إن أنسى لا أنسى تلك الزبونة المغرية المتناكة في الإساس التي جاءت تسأل وتقيس حمالات الصدر ذات المقاس الكبير فرحت أسشرع معها وبرضاها في بعبصة طيز مثيرة ونيك كس عالواقف معها داخل بوتيك الملابس النسائية التي كنت أمتلكه من اربع سنوات وعمري وقتها 23 عام. انا ،فوزي ، أعمل اﻵن في أحد دول الخليج في معرض بيع للموبيليا كمحاسب وقبل أن أسافر تركت البوتيك لأخي الأصغر على اساس تقاسم الربح. قصتي مع تلك الزبونة تبدأ عندما أتت هي وأبيها، لأنها كانت مطلقة كما علمت وتحيا في بيت أبيها، لشراء ملابس حريمي أندر وير وغيرها. أنا كنت قد عرفت كثير من النساء غير المحترمات اللاتي لا تفرق معهن ممارسة الجنس مع ايّ رجل إما لأنهن محررومات مطلقات مثل تلك الزبون صاحبتنا التي صنعت معها علاقة نيك عالواقف أو ارامل لا يجدن من يروي عطشهن الجنسي. المهم جاءت تلك الزبون وجاء معها أبوها وطلب مني ألبسة لم تكن قد اتتني فقلت له أنها ربما تصل غداً أو بعد غد فطلب غلى ابنته التي كانت تلبس عباءة أن تعطيني رقم هاتفه كي أخبره حال وصول طلبه. كانت أبنته تنظر إلى نظرات مريبة تتطلع إلى الجنس و استغربت حينها نظراتها لأنها كانت محترمة في ملبسها كما أمامي غير أن المظهر يكذبه المخبر كما ستعلمون.
بعد ثلاثة أيام جاء طلبه فاتصلت به فأخبرني أنه سيبعث إلى بابنته وفعلاً حضرت وقبل أن تنصرف طلبت حمالة صدر قائلة مشيرة إلى بزازها: “ عاوز ستيانة مغرية لصدري.. : فأجبتها وانا احملق في بزازها النافرة من تحت عباءتها : “ مقاسك كام طيب” ففاجأتني بل صعقتني حينما قالت ودخلت إلى داخل البوتيك: “ حط ايديك جوة وشوف كدا..” قلت لها باسماً مستغرباً : “ لا بجد … مينفعش .. هتزعلي… طيب تعالي جوة شوية..” وأدخلتها داخل المحل ووضعت يدي ووجدتها تتأوه وتقضم على شفتيها. قبل أن أنسى اريد أن أخبركم أن تلك السيدة شمال جداً منحرفة تعمل في بيوت الدعارة وانها ليست من محافظة كفر الشيخ محافظتي بل غريبة. المهم عرفت المقاس وأنا ذبي كان قد ابتدأ ينفض فطلبت مني : “ عاوزة حاجة كده مثيرة … أغراء يعني.” علمت منها ساعتها أنها مطلقة ولم تزيد على ذلك وأخذت مني الستيانات وذهبت لتقيسها. شددت الستارة فوزجدتها بالكيلوت فقك ولم تكن قد لبست الستيانة التس تقيسها! بحلقت في وجهي ولم تتكلم. انزلت من الداخل باب البوتيك ورحت أشرع مع تلك الزبونة المغرية ذات العيون الواسعة في بعبصة طيز ونيك كس عالواقف داخل غرفةى تغيير الملابس. قالت: “ انت هتعمل ايه … ايه اللي جابك!” فأجبتها : “ بصي … انا هديكي اللي عاوزاة بس سيبيني اتمتع شوية… دا انا محرووووم.” ابتسمت وبحلقت عيناها في وجهي وانا أقد اقتربت منها ولم امهلها لتفكر. رحت ألثم وجهها وشفتيها وألحس عنقها ثم انزل لشفتيها ثم بزازها ذات الحجم المتوسط المتدليتين قليلاً كما لو تدليتا من كثرة لعب الرجال فيهما.
هي نفسها رفعت وجهها إلى وراحت تلثمني لثمات حارة وأدخلت لسانها داخل فمي لتلاعب لساني وتمتص ريقي ورحت أفرك بيدي صدرهاوأشدّ على حلمتيها بأسناني وراحت تغمض عينها و نزلت الي كسها بعد أن أنزلت كلوتها لأبدأ بعبصة طيز ونيك كس مع تللك الزبونة المغرية فرحت الحس لها كسها في لساني و في راس لساني و افرك لها في كسها ثم ثم شرعت بحك ذبي في شفرات كسها وسألتها وهي معتمدة على حائط الغرفة: “ادخله وللا لسة ؟” لتجبني هامسة : “ دخله بالراحة .” قالت لا سوف تفتحني و قلت من الخلف و قالت سوف تألمني ….. قالت فأدخلته ووجدت حرارته تكوي ذبي فكان شعوراً رائعاً رحت انيكها وهي تستحلي وساقها الايمن فوق ذراعي الايسر ارفعه وان اركب فيها ذبي وبنفس الوقت أمارسش بعبصة طيز من خلفها فكاد يجن جنونها. رحت أنيكها من خلفها فخافت ولكنها كانت تدعي الخوف لأنها كانت متناكة من طيزها قبل ذلك. المهم بللت رأس ذبي وبعبصت خرم طيزها وجعلتها توليني خلفيتها وتعتمد يديها على كرسي أتيت به إليها فشرع أدخله فانزلق بكامله وأسكنته فيها. كلن جوفها حاراً لذيذاً فقلت لها: “ يالا نيكي…” فراحت الزبونة المغرية اللبؤة في الأساس تدفع بطيزها وتسحب فأمتعتني كثيراً. وجدت يدها تفرك كسها فأكفيتها عناء ذلك ورحت أنا أبعبص كسها بإصعي السبابة وأدعك بظرها وهي تعلن امتنانها بآهات متكررة ومتقطعة وأنا اصفع طيزها برقة وهي تغنج وتفرك طيزهال بذبي وقد احسست بتقلصات شديدة في جوفها الساخن وكأنها تعتصر ذبي و تحلبه. “ آآآآآآآه..نار نار … أوووووف.. بسرعة” هكذا اعلنت الزبونة المثيرة قرب وصول رعشتها فعنفت انا في قرص بظرها بين أناملي ودعكه وفي ذات الوقت أدددفع ذبي سريعاً في طيز مفتوحة مثيرة هي طيزها . شهقت وارتعشت واتت وأعتصرت بشدة ذبي داخل طيزها فكببت حار منييّ داخل جوفها لتلهث هي: “ أأأأأأح.. نار نار .. اوووووووف.. آآآآآح”. لأهبط بجسدي فوق ظهرها وأنا في أشد حالاتي انتشاءاً. بعد ذلك اللقاء توالت لقائتنا ولكن في شقة لها في كفر الزيات إذ الزبونة المثيرة من هناك وعلمت اسمها منها ، وهو بوسي، وبالطبع لم يكن ذاك اسمه الحقيقي. ظل الوضع هكذا حتى سافرت وتركت المحل لأخي.