زوجتي نادية من الزوجات المهتمات بجمال ونظافة كل شي محيط بها من جسدها حتى منزلها. هي بقدر كافي من الجمال، لديها عينان كبيرتان وعسلية ووجه ممتلئ مدور وشفتين متوسطة والشفاء السفلة بها بروز بسيط ما يزيد وجهها جمالا، لونها خمري بتحديد بلون المغنية المشهورة روبي، طويلة 1.68 والوزن نحيف نسبيا 60 كيلو، مؤخرتها دات بروز رغم توسط حجمها وحجم اردافها ولاكن بروزها واضح للعيان، وصدرها صغير الحجم مقاس 36 وهذا ما تراه نادية دائما نقص في جمالها وحاولت اكتر من مرة تكبيره بالاعشاب والمراهم التجميلية ولاكن دون جدوة مما بات همها الشاغل وهو تكبير حجم صدرها مقاسين على الاقل، رغم من اني اعشق الصدر الصغير خاصة عندما تكون حلماته وردية مثل بزاز نادية، بجانب انني لا أريد ان تكون زوجتي عارية أمام دكتور ولكن نادية ترى بأني اجاملها في هذا الموضوع وبأني اتصنع دلك وبأني اعشق الصدر الكبير. طبعا اعتقادها هذا جاء من حبي في ان اضع زبي بين بزازها وطبعا البزاز الصغيرة لاتتمكن من ان تضم الزب وتغطيه بين فلقتيها ودلك ما تعتقدها نادية نقصا في جمالها الانوثوي.
نزلنا إلى الشارع وكانت نادية تلبس ملابس عادية وبدون اغراء لانها محجبة، وفجاء جاء أحد الصبيان واعطانا قصيمة دعائية لاحد مراكز التجميل المختصة بكل ما يخص جمال المراة، التقطت نادية هذه الورقة وبدأت المغامرة.
بعد ان قرأت نادية القسيمة الدعائية لفت انتباهها بأن المركز يقوم بعمليات تكبير لصدر بطريقة الصينية، وما هي الطريقة الصينية؟ هدا لم يذكر في الدعاية، جن جنون نادية خاصة بعد ان قرأت بأن في حال عدم نجاح الطريقة المركز يعيد لكي كل ما دفعته وهدا ما اتبت لنادية نجاح هدا المركز وبأن حلمها أصبح قاب قوسين أو ادنا، طلبت مني ان نذهب لهذا المركز فورا ولاكن رفضت وقلت لها نحن هنا لسياحة وليس للعلاج وتانيا انا احب مقاس صدرك الحالي ولا اريده أكبر، استمرت نادية في الالحاح ولاكن دون اكترات مني، اكملنا فسحتنا في شوارع القاهرة وزرنا الجيزة وبعد الغداء اكملنا يومنا السياحي في رحلة جميلة على مركب في النيل، وعدنا إلى الشقة منهكين، وفي اليل عادت نادية وهي ترتدي فستانها الوردي المطرز بدوائر شفافة بنفسجية تبين ملامح جسمها الرائع وارتمت برأسها على صدري وبدأت تلهو بشعر صدري وتبادلني الحديت في دلع وهمس، وحينها عرضت على موضوع مركز التجميل من جديد قائلة بأنها تحلم بأن يصبح مقاس صدرها 40 وانه المقاس الطبيعي وبانها ستكون أكثر اثارة بهدا المقاس معي في السرير وغيره من الاقناعات التي تفننت في القائها. وبعد الحاح شديد وافقتها وقلت حاضر سنذهب غدا، فرحت كتيرا ومنحتني أجمل متعة جنسية لما نعرفها منذ شهور.
في الصباح افاقت نادية قبلي بساعة واخدت دوش سريع وخرجت توقضني. هيا حبيبي الوقت متأخر يلا، وسارعت في ارتداء ملابسها وانا انظر مستغربا لماذا توقضني في هذا الوقت المبكر ولماذا هذا الاستعجال والي اين سنذهب؟ ولكنها قطعت على استفهاماتي قائلة. احنا ما بنعرف المركز فين بزبط ولذلك لازم نصحة قبل الوقت، وفي الإعلان دوام المركز من 11 صباحا حتى 2 ضهرا. حينها ادركت بأن نادية وضعتني في الأمر الواقع.
