كلنا نعلم ماذا يحدث عندما يبدأ لحم الزوجة المحرومة بالخروج عن السيطرة بعد سنوات من الإهمال، كان الاستاذ كامل يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحادية عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعة الحادية عشر صباحا. كان كل وقته لتجارته. ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته سهير. كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الإفطار ويتقابلان نادرا بالعشاء. كان الزوجان كل منهم بعالم تاني. مدام سهير تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير. والاستاذ كامل فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه كان هناك فتور وبرود بالعلاقة الزوجيه لدرجه انهم نسوا ماهو الاتصال الجنسي. مع العلم ان مدام سهير تتمتع بجسم جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الانوثه مايكفي لتحريك شهوه زوجها. كانت العلاقة الجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي. كان الاستاذ كامل بوادي ومدام سهير بوادي اخر كان بيت سهير شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات وكان الاستاذ كامل يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين أو تلاته. وكانت العملية لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان سهير كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشة وكانت تحس بكل مره بعذاب البداية والنهاية فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكان حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق. من هذا الإهمال تربي عند مدام سهير شئ من البرود الجنسي أو الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العملية سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانا سوف لا تصل لنشوتها فتربي لها نوع من البرود الجنسي. احست مدام سهير بالوحدة واحست انها مسجونه داخل بيتها وارادت ان تزور الاهل والاقارب وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه. المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتذر بحجه تجارته وشغله. وكانت هذه بدايه مشكله. المهم قال لها الاستاذ كامل زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها. فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده. فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السيارة ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه. اخد كامل البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته فراش له ابن لسه مخلص الجيش وعنده اجازه قياده ويبحث عن شغل. فطلب الاستاذ كامل ان يري الولد. كان ماهر ابن عم عنتر الفراش ولد فارع الطول ومظهره مقبول بس باين عليه علامات الفقر. نظرا لملابسه الفقيره. عين كامل ماهر كسائق لزوجته. كان الولد مؤدب جدا وكان متواضع وبسيط ومطيع. ابتدات السيده سهير الاهتمام بملابس خليل وظهرت علي خليل علامات الوسامه. كان من ادب خليل السائق ان السيده سهير وثقت فيه. وكان يلبي لها كل طلباتها. وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحرية بشقه الاستاذ كامل. كانت السيده سهير وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفيه اللتي تظهر شئ من جمالها وانوثتها وجسمها المربرب وصدرها الكبير واكتافها الملساء كانت سهير لا تاخد بالها ان هناك قنبله جنسيه وهي الشاب فارع الطول في مقتبل حياته ويمتلك البنيه القويه وولد لسه بخيره. استمر ماهر حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه سهير فيه. كانت قد اعطته مفتاح الشقة حتي إذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ أو وضعها علي طاوله السفره. بيوم طلبت مدام سهير من خليل ان يشتري لها اغراض وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها. ذهب السائق خليل الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفح البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظر يحرك مشاعر الحجر وجد مدام سهير بالدش وهي عاريه تماما وكان الباب مش مغلق كتير. شاف بزازها الكبيرتان ذو الحلمات الكبيره وطيزها المستديره الناعمه وشاف كسها الخالي من الشعر الناعم احس ساعتها خليل بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام سهير وفجاه احست مدام سهير بوجود ماهر. فقفلت الباب بسرعه وماهر عمل نفسه ماشفش شئ رجع ماهر بذات اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام سهير اثر فيه كتير احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العادة السرية واخيرا نطر زبه المني للامام وراح ماهر بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده ينادي عليه للذهاب لعمله؟ المهم كانت عينان ماهر قد اثيرت وارد ان يري جسم مدام سهير ويتمتع بنظراته. المهم كل يوم كانت مدام سهير عن دون قصد تلبس العريان وماهر يتمعن بجسمها من بعيد لبعيد وكانت تطلب منه ان يشتري لها الاغراض وبيوم كان حامل اغراض المطبخ وفتحت له وطلبت منه ان يدخل الاغراض المطبخ وفي رجوعه من المطبخ تصادم دخول مام سهير واحس بهذا الجسم الناعم الرقيق السخن الانثوي ولمسه عن دون قصد واحس برعشه كبيره بكل جسمه وفي نفس الوقت احست مدام سهير بوجود رجل قوي البنيه بالمنزل ولكنها لم تاخد ببالها. كان ماهر من ان الي اخر يختلس نظرات جسم مدام سهير ويدخل الحمام لممارسه العادة السرية وتفضيه كل حممه بالتويليت ادمن ماهر علي جسم مدام سهير وكان يهتم بنفسه ويحاول ان يلبس التيشرتات اللي تظهر مفاتنه كشاب واراد ان يحسسها برجولت كان من ان لاخر يدخل غرفه نوم مدام سهير لتنظيفهات أو ترتيبها وكان هناك دولاب الملابس وفيه ملابس مدام سهير. وهناك قسم الملابس الداخليه وقمسان النوم اللتي كانت تتفنن باختيارها حتي تظهر مفاتنها ولكن هيهات فزوجها بعالم التجارة ولم المال واهمالها هي وجسمها اللي اعتبره انا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر باي وقت ولكنها محتاجه الي المقاتل الهمام اللي يشعل فتيل القنبلة ويفجرها. ماهر ادمن جسم مدام سهير بس هو لا يتشجع علي فعل اي شئ لانه عامل عندها وبيدها رزقه وممكن ان يفقد اي شئ باي لحظه. المهم بيوم دخل الشقة وكانت مدام سهير بالحمام تاخد الدش فطلبت