إنها زوجة ابي، تلك العروس التي وصلت الى الاربعين ولم تتزوج و ابي حين تزوجها بعد وفاة امي كان قد جاوز الستين و لم يخترها لاشباع نزواته بل فقط للاعتناء بنا خاصة اخوتي الصغار . و انا اكبر اخوتي و عمري اربعة وعشرون عاما و لي خمسة اخوة اربعة ذكور و فتاة واحدة و صراحة كانت طبية جدا و و تحبني و لم تكن على قدر كبير من الجمال لكنها لم تكن قبيحة بل مقبولة جدا و لها جسم جميل ما و هكذا صرت امضي اغلب الوقت معها و هي احيانا كانت تحكي لي عن مغامراتها مع ابي في الفراش و انا اسمع بكل شوق . كانت تخبرني عن ابي و كيف ينيكها و انا اتخيل و احترق و اخبرتني ان ابي له زب كبير جدا و لكنه احيانا يكون مرتخي و لا يقوم بواجبه و اخبرتني ايضا ان ابي احيانا يحب ينيك خرم طيز زوجة أبي و هي تخاف من النيك الخلفي و اخبرتني ان ابي يطلب منها ان ترضع زبه و يقذف في فمها و كانت كل قصصها تسخنني و تجعلني اتوق للجنس فانا لست متزوجة بعد و لا حتى مخطوبة . و في احدى الايام حكت لي عن مغامرة سحاق مارستها مع احدى صديقتها قبل ان تتزوج مع ابي
و رغبتني بشدة في تجريبها حيث بدات تعلمني السحاق و يومها عرتني و رات جسمي و كنت نحيفة مقارنة بجسمها و صدري صغير و اخرجت امامي بزازها التي كانت كبيرة جدا و طلبت مني ان ارضع لها صدرها و بدات امص حلمتها و هي مستمتعة جدا . ثم اكملنا التعري حتى اصبحنا بلا ثياب و بدأ الهيجان يزداد و لحست كسي حتى جعلتني كالمجنونة في اجمل لذة جنس احصل عليها و انا امسك راسها و اتركها تبقى تلحس و لسانها على كسي ثم لحست انا كسها و كان محلوق تماما و شفرتيه كبيرتين و ادخلت لساني في الكس و داعبت البظر الذي انتصب و لاحظت ان كسها كان يفرز ماء لزج مثل العسل و مالح . ثم بدات تمارس علي ما كان ابي يفعله لها حيث كانت تركب فوقي و تبدا تخصني بقوة من كسها على كسي و تقول هكذا ابوك يدخل زبه في كسي و تشير الي بيديها الى حجم زب ابي و هي تقصد ان زبه كبير كان يثيرني اكثر حين تحكي لي عن الزب لاني اريد ان اذوق زب في حياتي ونفسي أتناك من طيزي مثلما ينيك هو خرم طيز زوجة أبي وظللت اسخن و اهيج من كلامها الساخن و حركاتها المثيرة جدا
كانت طيزها كبيرة لكن خرم طيز زوجة أبي كان ناعم و مثير و انا احبها و احب رائحتها الجميلة السكسية و خاصة لما ارضع بزازها حيث كنت امص حلمتها و انا اتخيل كيف كان ابي يمص بزازها و تعجبت منه كيف لا يبقى ينيكها طوال الوقت . و ظلننا نقوم بتفريش بعضنا حوالي ساعة كاملة لم اشبع من شفتيها و تقبيلهما و لسانها الجميل الذي كان يناطح لساني و يديها على صدري تلعب ببزازي بلا توقف و قد ادخلت اصابعها في كسي بطريقة حذرة جدا حتى لا تجرح غشاء بكارتي و ظلت تهيجني و تلاعب الكس و انا اتاوه بقوة واشعر باللذة وحين جاء دوري ادخلت كل اصابعي في كسها بكل قوة . و فعلا كنت ادخل الاصابع كاملة في كسها و كان كسها كبير جدا و فتحتها واسعة و السبب ربما زب ابي الكبير الذي وصفته لي و لكني هيجتها و جعلتها تصرخ بقوة اه اه اح اح اح ادخلي اكثر اه اه اه اح اح و انا ادخل الاصابع بلا توقف و استمتع. ثم ادخلت اصابعي في خرم طيز زوجة أبي البيضاء الكبيرة جدا وظللت ابعبصها بكل قوة وشهوة و لكن فتحة الشرج كانت شبه مغلوقة و انا محتارة لانها قالت ان ابي ينيك طيزها و زبه كبير جدا
و حتى زوجة ابي ادخلت اصابعها في طيزي وتنهال عليا بعبصو تلو بعبوص و لكن كانت مؤلمة بعض الشيء ولذة الاصابع في الكس احلى بكثير و انا وصلت الى الرعشة اكثر من ثلاث مرات و لم اشبع و لكن من ذلك اليوم و انا امارس معها السحاق . و زوجة ابي احيانا تعتبرني زوجها حين نمارس الجنس و احضر لها حبة خيار كبيرة تختارها هي و تقول ان زب ابي اكبر من ذلك الحجم و انا مستغربة منها و ادخل الخيارة في كسها و احيانا في طيزها التي كانت تشكو من كثرة النيك الخلفي مع أبي