المهم ارتدينا ملابسنا وذهبنا نبحت في ازقة القاهرة على هذا المركز وفعلا لم يكن بعيد كتيرا عن مكان اقامتنا وانه عبارة عن شقة في الدور الارضي لعمارة كبيرة تتوسط الميدان، دخلنا فوجدنا شخص في الرسبشن قال اهلا وسهلا تفضلو. قالت نادية، احنا شفنا الإعلان وجينا بعد ما عرفنا انكم بتسوا تكبير وشد لصدر قال العامل نعم. قالت نادية، هي طريقة صينية؟ قال العامل، نعم قلت له كم تستغرق هذه الطريقة وانا في خاطري يقول شهور لكي اتخلص من هذا الموضوع الدي سيعيق سياحتنا. ولاكن للاسف أجاب العامل بأنه مجرد أسبوع فرحت نادية وقالت ممتاز اصلا احنا حنبقا شهر في مصر يعني اخلص قبل ان اسافر. المهم اتضح بأن عامل الرسبشن هو من سيعقد معنا العقد وهو الذي سيشرح لنا طريقة التجميل وهو كل شي في الإدارة، المهم قال إن خبراء التجميل لديهم خبرا في هذا المجال وبأنهم تلقو دورات تدريبية في هدا المجال في بيكين في الصين وانه طريقة فعالة وفي حين عدم نجاحها، المركز سيعيد ما دفعناه زغيرها من التشجيعات التجارية.
اتفقنا وبدأنا في تعبأت نمادج اعطاها الينا وقبل ان نمضي على هذه النمادج استقطعنا قائلا، لكن عندي جاجة وحده لازم تعرفوها قبل ما تمضو، قلت له، وما هي قال، خبراء التجميل اللي موجودين عندنا دلوقتي كلهم رجالة.
هذا الشي انخس قلبي وقلت وليه مش ستات، قال الستات في دورة حاليا ومش حيجو الا بعد شهرين والمركز جديد وده أول دفعة ستات، ، قلت له اوكي نجي بعد شهرين، وكنت ساقف فأذا بنادية تمسكني من يدي وتقول، استنا شوي بس نتفاهم، قلت انت مش سامعة بيقولك رجاله، قالت نادية وفي همس خشيتا ان يسمعنا الموظف اسمع ارجوك وحياتي عندك لا تضيع مني الفرصة ده ارجوك رجاله رجاله هم حياكلوني كلها سعات ولفترة أسبوع بس، وبدأت تترجاني وتستعطفني. عندها وافقت بصعوبة وقلت اوكي ولاكن ادا ما نجح هدا الموضوع ساشتكي عليكم في سفارتي بهذا العقد المبرم بيننا. لوقاحة وبرود هذا الموظف قال، ولا يهمك يا بيه.
بدا العامل أو الموظف بملئ البيانات سائلا نادية كم عمرها ووزنها ومقاس صدرها الحالي زقال ما المقاس الدي تطمحين اليه قالت نادية وبكل اهتمام وشوق، 40.
قال الموظف من غدا سيبدا الكورس الساعة 11 صباحا والانتهاء الساعة 2 ظهرا وسكون المشرف على الكورس الخبير التجميلي سمير.
خرجنا في صمت وانا افكر كيف ستكشف زوجتي نهديها لرجل غريب وكيف سيلمس هذا الرجل صدر زوجتي عارية يلعب بهم بحجة المساج كان أمر رهيب على وصعب جدا وفي نفس الوقت كانت نادية تسير بجانبي بصمت وهي تختلس النضر ألي مرة مرة وكأنها تخشا ان اغير موافقتي رفضا قاطعا. ولاكن لم اتجراء ان احرمها من حلمها كما قالت.