منه ان يحضر لها منشفه وان يضعها علي اوكره الباب وينصرف للصاله. المهم دخل غرفه النوم وفتح دولاب الملابس واخد يتفحص الدولاب بسرعه شديده ووقعت عينه علي كيلوت احمر لامع مغري جدا جدا فاخد ووضعه بجيبه واخد المنشفة بسرعه ووضعها علي باب الحمام. وكان يجلس ليشاهد التلفزيون وهنا وقعت عيناه علي مدام سهير وهي تخرج من الحمام وهي لابسه بورنس الحمام وهو مفتوح من امام وشاف رجلها وفخادها وهي لم تاخد ببالها لانها كانت تضع المنشفة علي راسها دخلت غرفتها وقفلت الباب ولكن ماهر كان في قمه اثارته والشهوة هي اللي بتحرك الانسان وتتحكم بتصرفاته فكان هايج جدا جدا وهنا تسحب اللي غرفه النوم وهنا سمع صوت الشيسوار وهو يجفف شعر مدام سهير وهنا اخد ماهر يلقي نظره علي مدام سهير من خرم الباب وكانت عاريه تماما فلفت نظره طيزها رهيبه ذات شكل مستدير غريب وهناك فاصل كبير بين فلقتي طيزها واطراف طيزيها نعمه ملساء تشد زوبر اي رجل بالدنيا وصدراها كان حلماته ورديه وكسها املس ناعم مليان بحجم كف اليد لم يستطيع ماهر الصبر اخرج زوبره وعينه تتفرج علي جسم سهير وهنا قذف منيه بايده وجري علي التويليت وهو يمسح زوبره بورق التويليت. وهنا ارتاح شوي بعد شويه خرجت مدام سهير ونظرت له نظره غريبه وقالت له مالك ياماهر أنت تعبان؟ فقال لها لا قالت له لماذا تغير وجهك للون الاصفر؟ فلم يرد المهم كانت تلبس جلباب ابيض لحد منتصف فخدها وهو منقط بورود زهريه رقيقيه وطلبت منه ان يشتري اغراض وهنا قالت له اكتب علشان ماتنساش شئ فكتب كل ماقالته وهنا قالت تعالي وريني ياماهر لحسن تنسي شئ والعزومه بتاعت الليل ماتنفعش. قالت لها وريني واجلس جنبي واخدت تقرا الورقة واخدت تعدل بالاشياء وكان وهي تميل ماهر يري بزازها أو نهودها ورائحه برفان سهير تذوب في انف ماهر وكان برفان غريب وعجيب. كانت سهير تتمايل عن دون قصد وهنا لمست ماهر مرتين وهنا احس ماهر بان زبه شد وان زبه انطلق للامام وان البنطلون بقي فيه شئ للامام قالت له يالا روح تردد لان منظر زوبره كان رهيب وهنا وقف وهنا رات سهير هذا المدفع اللذي يدفع بنطلون ماهر للامام فابتسمت ابتسامه بسيطه. وجري ماهر الي الخارج. المهم كانت مدام سهير تنتظر زوجها يوميا علي امل اشباع انوثتها حتي بكلمه ولكن لم يحدث. بيوم الصبح كانت سهير في قمه انوثتها وبقمه هيجانها وارادت ان زوجها يشبع رغباتها فلم يعطيها انتباهه. تكررت هذه الحالة مرات كتيره وابتدات سهير تستغيظ غضبا من اهمال زوجها. ابتدات سهير تهدئ نفسها بيدها وهي تحاول ان تقذف بيدها ولكن لم يحدث كانت متغاظه ومهمومه من اهمال زوجها ليها. بيوم دخل ماهر الشقة وكانت هنا مشاده كلاميه بين سهير وكامل وكانت سهير تانبه علي اهماله لها وعرف ماهر بالمصادفة ان هناك مشاكل زواجيه بين كامل وسهير خرج كامل زعلان من الشقة وجري للخارج وخرجت سهير عفويا من الغرفة بقميص نومها الاحمر القاتم اللي يبين اسفل الجسم من كيلوت شفاف رهيب وكانت لا تلبس السنتيان أو الحمالة وكانت متعصبه وجريت علي التلفون لتكلم امها ولكن التلفون كان مشغول واخدت تبكي علي الكنبه وهنا ظهر لها ماهر بكوب ماء واعطاها واخد يمسح