نيك عربي ساخن كثيرا و لذيذ بين العروسين اللذان دخلا إلى منزلهما الفاخر بعد ليلة كانت جميلة و مفرحة و اتجها إلى غرفة النوم ليبدآن بالنيك. إذ كانت العروس خجولة جدا و لا تستطع مجارات زوجها رغم شعورها بالهيجان و إنتظارها لهفة النيك الذي أخذ يمرر لها قبلات خفيفة في شفتيها الملساء. فمسكها بيديه و أجلسها على السرير الكبير و الواسع المغطى باللحاف الأبيض الناعم ثم توجه إلى الخزانة و شرع ينزع بزته الثمينة إلى أن بقي في ‘سليب شورت’ أثار الزوجة جدا حينما توجه إليها و جلس حذوها يبادلها القبل الساخنة من جديد ، فسخنت الزوجة بقبلات زوجها اللذيذة و بادلته حرقة القبلات الملساء و أخذا يمزجان لعابهما بلسانهما في روعة فهمست الزوجة في أذن زوجها و قالت له” أحبك جدا” فحضنها ثم مسكها من خصرها و قال لها” لننزع هذا الفستان الجميل” و بسلاسة و رقة أخذ الزوج يزيل الفستان شيئا فشيئا… إلى أن بقيت في قستان أبيض و سترينغ أبيض ، فشعر الزوج بإحساس مثير اجتاح كامل جسده و انتصب فيها زبه الذي خرج من فوق ‘السليب شورت’ حينما رأى جسدها المثير ، إذ بدا بزازها عارم و ناعم و ساخن محمر و بدا كسها مختبئا بين فخذيها فبرز بذلك لحم بضرها الواسع ، ساقيها رشيقين.. فهي بذلك تبدو ساختة جدا و طازجة جدا تنتظر زوجها كي يبدأ بإمتاعها في أول ليلة من نيك عربي ساخن كثيرا. استلقت الزوجة على ظهرها فوق السرسر الناعم ثم صعد فوقها زوجها فإلتصق جسميهما إلتصاقا لذيذا ، تسارعت فيها أنفاسهم و اشتعل فيها شعورهم بلذة النيك. ثم أخذا يتبادلان القبل بحرقة، يعجنان فيها شفاههما المشبعة بلعابهما الساخن إلى أن أحسا بالهيام.. فبدآ يدخلان شيئا فشيئا في صلب البدء بالنيك حينما بدأ الزوج يمرر لزوجته قبلات ساخنة جدا على رقبتها ثم ينزل إلى بزازها المغطى بالقستان و ينزله بشدة و يشرع في لعق و تقبيل شق بزازها الناعم جدا في نفس الوقت يضغط بزبه على كسها كي يحسسها به في نفس الوقت كانت الزوجة تتملس بيديها على طيز زوجها و ظهره و جنبيه و تتأوه في نغمة ساخنة جدا. بعد ذلك نزل الزوج بطن زوجته الناعم و الضامر و أخذ يقبله بجنون ثم نزل بعدها إلى بضرها بعدما أنزل السترينغ إلى الأسفل بيده و أخذ يلحسه بشغف فهاجت الزوجة و شعرت بلهيب يشعل كسها نارا فقالت”آه حبيييييبي”” و بحركة رشيقة من الزوج ثنى ركبته بين ساقي الزوجة و مسك السترينغ من جانبي الزوجة و سحبه بسلاسة بعدما رفعت طيزها المملوء قليلا ثم نزع ‘السليب شورت’ ثم مسك زبه المنتصب و وضعه في مقدمة ثقب كسها المغلقة و الناعمة جدا و التي لا تزال عذراء و النقية من الشعر و بدأ يضغط كي يدخله فتوجعت الزوجة و قالت له في وجع “آه حبيبي.. أرجوك بهدوء..” فرق قلب الزوج بزوجته و حاول أن يدخل زبه بهدوء بقدر ما أمكن و الزوجة لم تكف عن التوحوح مما زاد الزوج هيجانا فضغك مجددا بزبه على كسها فدخل رأس زبه و بدأ الدم الساخن الأحمر المائل للوردي بالخروج و اختلط بإفرازات كسها و تلطخ زب الزوج بالدم الساخن و ظل يتلذذ كثيرا عندما يدخل و يخرج رأس زبه في ثقب كسها الضيق جدا و الذي تمزقت عضلاته بالنيك فقالت له الزوجة” آه حبيبي.. كم هذا رائع” فإرتمى الزوج على زوجته و أخذ يقبل شفتيها بحرقة و بلذة و رأس زبه لا يزال يدخل و يخرج في هدوه فهاجت الزوجة و شعرت بدغدغة في كسها جعلها تقول”آه حبيبي ما أبن ذلك.. اضغط قليلا بزبك كي يدخل” و ما إن سمع الزوج كلام حبيبته إلا و ضغط بقوة بزبه على كسها فإنزل و دخل بسرعة و شعر بلذة شديدة تجتاح زبه الساخن في عمق كسها الضيق جدا فتوجعت الزوجة و صرخت “آح..آحح حبيبي” فعضت شفته السفلى بقوة من شدة شعورها بلذة النيك.. فمن جهة يتبادلان القبل الحارقة و من جهة أخرى يهز بزبه كسها إلى الأمام و الخلف إهتزازا سريعا و لذيذا دون أن ينقطعا عن التأوه لعدة دقائق إلى أن شعرت الزوجة بنشوة خاصة داخل عضلات كسها و شعر الزوج بالمني يتدفق إلى زبه فتسارعت أنفاسه إلى أن إحتضن زوجته حتى التصق بها بشدة وهو يردد”آهه..آهه ..آهه” و أفرغ عسله الساخن في كسها فأحست به الزوجة و قالت في استمتاع “آه حبيبي.. كم كان هذا رائعا و لذيذا!” بعد الشعور بالنشوة الكبيرة أخذا يتبادلان القبل الخفيفة مع ابتسامات متواصلة.. فرحين باللذة التي غمرتهما معا في نيك عربي ساخن كثيرا و نار ثم و قفا من على السرير و اتجها معا إلى غرفة هناك الدش ليستحمان معا و ليكملان متعة رحيق لذتهما الجميلة