في صباح اليوم التالي وهو أول أيام كورس التجميل افقنا العاشرة ودخلت نادية للحمام ترتب نفسها ولبست ملابس داخلية جديدة وسنتيان احمر فاقع ووضعت ماكياج وكانت في منتهي الجمال، تناولنا الافطار واتجهنا إلى المركز استقبلنا الموظف نفسه وطلب منا ان نجلس وننتظر قدوم الفتاة التي ستأخد نادية إلى حجرة المساج عندها قلت، ألم تقل بأن العاملين رجاله فقط، قال نعم ولاكن هذه فتاة لأعداد الزبائن فقط. عندها كسر في داخلي اخر امل كان يمكن ان يطفئ براكين غيرتي، عندها مسكت نادية يدي وقالت في همس لتطفئ ناري، حبيبي فاكر لما ألتو ضهري ورفعتني لدكتور وكنت معايا وكشف عليا يعني مش أول مرة اتعري قدام راجل غيرك. قلت اوكي انا كويس، وفي نفس الوقت قلت في نفسي ولاكن هذه المرة ستكونين لوحدك وصدرك عاري ورجل يعصر نهداك بيداه، جائت فتاة وعرفت بنفسها قالت انا جيهان بتشرف بخدمتك، ووقفت نادية ووقفت وكأني اودعها لتدخل غرفة نوم شخص غريب، قال ليا الموظف يمكن لك ان تنتظر في القهوة المقابلة والقهوة على حساب المركز، قلت له يارت لاني فعلا راسي بيوجعني ومحتاج قهوة.
تحكي نادية*. اخدتني جيهان إلى غرفة بها كرسي مستلقي بزاوية 120 طلبت مني ان اخلع ملابسي من فوق فقط وقالت لي الافضل ان تخلعي حتى الحجاب لان الجهاز الذي سيوضع على صدري ساعة بكاملها شديد الحرارة وبأني سأختنق بالحجاب، وافقت وبدأت في خلع ملابسي. عندها رائت جيهان بزازي وابتسمت وقالت، عندك حق تكبريهم لانهم صغار بجد.زادت هذه الكلمات من شوقي ولهفتي لأري بزازي بحجم أكبر خاصة بأن هذه الشهادة من فتاة مثلي وليست من رجل وبان هذه الفتاة تعمل في مركز تجميل ولها درايا بمقاييس الجمال. طلبت مني جيهان الجلوس على الكرسي فستلقيت وكأني استعد لتحقيق حلم طالما حلمت به، ركبت لي جيهان جهاز كان لونه ازرق وكان بشكل حمالات الصدر السنتيان ولاكنه صلب وموصل بجهاز اخر شرحت لي جيهان بأن هذا الجهاز سيقوم بمص الصدر وابرازه وتجميع الدم فيه وبأنه سيؤلم بشكل بسيط ولكني لم أكثرت المهم عندي النجاح. استمر الجهاز في شفط صدري لساعة كاملة وكل دقيقة اشعر بأنها يزداد ضغطا وبأن بزازي ستنفجر، وفي اخر ربع ساعة قالت جيهان، خلاص ما بقاش كثير استحملي، وفعلا مضت الربع ساعة وانا انتظر الخطوة التالية قالت جيهان بعد ان فكت الجهاز من على صدري، دلوقتي ححط على صدرك كمادات سخنة لمدة ساعة تانية. وفعلا احضرت كمادات عبارة عن اكياس مائية ساخنة وبدأت في وضعها على بزازي، في هذه اللحضة فرحت لاني سأطمئن حازم زوجي بأن لا وجود لرجال كما قال الموظف وبأن هذا الموظف لا يعلم شي عن برنامج المركز. انقضت الساعة التانية ولم يتبقا سوء ساعة أخرى عندها جائت جيهان وازالت الكمادات وقالت لي الآن سندهب إلى حجرة المساج، عندها ادركت بأن الموظف كان على علم كاف بكل شي، ولاكن لم يقلقني هذا ابدا واتجهت مع جيهان وانا ارتدي روب حمام ابيض إلى الغرفة المجاورة، امرتني جيهان بأن اخلع هذا الروب واستلقي على بطني وانتظر خبير المساج سمير وطلبت مني عدم النهوض من وضعيتي هذه حتى حضور المدلك سمير حتى يزداد ضغط الدم في بزازي، خرجت جيهان بعد ما قالت، كده انا خلصت معاكي، شكرتها وانتظرت قدوم المدلك الخبير.