دموعها وكان ماهر يصداد بالماء العكر وهو يختلس النظرات لجسمها عن بعد. قررت مدام سهير ان تسافر لقضاء المصيف بالاسكندريه مع امها العجوز وقريبه عجوز اخري. كان عندهم شاليه من دورين بالبحر الاحمر وكانت غرف الشاليه بالاعلي وغرف المعيشة بالاسفل وفيها غرفه صغيره. اخدت ماهر وامها وقريبتهم بالسيارة وراحوا لقضاء اسبوعين لاراحه اعصابهم هناك. كان الطقس شديد الحرارة وكانت مدام سهير تلبس الملابس الخفيفيه جدا وكان ماهر ينام بالغرفة السفلي لحاله. وكان كل ليله يلعب بزبه وهو يتخيل مدام سهير وجسمها. كانت السيداتن العجوزتان تنامان بدري جدا. وكان ماهر يشاهد التلفزيون واذا راي مشهد جنسي حضنه أو بوسه يتذكر الجسم الرهيب اللي كله انوثه اللي ينام فوق. بليله كانت سهير تريد ان تاكل شئ وكانت الساعة الحادية عشر مساءا ونزلت الي الاسفل لتسال ماهر شراء الاكل لها وهنا فوجئت بماهر ينام علي ظهره وزوبره مرتفع لاعلي كبرج ايفل بفرنسا وكان زوبره طويل وغليظ وكله شهوه وشباب وقوه. احست ساعتها سهير برعشه في كل جسمها واخدت تبعد عن الغرفة وهي في كامل المفاجئه من اللي بيعمله ماهر ماهر لم ياخد بباله ان سهير قد راته ورات زبه الطويل. رجعت سهير الي غرفتها وهي تتنفس بصعوبه. واخدت تتخيل هذا الذب الرائع اللي ينعش شهوه اي بنت واخدت انوثتها بالتحرك وهي تصارع نفسها. كانت مدام سهير يوميا تري ماهر وعندما تراه تتخيل زبه ورجولته. وهي تصارع نفسها وتقاوم نفسها لتقع ضحيه هذا الشاب القوي الفارع المؤدب. كان ماهر من ان لاخر يلبس المايوه وينزل الماء وهو طالع كان زبه يطبع علي المايوه ومنظره رهيب. ادمنت سهير لمنظر زب ماهر بالمايوه وهو خارج من المياه وكانت كل صباح تاخده وتامره بالنزول للمياه وبعد شويه تنادي عليه حتي يحضر لها شئ من الشاليه كانت فقط تختلس النظر لزبه من الخارج. وكانت تصارع نفسها فهيا الزوجة المحترمه ذو الحسب والنسب وذو التربية الكريمه لا يمكن ان تعمل خطا فاحش. بيوم كان ماهر يسبح وراي بنت اجنبيه تلبس البيكيني احس ساعتها بالهيجان واخد يلعب بزبه وهنا احست سهير بماذا يفعله ماهر بالماء فارادت ان تري حال زبه وهو واقف وهو يرتدي الميوه وهنا خرج ماهر وزبه شادد للاخر. وهنا احس ان سهير تختلس النظرات لزبه. فاحس بالمتعة وكان كل مره ينزل فيها الماء يوقف زبه ويلعب بيه ويشده علي الاخر ويتعمد الخروج ويعمل نفسه مش واخد باله. كانت تصارع نفسها كانت شهوتها كل يوم تتحرك اكتر واكتر لماهر بيوم كان التلاته سهير وامها ورفيقتها جالسون علي البحر وماهر بالماء نادت عليه سهير وكانت لابسه عريان خالص وطلبت منه الذهاب معها لمطبخ الشاليه لاحضار الغذاء من الشاليه وكان ماهر مبلول ماء والميوه لازق بزبه. وذهب الاتنبن الي الشاليه وهنا بالصدفة لمس جسم سهير بجسمه فاحس بالكهرباء وشعور غريب ينتابه وبروده بجسمه وشد زوبره لدرجه كبيره بالمايوه. ساعتها راي عينان مدام سهير تتمعن بزوبره. المهم كانت راس زبه ح تقطع المايوه وتخترقه واحس ان سهير بتقاوم نفسها وهو بنفس الوقت لا يستطيع ضربه البديه وجدها تقول له أنت علي طول كده قال لها مش فاهم السؤال قالت له اف اف