كان ذلك من أربع سنوات تقريباً وكنت أنا، صابر، حينها بالفرقة الاولى كلية حقوق جامعة القاهرة ولم أكن اتوقع مطلقاً أن وفاء ، الطالبة بالثانوية الصنائع الصف الثانوي، ستتساهل معي وتنقلب من حالة استمناء في حمام المدرسة التي كانت تواجه شباك غرفتي ببيتي، إلى لحس كس ونيك طيز مثير معها إلا أن ذلك حث بالفعل. القصة تبدأ بمدرستها الثانوية صنائع، نظام ثلاث سنوات، التي كان حمام البنات فيها يواجه، وذلك لمتعتي ولقدري أن أمارس لحس ونيك طيز وفاء الطالبة، شباك غرفتي المفتوح من الخلف لأن هناك قطعة ارض فارغة وراء بيتي. وأنا أفتح الشباك في حوالي الساعة العاشرة صباحاً ذات يوم لمحت طالبة تلبس لبس المدرسة ذات جسد فائر كانها بنت الخامسة والعشرين وتشاهد أفلام سكس بالموبايل وتبعبص كسها! دهشني الشمهد وأحسست أن ذبي شدّ ورحت افركه على استمنائها إلى أن أفرغت شهوتي. تكرر ذلك الموقف معي فأصبحت مولع بها إلى حد أنني كنت أهمل محاضرتي في الصباح لأشاهدها وفجأة خطر في بالي أن أنيكها شخصياً وذلك ما كان.
الصراحة هي أنها اطارت النوم من عيني وخصوصاً لانها بيضاء مكتنزة الجسم وجميلة ومقدمة شعرها الناعم الغزير الاسود يُطلّ من طرحتها بصورة مغرية جداً. قررت أن أقوم بمغامرة جريئة وليحصل ما يحصل تقودني في ذلك شهوتي الجارفة إليها. قررت أن اراقبها من بدء دخولها الحمام حتى إذا دخلت تسوّرت سور المدرسة أو حتى دخلت من بابها، لأنها احياناً تكون مفتوحة الباب، ثم أفاجأها في الحمام ول تم كشفي أدعي باني كنت أسأل عن طالب قريبي هنا وأشياء من ذلك القبيل. قررت ذلك ولكني كنت متردداً إلا أن دافع شهوتي غلب ترددي فقفزت من فوق السور ودلفت خلسة داخل حمام البنات ورحت اتسمّع فغذا بوفاء الطالبة تمارس استمناء مثير في حمام المدرسة وتتاوه وتأنّ وأسمع صوت استمنائها فانتصب ذبي واشتعلت شهوتي فققرت أن افعل شيئ ولو لحس كس ونيك طيز معها بحيث افرغ شهوتي التي ضاعفتها وفاء، كما اخبرتني باسمها فيما بعد، فوق هيجانها. دخلت انظر من خرم الباب فشاهدتها تستمني وقد خلعت الجيبة والكلوت وتداعب في كسها الذي كان أبيضاً جميلاً، منتوفاً، ووردي من داخله فرحت أفرك بيدي ذبي الذي شدّ واستطال. كانت وفاء تمارس استمناء لذيذ لي ولها في حمام المدرسة وهي تتفرج على فيلم سكس في الموبايل فاشتعلت ناري أشد وأشد وتصاعدت وتيرة هياجي وأحسست أنّي لو خرجت دونما أمارس لحس ونيك طيز، في حال كونها عذراء، فسأشعر بالخيبة ويفارقني النوم.