بعد ربع ساعة فتح الباب وادا بشاب في الثلاتينات من عمره طويل القامة ممتلئ البنية بشكل رياضي يرتدي جينز ازرق وبلوف ابيض حليق الوجه ناعم الشعر ودو ابتسامة جدابة قال، مساء الخير انا سمير خبير تدليك بشهادة من المركز الصيني لتجميل في الصين، دلوقتي انتي اخدتي كمدات بعد ما الدم انضغط في صدرك بشكل كبير ودلوقتي دوري هو توزيع الدم في الصدر بطريقة متكاملة وعلمية عشان نكبر الصدر بالمقاس اللي احنا عيزينه، كنت استمع لكلماته وكأنه محاضر في جامعة وانا في ارتباك كيف ساستدير واريه بزازي كان الخجل يقتلني ولاكن عندما امرني بأن انام على ضهري سارعت في تلبيت اوامره ونمت على ضهري ولاكن بعينان مغلقتين خاصة بأني لم اكن يوما مع شخص غريب لوحدنا وبدون حجاب وهأنا اليوم دون حجاب وبنهدين عاريين وفي غرفة بابها مغلق،
قال سمير، ها نبدا مستعدا، اجبت ودون كلام مكتفيا بهز راسي معبرا بنعم وعيناي لتزال مغلقتان قبل ان يضع سمير يديه على بزازي المتحمرتان بفعل الجهاز قال، انا مابفضلش القلوفز يعني القفازات الطبية عشان اتحسس عروق الصدر وسريان الدم أفضل منغيرهم، اجبته بهدوا وبصوت منخفض، اوكي. وبدات أول اصابعه بلمس بزازي وعندها ارتعشت وشعرت بقشعريرة لم اشعر به من قبل. واستمر سمير في التحريك بخفا ونعومة على بزازي وانا في صمت وعينان مغلقتين. لم استطع ان افتح عيناي من الخجل ولكني شعرت براحة وبأن الالم الدي كان قبل نصف ساعة قد بداء يزول وبعد مرور نصف ساعة من التدليك والعصر والشد لحلمات بزازي قررت ان افتح عيناي وفعلا فتحت عيناي بتحفظ شديد وكان الضوء اشد من تحفظي وخجلي وعندها رايت اصابع سمير ويداه الكبيرة الملتسعة بأشعة الشمس كيف تجول وتصول فوق صدري المتورم والدي بدا لونه احمر وحلماته واقفتان بلونهم الوردي. شعرت بأنفاسه على بزازي وهو يحرك ويعتصرهم بصمت. امعنت النضر اليه كان وسيما ورجلا بما تعنيه الكلمة بدات اشتهي لمساته وحركاته على بزازي وحلماتي عندها قال، خلاص كده اليوم بكرة نفس البرنامج.
وقفت من على السرير وانا في استغراب من ما يحدث وكأنني في حلم كان شي اقوي من خيالي ولاكنه ممتع لدرجة رهيبة سارعت في ارتداء ملابس واتجهت إلى الباب عندها قال لي سمير، حولي تنامي كويس تصبحي على خير، خرجت وكان زوجي حازم في انتظاري وسألني، خلاص، قلت خلاص، وعدنا إلى الشقة.
اتنا اليل حاولت ان اطمأن حازم بأن الرجل لما يكون معي سوي دقائق فقط والساعتين ونصف الاولي كلها مع جيهان احسست ان حازم ارتاح نفسيا أو بشكل ما بعد سماع هذا الكلام. وقال لي هل كان مؤلم؟ وبدأنا نتيادل الحديث ولاول مرة مع بعض عن هذا الكورس التجميلي وكان حازم لاول مرة متجاوب مع حديثي عن هذا الموضوع، عندها ادركت بأن كلامي فعلا قد طمأنة قليلا.
في اليوم التالي وهو اليوم التاني خضعت لنفس البرنامج سعتان مع جيهان ووبعد الساعتين دهبت إلى حجرة المساج واستلقيت على ضهري وانا انتظر قدوم سمير فارس بزازي الجديد ولاكنه هده المرة تأخر كتيرا ولم يتبقي سوء 10 دقائق على نهاية الدوام خفت كتيرا واحسست بخيبة الامل لاني فعلا كم اتمني ان يأتي ليلعب مع بزازي وحلماتي الهائجة، ولاكن فاجئني عندما طرق الباب ودخل وقال، انا اسف جدا المواصلات حكاية عندنا، بس حنلحق ناخد كم تدليكة عشان نمشي الدم في العروق. عندها وبدون ان يطلب مني استدرت ووضعت يداي جانبا لافسح ليداه المجال والساحة ليداعب بيداه الممتعة بزازي واه اه عندما وضع يداه اصبحت اعرف هذد الاصابع ولمساتها السحرية اصبحت ادمن حركاته على بزازي العطشة لمثل هده الايادي الخبيرة، استمر لدقائق قليلة وقال، خلاص اليوم بكرة نكمل واسف جد على التاخير النهرده. لم يكن الوقت كافيا لاشباع رغبتي ولاكني لم ايأس لان المتبقي خمسة أيام وهذا وقت كافا لاشباعها.
