعه عميقاً في كسها. وكانت السيدة وراء نادر تحك بطيختيها على مؤخرتها وتنيك نفسها بأصابعها. وكانت شيرين تلعب بقضيبه بينما نادر يرضع من نهديها الواحد تلو الأخر حيث شد أوراكه وجمد فخذيه ودفع قضيبه للأعلى أكثر. أدركت شيرين أن على وشك أن يقذف منيه وبسرعة أمسكته في فمها. لمسة لسانها الرطبة على قضيبه أسرعت من قذفه حتى والسيدة الأخرى تضغط على بيوضه من الخلف. خرجت من زير نساء صرخة مكتومة وضخ منيه في فم شيرين الهيجانة.