اسكت. المهم كان المطبخ ضيق وهنا خبط زوبر ماهر بفخدها قالت له اف اف ابعد يا اخي. المهم احس ماهر ان مدام سهير قد احست بشئ. المهم تعمد خبط زوبره بجنبها تاني فلم تقل شئ. زنقه اكتر احس انها قد خدرت واحس ان الفرصة سانحه فالسكوت علامه الرضا المهم وقفت سهير وظهرها لطاوله المطبخ وزنق ماهر زوبره بمنتصف جسمها ومسكها واخد يقبلها وهي تعطيه فقط خدودها ولا تعطيه فمها. طلع ماهر زوبره واخد يدلكه بجسمها وهي انهارت قوتها وبعد شويه قالت له ماهر بلاش كده تاني فتوقف ماهر. رجعوا للشاطئ وهنا كانت سهير دايخه مناللي حصل وقاومت نفسها حتي لا تعمل شئ مع السائق ماهر. المهم عرف ماهر ان سهير تريده فقال لنفسه لاتتسرع. مابقاش يروح الشاطئ وهي تقول له كل مره مش ح تنزل البحر فكان يقول لها لا. المهم كان بالشاليه اللي بجانبهم اسره رجل وزوجته وبناته الاتنين. تعرفوا علي خالد وكان يخدمهم وكان البنات 17 و15 عاما. احست سهير ان البنات قد اخدوا منها ماهر واستشاطت غيره. وبيوم الصبح وجدت ماهر في البحر ومعه البنتين وهو يلعب معهم بالبحر ويحملهم ويلقيهم بالبحر فازادت غيره. كانت سهير ليلا تهيج وجسمها يشتاق ومكبوت وكانت غريزتها اقوي من ارادتها المهم بيوم نادت عليه وقالت له كفايه لعهب مع البنات وتعالي المهم جلس جنبها وكان زبه مالي المايوه. واحس انها تريد ينكها بس امها وصديقتها. بليله كان ماهر يشاهد التلفزيون وهو يلبس فقط كيلوت قطن. وفجاه وجد سهير علي راسه بغرفتها وهي تساله ان يشتري لها شئ ولكن كان السؤال غريب واحس ماهر بشهوتها وانها تريد شئ لانها كانت لابسه قميص نوم ابيض قصير شفاف وهنا انقض عليها ومسكها وهي تقول له لا لا وقف ماسمعش كلامها ووجدت نفسها تنام علي ظهرها علي السرير وزوبر ماهر بمنتصف رجلها تماما عند كسها واخد يدك زوبره بكسها وهنا مسك بزازها بشدة واخد يرضع فيها ونزلت ايده علي الكيلوت واخرجه من كسها وطيزها ورفع رجلها علي كتفه وماكان عنده اي تجارب سابقه بالجنس فهو قد اراد ان يدخل زوبره بكسها ويحس ان راس لحم زوبره يخترق لحم كسها الناعم السخن اللذي كان ملئ بالسوائل والخيوط البيضاء وهنا دك راس زوبره بكسها بشد وفي هذه اللحظة صرخت مدام سهير صرخه مكتومه واحست ان عمود نار جميل بكسها وهي تتنهج وتتاوه وتحس بالمتعة وكان ماهر جسمه قوي ومسكها بكل قوه واحست لاول مره منذ سنوات برجل ينكها حقيقي. واخيرا قذف ماهر منيه بكسها واحست بماء سخن كثيف وغزير يدخل ببطنها واحست بلذه رهيب واحست ان كل عضله من عضلات فخدها وبطنها ترتعش وهي تقذف سوائلها وتحس بالمتعة وتمنت ان ذلك لم ينتهي. جريت سهير علي غرفتها ودخلت هناك الدش لكن ماهر شاب بخيره بعد شويه قصيره زبه وقف تاني وهاج اكتر من الاول. صعد السلالم وفتح غرفه سهير وكانت عاريه وهنا هجم عليها فقالت لها لحسن امي وصديقتها يصحوا. المهم طلب منها النزول فلم توافق فقال لها مش ح انزل الا وانتي معايا. مع الحاح ماهر نزلت معه وهنا هجم عليها واخد يدك زوبره مره تانيه بكسها وكان الزوبر التاني واخدت سهير تنتعش نشوه من زوبر ماهر واحست انها ترتعش بشده وكانت راس ماهر تلامس الغشاء الداخلي لكسها ومع كل