اليوم الثالث كالعادة انتطر قدوم سمير ولاكن اليوم جاء مبكرا ولدينا من الوقت ساعة كاملة للعب والمتعة، استدرت كالعادة ولاكن سمير هذه المرة بغير المعتاد طلب مني الجلوس، جلست واحضر لي كيس يبدو انه من أحد المحلات التجارية واخرج منها حمالات نهدين سوداء سنتيان وقال لي، جربي ده. اخدته وبدأت البسه وانا في استغراب وعندها طلبت منه ان يساعدني على ربطه من الخلف وفعلا جاء وشد السنتيان وربطه من الخلف لاكنه كان ضيق جدا كنت اعتقد بأن هذا الضيق نتيجة عدم ارتدائي لسنتيان من ثلاث أيام لان المركز طلب مني ذلك ولاكن سمير سألني عندها، مرتاحة فيه، اجبته، لا ضيق جدا وحسا ان صدري حينفجر، قال هذا مقاس 38 يعني انتي دلوقتي بين 38 وال 40. فرحت جدا وقلت له، انا فعلا حاسة بتغير واضح في الحجم. عندها طلب مني سمير خلع السنتيان والنوم على ضهري لبدا المساج. خلعته بسرعة ونمت. بدا سمير في حركاته وانا في قمة شهوتي اناظر عيناه وهي تتنقل من زوايا صدري وتلاحظ كل شبر في صدري. بدا يضغط على بزازي بيديه وياخدهم في حركة سريعة بين قبضات يديه وكأنه يلتقط تفاحتين من شجرة متدنيا اليه، كانت قبضته قوية وفي نفس الوقت ناعمة احسست بنشوة جنسية لاتوصف لدرجة اني ولاول مرة افرز من كسي سوائل وبدون ان احرك وايحرك أحد بضرات كسي احسست ان ماء كسي بدا يسيل على فخداي، عندها بدأت اهاتي تخرج ولاول مرة امام سمير كنت احاول ان احبس اهاتي وتنهداتي ولاكن دون جدوة عندها احسست بان سمير أيضا انفاسه بدأت في التسارع وعيناه بدأت في الحركة السريعة من بز إلى البز الاخر. عندها قررات ان اتماسك نفسي لااعلم لماذا؟ ربما خوفي من المجهول القادم ان استمر هذا الحال، وفعلا تماسكت بشق الانفس وعنده لحسن الحظ انتها الوقت وطرق الباب احدهم ينادي وهو موظف الرسبشن قائلا، لو المدام خلصت البيه في انتظارها برا. قال سمير، كفايا كده وبكرة نكمل.
عدت انا وزوجي والارهاق متجلي على وجهي وعيناي، أجل كان شي متعب ان تبقي بين الجنس ولا جنس وأيضا تلبيت مطالب جسدي نحو سمير وتأنيب الضمير نحو زوجي حازم كان صراع داخلي مرهق فعلا.
