كنت ، أنا فيصل 19 عام وأكبر الإبنين، عائد البيت مخمور في صبيحة ذلك اليوم وكان ابي قد خرج للعمل باكراً وترك امي نصف عارية علي السرير. دخلت عليها ورحت اشتهي ساقيها، وخاصة أنهما قد زينتهما بالحناء السوداء والحمراءكالعروسة،ا فأكببت عليهما لحسا ورشفا حتي وصلت كسها لأسمعها تغنج وتقول” آه حلو، ألحس كسي، ألحس كمان… نيك كسي يا حبيبي” وهي مغمضة عينيها وهي لا تدري أنيّ أنا الفاعل بها وليس زوجها. كانت تلبس قميص نوم قصير وردي شفاف ليس من تحته لا كلوت ولا ستيانة، وللعلم أمي لم تكن أتمّت الأربعين في تلك الواقعة الغريبة التي أخجل منها إلى اﻵن. أبعدت هي لي ساقيها ورايت أنا الحناء فوق ساقيها واصلة إلى فخذيها مثيرة عجيبة أهاجت شهوتي وأسكرتني فوق سكري من الخمر. اوسعت لي ما بين فخذيها وثنت ركبتيها وكان اللحاف متكوّماً فوق ببزازها وصدرها وكانت هي مغمضة عينيها فلم تتخيل أنّي أنا الذي ألحس لها.
لأول مرة في حياتي أرى الموضع الذي اتيت إلى الحياة منه! لأول مرة اطالع كس أمي وقد التصقت مشافره بأصليّ فخذيها دليلاً على أستثارته الكبيرة.” آه حلو، ألحس كسي ، ألحس جامد ،،،آآآآآه نار نار تانيييي” هكذا أشعلت رغبتي وأحسست بفخذيها ينطرحا كلُ واحدِ إلى جنب ولم ألتفت إلّا على حطّ يديها فوق رأسي تكبس وجهي ولساني الخشن فوق كسها . كان بظرها كبيراً هائجاً منتصباً قد استدار وغلُظ فالتقمته بين شفتيّ. علا صوتها وعلت آهاتها ووحوحاتها وارتعاشاتها المتوالية حتى انبحست منه ماءه وهي ترتعش تحت وقع ضربات لساني. كان طعماً حامضياً أو حريفاً نوعاً ما وهو ما ذقته لأول مرة في حياتي. صدقوني أنّي لم أميز ساعتها أنّ التي تحتي هي أمي وأن الذي أداعبه بلساني هو الموضع المحرم عليّ الذي اتيت منه. لم تراودني تلكم الأفكار ساعتها ولم أحسّ سوى بهيجاني وأنّي أمام جسد أنثوي عاري وانثى مستجيبة قد جبهني كسها. وكأني أدمنت لحسها وقد ازدادت حرارة جسدي فرحت بإصبعين من أصابع كفي اليمنى أزرعهما داخل كسها فصرخت وغنجت وقالت: “ آآآآه… كفاية…. نيك كسي يا حبيبي… آآآه… أنا بموت وجعتني ..” يبدو أنّ أمي لم يكن زوجها يلحس لها ويمارس ذلك اللون من الجنس معها فكأنها تحرجت أن تفتح عينيها وألقت أليه بقيادة جسدها والعزف عليه كما شاء ولم تدري أني أنا فوقها ولم تستريب لحظة أن ذلك يحصل. ولكن هل أقول كما قال الشاعر: فكان ما كان مما لستُ أذكره ، فظنّ شراً و لا تسأل عن الخبر؟ لا لن أقول مثله وإلّاّ لما شرعت أقصص قصتي عليكم لعلّي افرج عن نفسي الحرج الذي يعتريها وإن كان ما أتيته مع أمي لذيذاً إلى اقصى حدّ.
المهم أني سريعاً ألقيت جلبابي عني وكنت قد غيرت لبس خروجي بعد عودة الصباح وألقيت سليبي وبقيت بالفانلة الحمالات فوق نصفي الأعلى ورحت اركب أمي وكان ذبي قد انتصب مثل العصا. رفعت لها ساقيها وباعدت ما بينهما ورحت أفرش لها كسها وهي مازالت مغمضة وتتلوى من اسفلي إلى أن ألقت بيدها تركب ذبي داخلها. نمت فوقها ونزلت بثقلي فانداح ذبي داخلها وأحسست بشهقة نفسها والتصق صدري ببزازها وأحسست بحرارةو جوف كسها تلفح ذبي فتسري حرارته في سائر جسدي. رحت أفلّح فيها ورحت اعتصر حلمتيها بشفتي ففتحت عينيها وهي تتأوه فإذا بها تنهج بشدة وتقول بصوت خافت وأنا أعلو وأهبط بنصفي: “ فيصل… آآآآه … آآآآه انت!…. آآآآآح .. مفيش فايدة…. نيك كسي يا حبيبي … نيك كس ماما…. آآآآآآح .. بس متجبش جوة إياك…. نيك كسي كمان….. يا ابن الكلبة…….” كان حديثها لي وكأنه يأتيني من بعيد وكأنه صدى إلّا أنها التصق بذاكرتي وكأني أرى عينيها أمامي اﻵن وهي تتحرك في كل اتجاه ورأسها التى كانت تضرب فوق المخدة وترتمي يسرة ويمنة ويديها التي ارتمت فوق طيازي تسحبني إليها. وقع ما وقع وكان ما كان ولا مهرب من المقدور! كان ذبي داخل حار جوف كسها ينبض من سخونته وقد راحت خصيتاي تضرب بمشافر كسها وخرق طيزها وذبي خرج حتى نصفه ثم يندكّ داخلها وأنا أضربه بكل قوة وهي تزووم وتأنّ أنين المتعة الحرام وقد ذهب عقلها بعد أن أذهبت الخمر ثلاثة أرباع عقلي. راحت ترتعش تحتي أررتعاشات متتالية وتلقي بيديها فوق الفراش فتشد بأناملها فوق الملاءة وقد تصبب العرق فوق وجهها وغاب بؤبؤ عينيها وانتفضت واعتصرت ذبي بكسها وأحسست أنه مكنة تمصّ ذبي وتحلبه! شعوراً لا يوصف وأحساساً لا يعرفه إلاّ من جربه فأحسست ساعتها بأن لبن أسفل ظهري يسيل منه إلى بيضتيّ إلى ذبي لينفجر قاذفاً داخلها هادراً لبناً كثيفاً حاراً مما أمتعني متعة لا توصف بالكلمات. فذ ذلك الص2باح الباكر نمت فوق أمي ونامت ولم استيقظ إلّا الساعة الحادية عشر لأجد أمي تبكي لأطرد نفسي من البيت ولا أعود إلا بعد أن ترجوني وتعاهدني أن ننسى كل شيئ ولكن هيهات أن أنسى أنا إن نسيت هي.