اغراء في ليلة رأس السنة لما خطيبي كان غاضب مني بسبب حديثي مع شاب في حفلة رأس السنة و لما رجعنا الى منزلنا كان لا يتكلم معي و ذهب الى غرفة النوم بدون حتى كلمة واحدة فهذا جعلني افكر كيف اصالحه بطريقة لن يستطيع رفضها , استسمت و انا اقلع كل قطع ثيابي تركت فقط ملابسي الداخلية الحمراء و بسبب الحفلة التي حضرناها هذه الليلة كان مكياجي كثيف و مثير , نظرت الى المراية و تحققت مني جسدي .
نهودي كانتا كبيرتين و بسبب الحمالات كانتا تبدوان في ابهى حلتهم فذهبت الى غرفة النوم و ان كلي ثقبة و حرارة .
كان هو نائم فوق السرير جسده عاري يرتدي فقط ملابسه الداخلية الرجولية و كان واضح انه لا يزال في قمة غضبه من شكل وجهه , لما نظر في اجاهي حاول الا يظهر لي انه يشاهد جسدي و لاكني كنت اعرف حبيبي جيدا , لما صرت واقفة في منتصف الغرفة و امام السرير العريض عرضت له نفسي و بدأت ملامسة نفسي كأني في حالة استمناء . ذهب غضبه لما شاهدني امسكت نهودي الكبيرتين بيداي و صرت ادلكهما و أعصرهما و انا اعمل اصوات جنسية مثل التغنيجات الانثوية , نزلت يدي على وسطي و لما وصلت الى منطقة كسي صرت العب بنفسي من فوق ملابسي الداخلية الحمراء ااه ااه قرب نفسه مني و حاول ان يمسكني من كسي فصفعت يده بخفة حتى ابعدتها . لم اكن سأتركه يحصل علي بسهولة و معاقبته هكذا حمست لي جسدي و خصوصا المكان الذي كان بين فخداي حيث صرت جد مبللة .
استمريت بعرض نفسي , دخلت يدي من تحت ملابسي الداخلية و امسكت بشفتي كسي و صرت ادعك نفسي بسرعة حتى صارت اصابعي مبللة , فجلست بالقرب منه على سريرنا ثم ادخلت اصابعي المبللة الى بين شفتيه و بدأ يلحسني من اصابعي و جعل كسي يسخن من محنتي الجنسية , لما اقترب ليقبلني من شفايفي دفعته حتى صار جسده ممددا فوق السرير وضعت يدي على كل مكان في جسده حتى وصلت بين فخديه كان قضيبه جد منتصبا تحت ملابسه الداخلية الذي كان يرتديه صرت احرك يدي فوقه و ادعكه حتى سمعت صوت تأوه يخرج من حنجرته فقلعت له ملابسه ليصبح عاري و منتصب , امسكت قضيبه بيدي و صرت احركها لفوق و تحت بسرعة , ثم قربت قضيبه من فمي و قبلته بشفتاي حتى وصلت الى المكان الذي يحب ان امصه له , و هو خصيتيه اللواتي لحستهما بلساني امم كان طعهم جنسي مسخن ف ادخلته كاملا بفمي و بدأت امصه و ارضع و الحسه اممم , اخرجت قضيبه من بين شفتاي و وضعته بين نهودي الكبيرة بعد ان قلعت ملابسي الداخلية الحمراء , و برغم هذا كان كلما حاول ان يمسكني ابعدت يده الان انا وحدي التي تستطيع اللمس و الحس و المص و هذا لوحده جعلني ساخنة اكثر , و لما صرت ممحونة للمسته امسكت بيده و ووضعتها على كسي و لعبت به كما اريد ااه امكست اصبعه تم ادخلت و بدأت انيك نفسي باصابعه الكبيرة .
استمرت لعبنا الساخنة على بعض حتى صار من المستحيل الصبر اكثر و كنا نعرف اننا الاثنين صرنا نريد النيك , قبل ان اخسر هذه اللعبة قربت كسي الى قضيبه و لامست به لحم كسي الاحمر المبلل و قلت له هل سامحتني الان و علم انه لو قال لي لا لم اسامحك سوف ن يحصل على اي نيكة مني في هذه الليلة فرد انه لم يكن غاضب علي من المقام الاول بل كانت فقط الغيرة و جوابه ريحني و جعلني اقبله قبلة جنسية جعلتني انزل فوق قضيبه بكسي و اصعد و نزل عليه و حتى هو حرك جسده تحكتي و صار ينيكني بلهفة ااه اااه اااه ادخلت اصابعي في فمي حتى صارت مبللة بلعابي و صرت ادعك نهودي لازيد اللذة الجنسية , بعد مدة زمنية جلست على يداي و رجلاي فوق السرير واعطيته طيزي فأدخل قضيبه الكبير ي دفعة قوية ليصير في قاع مؤخرتي و بدأ ينكحني بطريقة جد قوية و سريعة ااح ااه اه اه اه اصبحت اتغنج و نسيت سبب يدئي لهذا النيك و من المسيطر الان , امسك لي بنهودي و عصرهما و هو مستمر في نيك الطيز ينكحني و توقف لما اخرج اللمني على كل مكان بطيزي و لما اكمل القذف ادرت ظهري و امسكت قضيبه تم لحست ما تبقى من مني على قضيبه . فنمنا باقي الليلة في حضن بعض و نسي تماما انه كان غاضب لاني اتحدث مع شباب غيره .