في اليوم الرابع ذهبت وانا مصممة بأن الغي واوقف كل انواع الشهوة وان اجعل كل شي يبدو وكأنه علاج بين مريضة وطبيب فقط وعند دخولي غرفة سمير استلقيت على ضهري وانا عارية النهدين الاتي اصبحت أكثر اثارة بعد ان زاد حجمهم قليلا وانا انضر لسمير الذي لم يقل أي شي سوء الترحيب وكأنه هو أيضا يريد ان يوقف هذا الشي الذي بداء بيننا دون موافقة منا، وعند اقترابه احسست بان جسدي لن يقوي على التحمل وبأن رغباتي ستنفجر لا محال بدا سمير في وضع يداه على بزازي المشتهية والمشتاقة لمالك رغباتها ومفجر صمتها إلى هيجانا ومتعة لا مثيل له. لكن هده المرة كانت المسات والحركات الدورانية على بزازي اكتر جراة واكتر شهوانية من قبل، كان سمير يحرك بابهامه على حبات بزازي وكانه يحفر في رمال البحر الناعمة بطرقة دورانية غاية في الروعة. كنت اتاوه وصوت اهاتي تملئ الغرفة وقف سمير وهو ليزال يحرك ويداعب حلمات بزازي وبزازي من الاسفل والاعلي وعند وقوفه شاهدت ما كان كفيلا بدوباني كقطعة ثلج شاهدت كيف كان زبه ينتفخ من تحت البنطلون الجينز، استمر هذا الشعور ودون ان نتجراء لا انا ولا سمير في متابعت المشوار لنحضا بنيكة تتوج هذا الشعور، كان سمير وكأنه يخشا من ردت فعلي ان تطاول ومد يداه إلى كسي وباقي جسمي وانا في نفس الوقت لم اكن متأكدة من رغبة سمير في النيك فعلا، كان كل اعتقادي بانه تحرش جنسي فقط دون التعمق وهو كانت لذيه نفس الافكار، ولذلك قررت ان اجد حل لهذا التخوف الذي بيننا وان اعرض كسي عليه لنيك دون ان اطلب منه دلك كانت معادلة صعبة ولاكن في نهاية هذا اليوم الشاق توصلت للحل وكما يقولون كيدهن عظيم. قال سمير خالاص كده تمام بكرة نكمل، عندها سألتهم، هل تجرون عمليات لازالت المناطق السوداء في الجسم بليزر قال، نعم، عندها طلبت منه ان يخدمني في شي دون علم زوجي حازم لانه ان عرف لن يسمح لي بالقيام بهذه العملية قالي لي سمير، وازاي اقدر اخدمك، قلت له ساقوم بعقد بيني وبينكم دون علم زوجي قال سمير، اوكي حتصرف وابتسمة ابتسامة خبت، قال سمير استني شويا ودهب في عجلة إلى الرسبشن وبعد قليل جاء وهو يسألني، عندك فلوس دلوقتي قلت. نعم لذي بعض منها قال سمير، اوكي قومي البسي هدومك وتعالي لرسبشن قبل ما يجي زوجك، ارتديت ملبسي بسرعة واتجهت إلى الرسبشن في صحبة سمير وفي الطريق قلت لسمير، بشرط انك انت اللي تعملي عملية الليزر قال سمير، ولا يهمك وماتخافيش اوي هي مجرد ضربات باشعة الليز ما بتتسماش عملية. وصلت إلى الرسبشن وخلصت فاتورة العملية التي كما قيل لي ستستغرق نصف ساعة فقد، قال موظف الرسبشن بانني غدا استطيع ان احدد ل سمير الاماكن التي اريد ازالت المناطق السوداء منها. قلت له، شكرا، وهكذا انتهي اليوم الرابع وانا كلي نشوة بان سمير سيشاهد ماتبقي من جسدي غدا وانه سيكون اكتر جراء في لمس مناطق لم يجرؤ على لمسها من قبل.
عدت إلى الشقة بصحبة زوجي حازم وانا في شوق ولهفة لما سيحدث غدا مع سمير وكنت اتسائل هل سيفعلها سمير ويولج قضيبة الذي اتمني ان اراه في كسي؟ هل ساكسر جدار الخوف وامنحه ما تبقي من جسدي من كس وطيز وافخاد؟ أم هي نهاية لمغامرة ناقصة لن تكتمل؟
في نفس اليوم وفي اليل دخلت للحمام ووقفت امام المراء وبدأت انضر إلى جسدي وبزازي التي اصبحت أكبر حجما بفضل سمير، وانا في صمت وضعت يدي على كسي واخدني الخيال إلى تلك الغرفة، غرفة المساج بالاصح غرفة سمير وما سيحدت بها من اثارة غدا صباحا. وبصراحة أكثر كان التردد يستحود على تفكيري وعلى قراري النهائي في ان امنح كسي لرجل اخر غير زوجي خاصة بأني احب حازم زوجي كتيرا وان زواجنا جاء نتيجة علاقة حب طويلة ولاكن في نفس الوقت كان الشغف والشهوة لتجربة قضيب ذلك الرجل الوسيم ذو الخبرا في مداعبت النساء اقوي في داخلي، بعد دقائق سلمت امري لضروف وما ستحكم به غدا وخلدت إلى النوم.
