كان حبيبي شوقي نياك جدا و زبه مدهش جدا حيث انه كان هو عادي جدا في بنيته و جسمه و لكن زبه كان كبير و حتى لما رايت زبه لاول مرة لم اصدق و اعتقدت انه يضع فيه اشياء اضافية حيث كان حجمه حوالي ثلاثين سنتيم و عريض جدا و ان اكثر شيء كان يحيرني فيه هو اين كان يخفيه في ثيابه و هو السؤال الذي لطالما طرحته عليه . و اول يوم رايت زب شوقي هو في الثانوية و الجميع كانو يعلمون ان شوقي يحبني و انا ابادله الحب و مرات نلتقي في الرواق خلف الاقسام و اتركه يقبلني و يداعبني و لكن لم ارى زبه و ذات مرة اخرني انه يريد ان يلتقي بي في حمام البنات او الذكور في وقت الدراسة الى حين يكون كل الطلاب في اقسامهم و رغم ذلك كنت خائفة لانه قد يحدث و ينزل احدهم للمرحاض في اوقات الدراسة و لكن حبي لشوقي جعلني اغامر معه
و نزلت بعدما استاذنت المعلمة و رحت الى حمام الذكور و دقيت له في هاتفه حتى يعرف و نزل خلفي بسرعة و اخذني الى اخر كابينة حمام و اغلق خلفي الباب و هناك في تلك الحجرة التي لا يتجاوز حجمها المتر مربع حشرني فيالركن و هو يقبلني و يلهث بقوة . و فجاة سمعنا صوت اقدام فتوقف و طلب مني ان اصمت حتى لا ننفضح و سمعنا صوت احدهم دخل و تبول و نحن نسمع صوت الرشرشة شر شر شرشرشرشرشرشر و نكاد ننفجر بالضحك ثم خرج و عدنا للقبلات الساخنة و فجاة فتح شوقي حزام ينطلونه واخرج زبه و انا منبهرة و كان زبه مدهش جدا حيث اعتقدت انه يمزح وقد وضع زب صناعي هناك و حتى شكله كان يبدو كانه مطاطي
نعم كان زبه مدهش جدا كانه زب مطاطي حيث الراس لونه ما بين الوردي و الاحمر و على الزب عروق عديدة و كان طوله رهيب جدا وانا قلبي بدا ينبض بقوة و لكن غلبني الضحك و انا اقول له ما هذا كل هذا زب و هو يغلي ويقبلني بمحنة كبيرة جدا و يتحسس على كل مناطق جسمي و يسخنني . ثم طلب مني ان انزل ملابسي و ادور و انا قلت له هل جننت هل تريد ادخال كل هذا الزب في مؤخرتي هل تريد قتلي و هو يلهث و في قمة شبقه الجنسي حيث قال لا فقط احكه على طيزك لا تخافي و ادارني بسرعة و انزل لي البنطلون مع الكيلوت و وضع زبه في فتحتي و بدا يدفع و لكن دون ايلاج و اكن زبه مدهش جدا و منتصب و كبير و من المستحيل ان يدخله في طيزي بتلك السهولة
و انا كنت ايضا ساخنة حين كان الزب يحتك في فتحتي الخلفية و كان الزب دافئ و ناعم جدا و حرارته جميلة و شوقي كان يضرب الراس مباشرة على الفتحة و هو يقبلني من الرقبة و يتحسس على بزازي و انا مضطربة جدا رغم متعتي و خائفة لو يدخل احدهم و يجده ينيكني و تكون الفضيحة . و لم ارتح الا بعدما فارق الزب طيزي و حوله شوقي الى الجهة الاخرى يقذف منه المني بحرارة كبيرة و انا لحظتها كنت بدات البس ثيابي و اخفي طيزي ثم طلبت منه ان يعجل في مراقبة باب الحمام لاخرج و هو يغسل في زبه و رغم انه مرتخي الا ان زبه مدهش جدا و كبير و كنت ارثد ان اذوقه في كسي و لكن لم افعلها و بقيت الى الان اتذكر شوقي و زبه في ذلك اليوم حيث رايته فقط مرة واحدة و لم نمارس الجنس بعدها
احلى خالة سورية تستحم عارية و بزازها كبار نار و ياتي ابن اختها و يعطيها الزب الكبير ترضع و ينيكها
ادخل هنا