أبي مدمن كحول، امي تحب نيك الشباب وفي نفس البيت نشأت علاقتي الجنسية بشقيقتي نرمين علاقة قديمة منذ كان عمري تسعة عشر عاما وكنت أشتهي لدرجة الجنون مضاجعتها وأستمني على فراشي عندما أتخيل أنني أنكحها من طيزها الكبير الأبيض وألحس فرجها وأرضع نهديها. وقد صارحتها برغبتي القوية في مجامعتها وكانت مترددة ولكنها قبلت هديتي ذات مره وهي عبارة عن شريط فيديو لسكس عائلي وكان لهذا الشريط الجنسي اثرا كبيرا بأن تتخلص نرمين من ترددها وتتلهف لمضاجعتي. كان منزلنا تحت سيطرتي وسيطرة نرمين بعد أن تزوج إخوتي وأخواتي وخرج كل منهم في منزل مستقل أما والدي بعد إحالته على المعاش شعر بالسأم والفراغ وأدمن على الكحول كحل لوضعه النفسي وأصبح حبيس غرفته وفي حالة سكر دائم ولم يعرف متى تشرق الشمس ولا متى تغرب. أما والدتي فلم تكن مثل والدي مدمنة كحول كانت مدمنة جنس وقد كشفت أنا ونرمين علاقتها الجنسية مع شاب إصطادته وصارت تصرف عليه مقابل مضاجعتها وتفرغت لإشباع رغبتها الجنسية ولم تعد مهتمة بما يجري في المنزل خصوصا بعد أن شعرت أمي باكتشاف علاقتها الجنسية مع الشاب من طرفي وطرف نرمين. ذات ليلة فتحت باب الشقة وسمعت أمي تصرخ وتقول للشاب: نيكني ياحياتي بقوة دخل زبك في طيزي إقذف لبن قضيبك بفمي ذلني اضربني بحذائك تبول على جسدي خذ فرجي ازني ازني ازني حبلني. كانت نرمين وصديقتها سلوى التي اصبحت فيما بعد زوجتي وأم لطفلي عاريتان في غرفة نرمين ويتفرجان على أحدث شريط جنس محارم أهديته لنرمين وكان بيني وبين أختي إتفاق بأن تكون أول نيكه معها في جو جنسي مثير كهذا الجو وأخبرتني أن صديقتها سلوى تعشق نيك المحارم لدرجة الجنون وأن والد سلوى ينيكها من طيزها باستمرار. دخلت عليهما وحضنت أختي بعد أن خلعت ملابسي وصرت أرضع لسانها وهي تقبض على زبي. رضعت نهديها ونزلت لكسها وبدأت الحسه وأعضه بهياج وكانت سلوى تتفرج وتلعب بفرجها ثم أخذت تلحس خاتم طيزي وتقول: نيك أختك أول مره أشوف أخ ينكح أخته قدامي وااااو نيك أختك نيكها احححح نيكها. رضعت أختي زبي ونزلت نار شهوتي بفمها وأخذت صديقتها سلوى تدخل لسانها بفم نرمين وتقاسمها شرب لبن شهوتي وجثت أختي على ركبتيها وفردت طيزها الكبيرة وبدا خاتم طيزها الأحمر المتورم يتحرك عضليا ثم تناولت صديقتها سلوى علبة الكريم ودهنت شرج أختي ورضعت زبي بهياج وأدخلته بطيز أختي نرمين واستلقت تحتها وصارت سلوى تلعق فرج نرمين وزبي يدق بعنف بمكوة أختي. لم يكن من باب المصادفة أن أتزوج صديقة أختي سلوى كانت هناك روابط عميقة ومشتركة بيننا دفعتني أن أتزوج منها وأن أفض بكارتها وبكارة أختي على سرير واحد. كيف؟ بعد أن أنتهت حفلة الزواج وذهب آخر المدعويين عند مشارف الصباح خرجنا أنا وزوجتي سلوى واتجهنا إلى الفندق الذي حجزت فيه نرمين غرفة لي ولها ولزوجتي سلوى وهناك خلعت زوجتي فستان الزواج وتعرينا من كل ملابسنا. وصرت الحس كس زوجتي وكس أختي ثم هاجت زوجتي وركبت فوق أختي وأخذت تجامعها بجنون وأدخلت زبي بطيز أختي وأخرجته وأدخلته بطيز زوجتي ودخلنا في غيبوبة مضاجعة مثيرة ومجنونة وكان كس أختي الأحمر الكبير يرشح بماء شهوتها وهي تدعوني بلهفة لفض بكارتها. وضعت رأس زبي الكبير الهائج على فتحة فرجها وكان كسها رخوا من كثرة الإستمناء وأخذت سلوى تلحس زنبور نرمين وترضع زبي وتشده لفرج أختي وضغطت بقوة وفتحت كس نرمين وأخرجت ذكري وهو مضرج بدم بكارتها وكنت في غاية الهياج وفتحت سلوى فرجها وقالت: إفتحني بعنف بدون رحمه وأولجت زبي بقوة وغاص إلى أن وصل لجدار رحمها. مع مرور الوقت أخذنا نمارس كل أنواع الجنس وأحيانا أصطاد بعض الشباب المراهقين وأقيم لهم حفلة نياكة على كس أختي وزوجتي وتصل بي المتعة لدرجة الهياج وأستمني عندما أرى الشباب يجامعون أختي وزوجتي ويقذفون لبن أزبارههم الغزير الطازج بفرج زوجتي وفرج أختي. وكانت زوجتي وأختي أكثر مني استمتاعا بمضاجعة الشباب اليافعين والنياكة المشتركة مع أكثر من شاب. كان منظر سامي الشاب الأسمر مثيرا للغاية وهو يضاجع زوجتي وينيكها من طيزها ثم يخرج زبه الأسود الكبير من مكوتها ويدخله بقوة بكسها الأحمر الغارق بسوائل شهوتها مما جعلني أهيج وأرضع قضيب سامي وألحس لبن زبه المتناثرعلى زنبور حبيبتي سلوى وعلى فخذيها الأبيضين. كانت أختي نرمين في نياكة ساخنة ومشتركة مع شابين مراهقين وتصرخ وهي بينهما من شدة الهياج. وكان زب الأول داخل طيزها وقضيب الثاني منغرس بأعماق كسها ثم أنزلا منيهما على صدرها الأبيض الكبير. وتستمر الملحمة.