في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر، افقت الصباح واستيقض زوجي حازم أيضا معي في نفس الوقت واخدت دوش واعددت كسي وطيزي من تنضيفات وغير دلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة، بعد ان تناولنا الافطار نزلنا انا وزوجي حازم واتجهنا إلى مركز التجميل، وكلما اقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم.
عند دخولنا وجدت جيهان في انتظاري قالت، صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة على الجهاز وحتكون الساعة ده الاخيرة واليوميين الباقيين مجرد كمادات سخنة ومساج بس، ذهبت وخلعت حجابي وملابس من فوق فقط كالمعتاد واستلقيت على السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة أخرى وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا، ها القمر عامل ايه النهردة، اجبته بتوتر، تمام كل حاجة تمام. قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الأول بعد كده ندخل في عملية الليزر، اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الأبيض واتجهنا معا إلى غرفة المساج وكأنني ادخل إلى غرفة النوم في يوم زفافي، هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات، دخلنا واغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه على الكرسي وقال لي في صوت رجولي، يلا اتمددي على ضهرك عشان نبدا، استلقيت على ضهري وعيناي كالمعتاد تناضره وجسدي يرتعش في شوق للقادم، قال سمير، حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر. هززت رأسي بالموافقة. وبدا معذبي في التفنن في مداعبت ما انجز في خمسة أيام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري، كنت انضر إلى بزازي وانا اقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلدد ببزازي الجميلة المتيرة قبل أي رجل اخر بما فيهم زوجي، لانه لما يلمس صدري منذ ان بدأت في عملية التكبير لان سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وان اجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز. استمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان واحسست بأن كسي أيضا بدا في الاستجابة للمسات سمير على بزازي وبدا في افرازاته وسيلانه، واحمر وجه سمير وازدادت انفاسه وانا بدوري اتاوه في صوت منخفض اااااااااه اااااه اهه شدني سمير واجلسني وهي المرة الاولي التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه على بزازي وكان المشهد قمة في الاثارة والشهوة. احسست باني سافقد توازني ويغما على من شدة الشهوة عندها توقف سمير وقال، كده كفايا واقدر اقولك انك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40، وهي المرة الاولي أيضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر. ايقنت عندها ان التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول، اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه أي اثار جانبية وده شي مستبعد خالص، حاولت النهوض من السرير ولاكن سمير استقطعني قائلا، لا لا خليك زي ما انتي حجيب جيهاز الليزر واجيلك، . ها قد حانت الساعة الحاسمة الآن ساحتكم إلى عقلي وخوفي أو إلى شجاعتي الجنسية وشهوتي. احضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الاسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا، ها قوليلي دلوقتي فين الاماكن اللي انتي عيزة تشيلي منها المناطق الغمقة، عندها قومت ترددي واشرت إلى كسي من فوق البنطلون الجينز الأبيض قال سمير وبخجل سطحي، اه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت، ايوه بزبط وأيضا من خلف في جهة مؤخرتي،
جلس سمير على الكرسي المقابل السرير ويداه على الجهاز وقال، يلا اقلعي البنطلون، ومددت يدي وانا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الأول وانا بالكاد اجد انفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقي من ازرار لينكشف ولاول مرة امام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي، انزلت البنطلون وانكشفت أيضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية واصبحت عارية تماما امام سمير ياستتناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية واثارة وانا كلي علم بانه أيضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الآن عارية امامه ونائمة وكأني قحبته التي احضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة. قال لي سمير، افتحي رجليك شوية عشان اشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة، وضع سمير اصبعه بين كسي وفخذي الايمن قائلا، نبدا هنا، وبدا الليزر يسقط على المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر باصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي إلى ان وضع اصابعه على بضري وعندها خرجت مني اااااااااااااااااااااااااه طويلة لا ارادية وارتعش جسمي بالكامل واستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا على جبينه من الشهوة والمتعة وانا في قمة نشوتي وهيجاني، اكمل سمير عملية الليزر من امام وهو قائلا، يلا نامي على بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة، فستدرت وانا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة. بدا سمير في فتح ما بين فلقتي بيديه واسقاط الليزر على خرم طيزي وهو يحرك على خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي، ازدادت الافرازات من كسي واحسست بانها ملئت السرير وعندا اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب من الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في ان انتاك لكي ارتاح وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي على السرير فطلب من النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وان كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر أم لا. نمت على ضهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وانا اتاوه واتلوي فوق السرير عندها سمعت ولاول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا، اح اح اح، وصلت إلى لحضات لا استطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في إدخال أول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة إلى الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها. عندها مد سمير يده الاخرة إلى بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول، اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ. اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف إلى راسي وانا