أنا من عادتي أن أتلصص على النساء وأمتع قضيبي المنتصب . عيناي وعقلي دائما ما يتجولان على الأشياء المثيرة. وعيني تتمتعان بموهبة التقاط بعض المناظر النادرة بينما عقلي حرفياً ترزي قياس. بينما تقوم عيني بمسح الأنحاء بحثاً عن بعض التضاريس الجميلة من حولي، يكون عقلي مشغولاً دوماً بتعريتها من الملابس. ولحسن حظي فإن النافذة في مكتبي تنفتح على مبنى سكني على بعد حوالي 25 متر مني. وأنا أعمل في الدوام الليلي وفيما بين الساعة العاشرة ومنتصف الليل أحصل على وقت فراغي حيث أمدد ساقي وأدرب عيني على متابعة الأحداث التي تجري في الشقق المقابلة أمامي. وقد عودت نفسي علىأن أحمل منظار مقرب في حقيبتي كل يوم إلى العمل. في إحدى الليالي كنت في نوبتي الليلية كالمعتاد. وكان كل طاقم العمل مشغولون في أعمالهم وكان باب مكتبي مقفل. انتهيت من الأعمال العاجلة وجلست لاستريح بعض الوقت على كرسي الوثير. مددت ساقي وسحبت منظاري المقرب من الدرج وتحركت ناحية النافذة. بدأت أتفحص عدة نوافذ في البناية المواجهة لي من خلال المنظار المقرب. ومن خلال إحدى هذه النوافذ رأيت زوجين كبيريين يتناولان العشاء. انتقلت بمنظاري المقرب إلى النافذة التالية. وكانت هناك فتاة جميلة تجلس على طاولتها وتذاكر دروسها. تحركت بنظري أكثر إلى النافذة التالية. وكانت هناك سيدة في منتصف العمر مشغولة في كي ملابسها على ما يبدو من أجل عملها في اليوم التالي. بدأت أشعر بالملل من رؤية مثل هذا الأمور التافهة وكنت على وشك الرجوع إلى مقعدي عندما التقطت عيني التي لا تكل ولا تمل عن التجوال مشهد رائع في نافذة أخرى. ركزت منظار المقرب وأطللت من خلاله باهتمام متزايد.
كان هناك على ما يبدو شاب صغير في الخامسة والعشرين من العمر تقريباً يتضرع لصديقته الجميلة من أجل الحصول على موعد. كانت تومئ برأسها علامة الرفض وهو يزيد من توسلاته. كانت تجلس في كرسيها وهو انحني نحوها ووضع يداه على يدي كرسيها وقبلها برفق جداً على شفتيها الحمراوين. لمس رأسها بإحدى يديه وبدأ في مداعبة شعرها بحنية. لم تستطع أن تقاوم محاولاته. وبتشجيع من تخاذلها أمسك كتفيها وطبع شفتيه بقوة على شفتيها. تجاوبت مع عواطفه الجياشة وطوقت ظهره بذراعيها وسحبته نحوها. أصبح الآن فوقها بشكل كامل وشفتيها تمصان شفتيها. ويداه تتجولان على فستانها حتى وقعت يداه على صدرها. أمسك بنهدها في إحدى راحتيه وبدأ في ضغط عليها بينما استمر في تقبيلها بحرارة. تلوت الفتاة المسكينة ومدت راحة يدها و امسكت بقضيبه المنتصب و اعتصرته بقوة. كان من المثير رؤية هذا المشهد يتطور أمام عيني من خلال المنظار المقرب. أشتد عود قضيبي و كان يلمس الجزء الأسفل من النافذة من خلال بنطالي. عدلت من وضعه قليلاً، وفتحت سحاب بنطالي لأطلق له العنان ليستمتع بالهواء الطلق. تأرجح قضيبي مثل ثعبان الكوبرى وأصبح في مواجهة السطح. وفي غفل عن أي أحد يمكن أن يراقبني أكملت مهمتي في مشاهدة هذا الفيلم الجنسي الذي يعرض في النافذة المواجهة لي. لم أعلم بأن رشا دخلت للتو إلى غرفتي. كانت تقف إلى جواري وعيناه محدقتان إلى قضيبي المنتصب. كانت عيناه تملأها نظرة صدمة مشوبة بالإعجاب. بينما كنت أنا مشغولاً بمشاهدة الزوجين الشابين يمارسان الجنس على الأريكة.أصبحت الفتاة عارية تماماً الآن من أي ملابس والشاب كان كلياً معتليها. كانت رأسه تتجول على جسدها النحيل ولسانه يلحس كل جزء يمكنه الوصول إليه في جسمها. وهي رفعت إحدى ساقيها وضغطت على رأسها ناحية مثلث كسها. فبدأ هو في لحس كسها بفارغ الصبر ويدي تلقائياً تحركت إلى قضيبي المنتصب.
كان هذا عندما شعرت برشا تقف إلى جواري. شعرت بالإحراج بشكل تعجز الكلامات عن وصفه. وعلت وجهي حمرة الخجل وحاولت أن أخفي قضيبي المنتصب في بنطالي. إلا أنها أجتذبته في راحة يدها قبل أن استطيع القيام بذلك وبدأت في تدليكه بقوة. كانت مفاجأة سارة جداً لي، لكنني لم أضع أي ثانية منها وقمت بفتح أزرار قميصها وأجتذبت نهديها في راحتي يدي. دفعت بصدرها إلى الأمام ومزقت حمالة صدرها ووضعت نهدها الأخر بالقرب من فمي. جذبته بنهم بفمي وبدأت في الرضاعة منه مثل طفل محروم من صدر أمه لعشر دقائق كاملة. بينما وجدت يدها طريقها إلى قضيبي المنتصب. رفعت تنورتها ودفعت أصابعي إلى داخل كسها وبدأت في بعبصتها. وهي فردت ساقيها وترجتني أن أبعبصها عميقاً أكثر. أصبحت أصابعي لزقة بشهد كسها فسحبتها ولحست أصابعي بفمي. وهي أنحنت على ساقيها وأخذت قضيبي في فمها. وفي نفس الوقت فكرت في وضع لساني في كسها ولحسها حتى تجف تماماً. قدتها إلى الأريكة في المكتب وجعلتها تستلقي عليه. وأغلقت باب المكتب وأطفأت الضوء الرئيسي وأضأت المصباح الليلي ووضعت رأسي بين ساقيها بينما تدلى قضيبي على وجهها. استمتعنا بالمص واللحس لخمس عشر دقيقة. ومن ثم وقفت وجلست بين ساقيها وأدخلت قضيبي في كسها المبلول ونكتها حتى وصل كلانا إلى القذف وصرخنا من النشوة.