ضربه راس باحشائها كانت تنتعش وتتاوه وكانت رهيبه رهيبه احست انها تمتلك ماهر. تعددت اللقائات المحرمة بين سهير وماهر. ورجعوا للقاهره. وتقابلت سهير مع زوجها كامل وكان مشتاق ليها وهنا مارست مع زوجها الجنس وهي تفكر بماهر ولم تحس باي شعور مع زوجها لان ماهر قد اشبعها عن جد واحست بانوثتها وشهوتها ورغبتها. رجعت سهير والعائلة مع ماهر بالسيارة من الاسكندريه الي القاهره. وجلست بجانبه واحست انها وجدت ضالتها. كان بداخلها خوف ورهبه من مقابله زوجها. لانها اول مره بحياتها تفعل اللي فعلته وغلطه صعبه جدا ان تخون زوجها لان اللي علي راسه بطحه بيحسس عليها علي طول. ولكن الشهوة ساعات اقوي من اراده الانسان. كان ماهر اثناء قياده السيارة بالطريق الصحراوي من ان لاخر يلمس رجلها بطريقه ناعمه وكان العجوزتان نائمتان بالخلف. وكانت الايادي تتلامس وكانت سهير سعيده وواقعه بحب ماهر بس انا بقول انها واقعه بحب زب ماهر اكتر. رجعت سهير للبيت وعاد زوجها من الشغل. وكانت لا تستطيع النظر بعينه لانها عامله عامله. وكانت حذره ومتردده معه وكان إذا سكت زوجها ولم يكلمها تظن انه عرف شئ. الشك المهم ذهب الاتنين سهير وزوجها الي غرفه النوم. وهنا احست ان زوجها يريدها بعدما قضت اسبوعين بالاسكندريه بعيد عنه. ولكن ايد زوجها لم تحسسها بشئ واحست انه يقبلها ولكن ليس بقبله زوجها طعم قبله ماهر السائق السخنه. احست ان زوجها بيضع زبه بداخلها ولكنها لم تحس معه باي نشوه أو اي شهوه كانت راسها وعيناها بتروح لبعيد وتتذكر ماهر ومايفعله بيها والاحاسيس اللي لم تجدها مع زوجها. احست ان زوجها ادخل زبه وقذف لبنه بداخلها واعطاها ظهره ونام من غير ما يراعي شعورها أو انوثتها اخد منها ما يريد ونام. نامت علي ظهرها وبحلقت بالسقف. كان هناك فرق بين نيكه ماهر ونيكه زوجها. وهي تحس الفارق بين زوجها وماهر السائق. تركت زوجها بالسرير وخرجت لغرفه الصالون وهي تفكر بحالها وزوجها وعشيقها وان زوجها لم يراعي شعورها أو شهوتها أو غريزتها أو انوثتها. فهو دائما يعاملها متل الاله الدائرة ياخد منها مزاجه ويتركها. من الناحية الاخر ماهر وشهوته السخنة معه. باليوم التالي خرج الزوج للعمل وكانت اليوم ده تتزين وتلبس احلي قمصان النوم لماهر. كانت رائحه العطر تملا الشقة وكان القميص يظهر كل جسمها من اسفل. المهم لبست روب فوق قميص النوم تحسبا لمجئ اي شخص من العائلة وقعدت منتظره ماهر. فلم يحضر ماهر وتاخر ماهر وكانت حاسه بالوحدة والغربة بمنزلها بدون ماهر كانت شهوتها وعواطفها لماهر متل البنت المراهقه. اتصلت بماهر بالمحمول فقال لها ان السيارة عطلانه عند الميكانيكي وانه سوف يحضر بعد مايخلصها. جاء سهير زياره من عائلتها وفي نفس الوقت حضر ماهر. كانت تنظر له نظرات غريبه كلها شهوه واحاسيس واشتياق. المهم ذهب زوارها وكان ماهر منتظر بالسيارة تحت حتي يلبي طللباتها. المهم طلبته بالتلفون وطلع ليها. وهناك راي ماهر العروسه بزي جميل كله اغراء وشهوه ليه. كانت تخلع الروب وواضعه احلي برفانات. وهنا نظر اليها ماهر ولم يحس بنفسه الا وهو واخدها بين زراعيه وهي تروح بعالم تاني احست انها نايمه وسايحع