تحسيسات أشرف كانت عميقة مستخبية أكتر وكان عنده رغبة جنسية شديدة في عصر البزاز الناعمة ومداعبتها فمسكها و عصرها وبقا يتحسس استدارتها الجميلة ولحمها البض الدافئ الناعم وكانت لمساته لمسات فنان خبير تأثر في رانيا و تثير مشاعرها الجنسية و تريحها وتسخنها. أشرف على الناحية التانية كان صريح في البحث عن حلمة بز مرات أبوه الساخنة ولما قدر يعثر عليها و يحسس عليها و يمسكها راح عصرها بين إبهامه و سبابته وراحت مرات الأب تشهق من فرط الضغطة أو العصرة.
رانيا شهقت في نفسها شهقة مش مسموعة و استرخت للتحسيسات من هنا و من هناك من الجانبين وعرفت أنها مستخبية مش متشافة. علقت عيونها بمراية السواق اللي كان مركز معاها من فترة ويراوح ما بين النظر على السكة قدام منه و ما بينها و تساءلت ما بينها وبين نفسها لو كان سواق التاكسي عارف باللي بيجرى معاها! رفعت دراعاتها المتنية حاجة بسيط بعيد عن صدرها عشان تفسح مجال للصوابع النهمة أنها تغوص في لحمها من غير شجار أو فضايح. رانيا كانت عرفة أن رغبة جنسية شديدة في عصرالبزاز الناعمة تتملك الولدين وهي ذات نفسها بقت مستثارة هايجة. أخيراً وجدت أصابع شادي الحلمة وبقا يداعبها و مرات الأب تشهق و يغيظها و يسخنها. كمان أشرف استمر بالعصر و التقفيش في اللحم الطري الناعم وبقا يهيج عليها أكتر و أكتر. كانت متأكدة أن السواق مش شايف حاجة إلا أنها لما ات فجأة ورمت عيونها على المراية قدام منه لقيته بيبص عليها و يبحلق! بينها و بين نفسها رانيا كانت مبسوطة فرحانة لانها تمارس اللذة و اللذة تتمارس عليها في موضع الكشف و المخاطرة أنها تتشاف!
كانت رانيا تستلذ بحس المغامرة. حلمتها و خزتها شوية و الإحساس بتاع العصر و القرص سرى من بزازها في كل جسمها. ضمت وراكها على بعضها و عصرتهم وفكرت في السواق وقالت في سرها وهي تبصله من المراية:” آه لو تعرف اللي بيجرى معايا!” كانت رغبة جنسية شديدة في عصرالبزاز الناعمة و مرات الأب تشهق في سرها كلما رغبة جنسية شديدة في عصرالبزاز الناعمة بتاعتها تمكنت من الولدين أكتر و أكتر. في خلال نص ساعة قدرت رانيا تخلص نفسها من الولدين وقعدت بعيد شوية عنهم كأنها تقابلهم بوشها. انحنت خلسة للامام و اتكلمت بنعومة وقالت:” شادي أشرف بطلوا بقا أحنا قربنا على بيت خالتي…” شادي ضحك و قال:” بس يا ماما لسة بدري و أنا عطشان..رضعيني..” قالت له تسكته:” أششش…وعد مني لما نوصل هناك هخليك تعمل اللي عاوزه.دلوقتي خلاص بقا اهدى..” وصلت رانيا و الولاد بيت خالتها وهي بتحاسب سواق التاكسي عيونها جات في عينيه اللي كانت تسرح و تمرح في جسمها المقسم اللذيذ و تفصل منحنياته. لعق شفايفه علامة اشتهائه لها وهو بيعد الفلوس وبعدين أخد بعضه ومشي. رحبت خالتها بها وهي كانت سيدة مصرية فخيمة في الخمسينات و لكنها ماسكة صحتها جميلة حديثها ناعم منغم حلو و لطيفة و محياها كان باسم صافي من التجاعيد طول بعرض. رانيا تمنت دوما أنها تكون شبه خالتها. الحديث معها رفه عنها اللي حصل طوال السكة من الولدين و شقاوتهم. هناك كان موجود ابن خالتها و ابن أخت خالتها كان اسمه توفيق. توفيق شاب هادي مجيئ رانيا و الولدين خلوه منكمش شوية. عيونه السوداء الواسعة كانت تتعقبهم كلهم و الولاد صاحبوه بسرعة و أخدوه لغرفة نومهم و الضحك و اللعب و الضوضاء دلت رانيا و خالتها أن الأمور مستقرة بين المراهقين الثلاثة. رانيا غيرت ملابسها عشان ترضع ابنها الصغير فكانت بتلاحظ لما تكشف صدرها كان توفيق يقف في مدخل الباب يطل بخجل. خط خطوة جوا الأوضة و وقف جانب خالته مقابل رانيا. عيونه الواسعة كانت تتفحص المشاهد قدام منه وتبحلق في صدر رانيا المكتظ باللحم الأبيض الشهي و ابنها يرضع منه. لما ساب الطفل حلمة أمه رانيا أدت البيبي النعسان لخالتها و بحلقة توفيق ازدادت أوي في صدرها المكشوف المدلدل شوية المتحرر قبل أما رانيا تدخلهم جوا حمالة صدرها و تزرر البلوزة. بصت عليه و بحلقته فيها أثار ابتسامتها فاتحرج و نزل عينيه في الأرض وخد بعضه و مشي في صمت لاوضة نوم شادي و أشرف. سألتها خالتها انغام :” وهو فايز على طول غايب كدا؟” رانيا:” أيوة شغله برة بياخده مننا لأسابيع طويلة. بس يعني أحيانا بيرجع بعد اسبوعين أو تلاتة قبل ما يغيب تاني.” خالتها:: يا عيني أكيد بيوحشك في الفترة دي!” رانيا ببسمة:” أكيد بعا بس يعني باتحمل في يدي أيه أعمله. دل شغله اللي بنعيش منه.” خالتها:” وعاملة أيه مع شادي تلاقي تربيته لوحدك صعبة عليك و خاصة انه مش أبنك ضناكي.”…يتبع….