انضر إلى الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا إلى اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتى يقوم هو بفك الازرار على مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الأزرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الأبيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي، لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به، بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول، اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه، وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي، اخرجت زب سمير من فمي وقلت له، يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا، اتجه سمير إلى فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه على بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي أجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في إدخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو على ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر على زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتى استفرغ سمير على بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا، شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونضر إلى الساعة ووجده تشير إلى ال2 وعشر دقائق قال، لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك أي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي، وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا. وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي إلى هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء. التفت إلى سمير قائلا، ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي، قلت له، أول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة، اجابني سمير، هي أول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون أي تردد أو تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في أي حاجة، نزلت كلمات سمير على صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري. وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد.
وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال، اتاخرتي كتير، قلت، معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير.
وقبل ان نعود إلى المنزل اصطحبني زوجي إلى مطعم لنتناول الغداء رغم من اني اريد العودة إلى الشقة لاني في حاجة إلى دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر، وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني.
وبقينا إلى ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي أحد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض، ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد على هذا الحجم من الازبار.
عدنا إلى الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا إلى ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي، خفت بان يكتشف شي متبقي على جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني على السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه إلى بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه على بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك أي شي واستمر في اللحس ونزل إلى كسي وبدا في اللحس أيضا وازالة كل ما تركه سمير من اثار على كسي الهائج. ناكني حازم أجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي.
واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات.
وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود إلى بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها أو في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا. جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة على صدره، جوزك بينيكك من طيزك، اجبته لا رغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي، قال، بتحبي تتناكي من طيزك، قلت له، ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة، قال سمير، لانه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز، قلت له بخبت، يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز، قال، خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك.
وقف سمير ومددني على بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي إلى اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي، شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه على خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال، احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة أخرى في الجنس ووقف سمير على ركبتيه وهو يحمل طيزي إلى اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه إلى خرم طيزي، وضع راس زبه على خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت، اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني أول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز، عندها قال سمير، عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه، استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون أي الم وبمتعة لا توصف واحسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير. اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس. ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب. بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا، اه ايه رايك، قلت له، جنان جنان مفيش احلي من كده، ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما. ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق.
وبعد أيام عدنا انا وحازم زوجي إلى بلدنا وبعد أشهر حدثت فضيحة لزوجي واكتشف أحد اخوة فتاة في حينا بأن زوجي يعاشرها ولحسن الحظ انتهت الفضيحة بعد تدخل اصحاب الخير وتزوجت الفتاة ولاكن بنسبة لزوجي ترجاني بأن اسامحه وبأنه يحبني ولا يستطيع العيش بدوني عنده قلت له بأني سأسامحه ان هو أيضا سامحني واخبرته بالقصة بكل شجاعة لاني لما اكترت للعواقب حتى في حال وصل الأمر بيننا إلى الطلق، لاننا كنا باي حال سنتطلق بسبب فضيحته. ولاكن فاجئني حازم عندما قال لي انا اسامحك مثلما ستسامحينني وهكدا استمرينا معا ولاكني لست كم كنت في الماضي الزوجة التي لا طموح له في تجربة رجال غير زوجها. لانني جربت وفهمت بأن لكل رجل طعم يختلف عن الاخر