ودايبه بزراعي ماهر احست بالفرق بين زوجها وعشيقها السائق. ملامسه ماهر لها جعلها تفرز مياهها ويغرق الكيلوت بتاعها. احست بايد ماهر تلعب بجسمها واحست ان قدميها لا تستطيع ان تحملها راحت ناحيه الكنبه واحست ان ماهر نار نار وهايج وان زوبر ماهر بقي متل الحديدة واحست ان راس زوبر ماهر تلامس جسدها الرقيق واحست انها تريد انا تاخده بكسها. ابتدا ماهر اللمسات واخرج بزازها واخد برضاعتهم واخد بتقبيل جسدها. واحست انها راحت بعالم تاني لم تعيشه مع زوجها وكان ماهر وسيله تفريغ طاقاتها الجنسيه وانقلبت معها بغير وحب لماهر لانها لم يكن لها تجارب عاطفيه من قبل. كذلك ماهر كانت هي اول تجاربه الجنسيه. لم ترد سهير ان ينكها ماهر بشقه الزوجيه فقط كان الاحضان والقبلات والرغبة والشهوة ولكنها لم ترض ان تتناك بشقه زوجها. فاوقفت شهوه ماهر وقالت له مش الان. المهم هدات من ماهر وقالت له ماهر كفايه كده مش عاوزه مع العلم ان كان بداخلها طاقه فظيعه مافي مخلوق ممكن يوقفها. احست سهير برغبتها واحست بشهوتها. كان عندهم شقه صغيره بمنطقه منشيه البكري لا تستخدم من زمان طلبت من زوجها ان ينظفوها وانا يهتموا بيها فسالها زوجها عن السبب قالت له يمكن يجنا ضيوف من البلد فيكون هدا بيت الضيوف. ده كان تفكير المراه اللي عاوزه تتناك عاوزه يكون لها عش غرام تجتمع بيه مع عشيقها ماهر. وافق الزوج واخيرا تحولت الشقة من جحر مهجور الي عش جميل. كان ماهر ينظر لها بشوق ورغبه وشهوه وهي لا تعطيه الاهتمام ولكنها من داخلها ح تموت عليه وعلي زبه اللذي اخرج كل كبتها وحرمانها. خلصت الشقة وطلبت بيوم ان يوصلها ماهر لهناك وكان الجو الثانية ظهرا بعز حر القاهره. وفعلا وصلا للشقه. وهي تخلع الايشارب. وتقول لماهر الدنيا حر ئوي. وكانت تلبس بلوزه خفيفه وجونيله طويله. المهم وقف ماهر بعيد فقالت له ليه ياماهر واقف بعيد.طيب اقلك انزل اشتري لنا مياه غازيه وشغل الثلاجه. فنزل ماهر لشراء الاغراض. وعندما رجع وجد سهير بقميص نوم ابيض جميل كانت محتفظه بيه بشنتطها. فوجئ ماهر. واحس ان سهير تريده. المهم استعبط وطنش لانها كانت مطنشاه فتره كبيره. المهم. راح المطبخ ورجع وجد سهير تنام علي الكنبه ورجلها باينه ماقدرش من المنظر وهجم عليها وهي تقوله ايه ح تعمل ايه اعقل ياماهر بلاش ياماهر وهو يبوس بجسمها ويحتضنه واخيرا وصل براسه لكسها وهنا مسك كسها بشفايفه وعضه وهنا قالت اه اح اف ياماهر حلو حلو. هجم علي الكيلوت واخرجه من رجلها واخد يلحس بكسها وهي راحت بعالم تاني كالعادة عندما يلمسها ماهر بتروح فيها وبتحس انها بعالم تاني لا تدري بنفسها ولكنها تدري فقط بكسها. راحت سهير ونامت علي الكنبه وهجم عليها ماهر وكان قد تعلم اشياء جديده واخد رجلها علي كتفه وهي تقوله مش بالاوي خليك حنين ورقيق خليك ناعم ارجوك وهو لا يسمع من شهوته وادخل زوبره بكسها وقذفه للداخل وكانت الراس تخبط بالاغشيه الداخليه لكسها وهي تحس بضربات راس زوبر ماهر بكسها وفي كل مره تتاوه وتتمتع وتحس برغبه اكثر واكتر وكانت بتنزف شهوتها من زوبر ماهر واخيرا احست ان كل عضلات جسمها ترتعش واحست ان هناك مياه سخنه تندفع من كسها