ارتبكت وفاء فجأة وشعرت أن أحداً يراقبها وقد يكون سمعت صوت استمنائي من الخارج فوضعت جيبتها سريعاً وكلوتها وخرجت لتصطدم بي وتصرخ فاضع يدي على فمها: ارجوكي.. متخفيش .. عشان نفسك وعشاني.. أنا شفتك بتعملي أيه بس مش هعمل حاجة .. اسكتي. هدأت وفاء وقالت: طيب يعني انت عاوز ايه؟! قلت: يعني تريحني بلييز. وفاء: انت مجنون.. بره اطلع.. ان مكن اصوت وافضحك. انا: على فكرة انا من خرم لباب صورتك شوفي هرفعها عالنت وشيرها ايه قلت ايه؟ وفاء: يا ابن ال.. انت ليه علمت كدا.. ان معندكش خوات بنات! قلت: لأ عندي.. وبصراحة لو اختي مزة زيك كدا.. كنت اكلتها. ابتسمت ووجهها احمرّ ووسألت عن أسمي و عرفت اسمها وقالت: بس انا لسه بنت. فاقتربت منها وهي تبتعد حتى دخلنا الحمام سوياً وكان الوقت وقت الحصة الثالثة وزنقتها هناك: بصي متخفيش ..دانا هابسطك.. دا حتى جوزك مش هيلحس كسك زي ما بعمل. ورحت امسك كلتا يديها واقبلها وافرك بزازها وهي تهمس: آآه..طيب بالراحة انت عنيف أوي. بدأت ألامس جسم وفاء الطالبة من ساقيها بعد أن خلعت الجيبة واتحسس وراكها الأبيضين المستديرين بأناملي وأصعد بيدي حتى اصول فخذيها ثم إلى كسها الممحون فاتحسسه وأداعبه غلى أن حطت وفاء يدها تثبت بها يدي وتتاوه وتتافف وتطلب المزيد: اااه..ااااااه..اووووف..بالراحة صابر ..حسس بالراااحة ..العب كمان فى كسي. بعدها احسست أنها ستبرك مني من الإستثارة فاجلستها كما كانت فوق غطاء السيفون ورحت أنا اركع على ركبتي وافشخ فخذيها ليبرز لي كسها فامارس معها احلى لحس كس مثير لها وكانت قد ألقت الكلوت فرحت كذذلك أتحسس طيزها الطرية الناعمة كالجيلي واعصر بزيّها وهي تغمض عينيها وتتأوه مستمتعة ورحت قبل كس وفاء الذي اوقف ذبي بشدة والعق بظرها لتغنج وفاء الطالبة وتأن وتضم فخذيها وتمسك براسي خشية أن أخرجها من بين فخذيها: كمان.. آآآه يا ابن الأيه.. حلو أوووووي .. الحس… بسرعة كمان. وكنت لحظتها آتي على بظرها الذي انتصب وامتصه وأدغدغه بلساني وهي ووفاء تصرخ: اااااااه ياصابر , اااااه , تعبت مش قادرة. فراحت تتلوى كالحية وأنا العق واتفنن في إهاجتها حتى ارتعشت شدة وانتفضت . سريعاً اخرجت انا ذبي ورحت أدلكه في شفرات كس وفاء وأغمسه بماءها وهي مستسلمة ثم جعلتها ترفع ساقيها وابصق فوق خرق طيزها وأدس فيه غصبع واستدير به ثم الثاني وهي مستسلمة وتصرخ . ترجيتها أن تركع على أربعتها كي أمرس نيك طيز معها وتمتعني كما امتعتها ففعلت ورحت اوسع خرقها وفجأة وبسرعة ولكسب الوقت اولجت ذبي بخرم طيزها لتصرخ وفاء الطالبة وأنا أمارس نيك طيز معها: ااااااااه , اووووووووووه بالراحة يا صابر فرحت أدخله في طيزها حتى اسكنته بها فاحسست بمتعة لذيذة. رحت اسحبه وأدفعه ووفاء تتاوه وتأن وانا أفرك بظرها مجدداً بإصبعي وهي تصرخ: اااااه يا صابر زبك يجنن يا صابراوووووووف نكنى اوى يا صابر , حركه بسرعه اااااااه , دخله جااااااامد اااااىىى. ثم قذفت داخلها وأخرجته لتتلقفه وفاء لتجرب طعم لبني. من يومها وأنا اعرف تلك الفتاة الطالبة وفاء إلى أن خرجت وغيرت رقم هاتفها.