كنت اسمع الكثير مدير أبي من والدي عندما يحدث والدتي… كان هو رب عمله… وكان والدي محاسبا في شركته…. كان والدي يمدحه كثيرا، الا انه – كما يقول لامي – له نزوات كثيرة مع النساء … هذا ما كان يزعج والدي، والادهى – كما قال مرة لوالدتي – انه عازب، على الرغم من انه وصل إلى سن الخامسة والثلاثين، وقال: اعرف والده جيدا، كان مؤمنا وتقيا، الا ان ابنه – يقصد امين صاحب الشركة التي يعمل فيها والدي – وعلى الرغم من اخلاقه الحسنه لم يتزوج لحد الان وله علاقات مع البنات، في يوم ما اتفقت مع والدي ان اذهب اليه إلى الشركة لاصطحبه إلى السوق. ذهبت صباح ذلك اليوم إلى الشركة …فلم اجده … كان امين صاحب الشركة هو الموجود، استقبلني عندما عرف انني ابنة محاسبه … دعاني إلى الجلوس في مكتبه الوثير الدال على حسن ذوقه وقدم مشروبا غازيا واخبرني ان والدي ذهب إلى المصرف وسيعود بعد قليل. انتظرت والدي حتى جاء وخرجنا. كان امين شاب وسيم، ومثقف وواعي … هذا ما شدني اليه فضلا عن نجاحه في عمله كما كان يقول والدي؟ رحت افكر به طيلة ذلك اليوم … وفي الليل عندما وضعت راسي على الوسادة كان خياله لم يفارقني، فرحت اتخيله فارسي الوحيد … تخيلت انني استقبله ببدلة الزفاف البيضاء فاتحة ساعدي لاحتضانه…قررت ان اقيم معه علاقة حب … لقد احببته حقيقة. في اليوم الثاني وكان والدي قد عاد من العمل في وقت مبكر واصطحب والدتي إلى المستشفى، اتصلت بالشركة، اعرف ان الهاتف فيها هو الوحيد الذي في غرفة امين …واعرف انه سيرد علي …قلت له انا سعاد ابنة الحاج رمضان …قال اهلا … سالته عن والدي فقال انه خرج لياتي اليكم… ربما تاخر في الطريق …واغلقنا التلفون وفي اليوم التالي اتصلت بامين … وعندما قال لي انه سينادي على والدي اسرعت وقلت له بجرأة: استاذ امين اريد ان اقول لك شيئا. قال: تكلمي: قلت له اريد ان التقي بك خارج الشركة… اعتقد انه فرح بذلك … سالني: متى؟ اجبته: غدا عصرا في الحديقة العامة. رد علي: اوكي. في اليوم الثاني التقينا … صعدت في سيارته… وبعد السلام سالني: اين نجلس؟ قلت له: براحتك… لم ينبس ببنت شفه بل قاد سيارته حتى وصلنا إلى بيت صغير في مزرعته … جلست … قدم لي قدح من عصير البرتقال المعد حديثا وقال: هذا العصير من برتقال المزرعة … قلت له: انه طيب … وانا اشرب العصير سالني: تفضلي تكلمي؟ قلت له بارتباك وقد خانتني جرأتي: لا شيء … حبيت اتعرف عليك… سالني مبتسما: هل هناك سبب للتعارف؟ قلت له: وهل التعارف له اسباب غير انه تعارف. عدل من جلسته، اخرج سيكارة واشعلها وسحب نفسا عميقا منها ثم قال: اعتقد ان اسمك سعاد؟ قلت له: نعم. قال: اسمعي يا سعاد … انا رجل غير متزوج ولا اريد ان اتزوج على الاقل في الوقت القريب … ولاكون معك صادقا ان علاقاتي مع النساء علاقة …. وسكت …وبعد دقائق اكمل حديثه: لاقول لكي بلا مواربة ان علاقاتي مع النساء ذات طابع جنسي ولا اعرف الحب الذي ربما تبحثين عنه أو الصداقة بمفهومك… هكذا انا. لم اجبه بل رحت انظر اليه وانا اتخيله راكب علي ينيكني. قلت له: الا تفكر يوما بالصداقة… أو … ولم يدعني اكمل حديثي بل قال: لقد ابعدت الصداقة والحب والزواج من قاموس حياتي منذ خمسة عشر سنة… ولم اقترب منهم …دائما – وابتسم – يكون الشيطان ثالثنا انا والمراة. لم اغضب لاني اعرف تفكيره بهذا الشان من حديث والدي لامي الذي دائما يدعو الله ان يهديه لانه ابن صديقه. وكذلك لاني اعرف انه سيقول هذا … واعرف انني جئته لامنحه جسدي الثائر بعنفوان الشبق الشبابي الذي مضى عليه سنوات دون ان يتقدم ابن الحلال ليطفأه …انا عمري 27 سنة وما زلت اعالج شبقي بالمخدة وباصابع يدي. الا اني قررت ان لا امنحه جسدي مباشرة. لهذا قلت له: ارجوك هل تعيدني إلى المكان الذي التقينا به؟ قال مباشرة: نعم… ونهضنا … ولم نتكلم داخل السيارة. *** بعد اسبوع زرت الشركة وكنت اعلم ان والدي ذهب إلى مدينة اخرى لقضاء بعض اعمال الشركة كما اخبر والدتي …فاستقبلني امين في غرفته … وبقيت فترة طويلة دون ان نقول شيئا … ثم كسرت الصمت الذي بيننا وقلت له: الا نلتقي اليوم في المكان نفسه؟ قال: كما تريدين … والتقينا واخذني بسيارته إلى بيت المزرعة وهناك كان اللقاء الذي كنت اعد له. *** عندما اغلق باب البيت ضمني اليه بقوة دون ان اخلع عباءتي وراح يقبلني بقبلة طويلة اشعلت نار حرماني في جسدي ودمي … ثم راحت يداه تتحرك على جسمي كله … لم تبق منطقة فيه الا ولامستها كفيه … حتى انه افرد فردتي طيزي من وراء ملابسي بكفيه فيما راح لسانه يلحس حلمتي نهدي الورديتان فاحترقت بنار اللذة والنشوة وراحت تاوهاتي تتصاعد مع حركة اصابعه وهي تنزعني ملابسي ونحن واقفون فيما راح لسانه يمص الحلمتين … كنت اتاوه من شدة تاجج اللذة والنشوة ااااااه … لم احس به الا وهو يحملني إلى سرير النوم ونام فوقي وما زال لباسي الداخلي لم ينزع فيما احس بعيره المنتصب يتحرك عند باب عيري يريد الدخول …رحت انا اان واتاوه ااااااه، فيما احدى يديه راحت تنزع ملابسة وبعد دقائق فيما انا اتاوه واان لذة وشبقا ونشوة اصبحنا عاريين …. ااااااه …. فيما عيره المنتصب عموديا على كسي يحاول الدخول الا انه يمنعه وانا كنت اتمنى دخوله لارتاح من هذا الشبق الجنوني لولا عود الكبريت الذي يشتعل لمرة واحدة وهو غشاء البكارة لوجهت انا هذا العير الحبوب إلى كسي ليهجم عليه ولارتاح انا … وراح عيره يتحرك بتوجيه يده على كسي … دخل بين اشفار كسي وراح يداعب بظري حتى احسست ان الغرفة تطير بي وتحط في عالم اخر كله عصافير وبلابل وحدائق غناء اااااااه ممممم وراح جسدي يلوب كالملسوع تحت جسد امين … لقد حرك شيء في داخليّ لا اعرف ما هو فاصبحت كالسمكة المسمومة الوب …كان عيره ما زال سادا فتحة كسي دون ان يدخل فيه الا ان حركته للاعلى والاسفل جعلت من بظري ان يعيش نشوته ولذته الجنسية … كان فنانا بالجنس هذا الامين … ورحت اصرخ اااااااه اااااح فيما احسست برعشة اخذت جسدي كله وراح كسي يصب ماءه …. وراحت شفتاه تمص حلمتاي … ودون ان يقول شيء؟ … دون ان يترك عيره حركته المعتادة وانا مغمضة العينين رفع فخذي ووضعها على كتفيه… له ما يريد ان يفعل حتى لو ادخل عيره في كسي وفتقني … شعرت ان عيره المبتل نزل على فتحت طيزي التي بدأت قبل قليلل بالانفتاح … توسعت قليلا … وراح العير المنتصب الرجولي الكامنة فيه لذتي ونشوتي يفرك فتحة طيزي … تركته يفعل ما يشاء … هذا دوائي…. ثم احسست براس عيره يدخل قليلا قليلا … شعرت بالالم اللذيذ يسري في بدني الا اني لن اصرخ ولم امنعه… سلمته كل جسدي وكسي وطيزي ونهدي وشفتي وبقي عندي التاوه والاه ااااااااه وراح العير يدخل ويخرج إلى طيزي دون احم ولا دستور … لقد تعارفا وتحابا فيما بينهم … ولاول مرة انطق باسمه صرخت من شدة الهيجان ……. امين دخله كله …. نيكني حيل اااه …. امين راح اموت تحتك من اللذة والنشوة ……ااااااه امين حيل. اااه ارهز حيل … اقوى اكثر … امييين. وانفجر بركان عيره في طيزي… احسست بمائه كالحمم البركانية حارة ودافقة …. امتلا بها طيزي فيما اللذة والنشوة ارخت كل عضلات جسمي فسكن جسدي … فيما جسد امين امتد على جسدي وغرقنا في النوم.