وهي تضع اظافرها بظهر ماهر ولكن ماهر مستمر بحركته واخد ينيك فيها من غير رحمه وهي راحت وخارت قواها وهو ينيك وينيك وكانت نايمه علي ظهرها فقط تتاوه. وهي تاخد ماهر بين احضانها وتنتشي من جسمه وسخونيته. وفجاه قذفت حممها وهي تضغط بايدها بقوه علي جسم ماهر وهو كمان ماقدرش يستحمل وقذف بكسها. وكانت متل العطشان اللي مايرتويش الا من مياه عذب وهي ارتوت من مياه مني ماهر. تعددت مقابلات ماهر السائق وسهير بالشقه. وزاد اهتمام سهير بماهر تعطيه الهدايا وتغدقه بالمال. احس زوج سهير باهتمام زوجته بالسائق. ولاحظ علامات تغيير بحياه زوجته. حتي انها منعت نفسها عنه بالفراش. كان يظن بوجود علاقه بين السائق وزوجته. المهم واجه زوجته بالحقيقة فنكرت فقال لها خلاص يبقي ماهر مايجيش يشتغل هنا تاني. احست سهير ان متعتها ح تروح منها. فلم توافق ولكن الزوج نادي علي ماهر واعطاه حسابه وصرفه. اتجننت سهير من فعله زوجها. المهم اتصلت بماهر وقابلته بمكان عام واحست انه يائس من حياته. قررت ان تساعده حتي لا يحتاج. اشترت له تاكسي كي يعمل عليه. وكان عشقها له مالو حدود. المهم اشترت سهير لماهر تاكسي حتي يسترزق منه. وتعدت مقابلاتها بالشقه. وهنا احس الزوج ان الزوجة احتمال ان تكون بتتقابل مع ماهر هناك. وعندما تاكد من ذلك طلق زوجته بلا رجعه. احست سهير بالوحدة والفراغ. فماهر مشغول بالتاكسي والزوج طلقها. قررت الارتباط بماهر. ولكن كيف ترتبط بماهر وهو يصغرها بحوالي 12 عاما. تزوجت سهير ماهر عرفيا. واصبح لديهم شقه يستطعيون التقابل فيها. كان ماهر قد تعلم اشياء كتيره بالجنس. احبت سهير طرق ماهر. وكان ماهر يلحس ويمص صدرها وكانت الاشياء دي جديده عليها واهتمت بجسمها واعطت ماهر الكثير. كان ماهر يتففن بنيك سهير وهي عشقت نيك ماهر. كان ماهر سريع الهيجان وكانت هي تتفن بانواع الاكل من اسماك وغيره حتي تجعله نشيط جنسيا دوما. كانت بالمعني البلدي بتشفطه جنسيا. فهي قد ادمنت الجنس واصبحت عبده لزوبر ماهر. كانت بتاخد زوبر ماهر بداخلها وتمسكه بكسها وتقفل عليه بشفرات كسها. كانت تعرف كيف تاخد الزوبر بداخلها وكانت بتنتشي وكل يوم شهوتها بتزيد.كانت مجنونه جنسيا ومافي قوه ممكن توقفها. احست سهير بالغيرة علي ماهر. وكانت غيره صعبه جدا. كتيره الاسئله كنت فين ورايح فين ومن ركب معك وكام بنت ركبت أو كام امراه اسئله من النوع ده. بيوم تقابل ماهر مع سهير بالشقة واحس ببرود عاطفي تجاهها واحس ان سهير بتستغل جسمه. المهم لم يلمسها احست سهير بالضيق واحست ان ماهر قد تغير من ناحيتها. وهي اللي تركت زوجها وبيتها علشانه. ابتدا ماهر بالبعد عنها وقرر الزواج من ابنه عمه. اللي تصغره بعامين. زاد جنان سهير علي ماهر. واحست بالغيرة القاتله. الزوجة والسائق بين الشهوة والتربية بين الغريزة والاخلاقيات بين المتعة والحرمان بين الكبت والنشوه الرغبة والشهوة والغريزة اشياء موجودين بداخل الانسان. إذا ما استعملوش لفتره ممكن تيجي ظروف وتحرك كل شئ فينا. الرغبة والشهوة اشياء لا تموت فينا. ولا يمكن نسيانها. كالجوع والعطش. انا لا اظن ان هناك انسان رجل أو امره ممكن ان يتناسي شهوته أو رغبته