مرحبًا، انا اسمي مروة وسأحكي قصتي عندما كانت مدرستي تلعب في كسي مع زوجها، كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة ومربربة وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوة بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا! كصديقة مقربة عادية. كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها من النوع الساخن. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها إلى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ . ولم أتردد وافقت على الفور. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدًا. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر. فورا رديت عليها بنعم أعرف! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟ كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق إلى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية. وكأني انتظر هذه الكلمة. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ. وبدأت عمل المساج لي. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي ومدى رغبتي! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني إلى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية). فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي. لم أقاوم واستسلمت. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها إلى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام مثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا إلى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا إلى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي إلى المنزل. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …! تمادت علاقتنا وتطورت إلى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها. ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت إلى مستوى الأحتراف! وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو معي؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح. غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت. . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي. وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل. وكنا ننتظره في الصالون. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة. لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي ومصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة. ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال. كم كان طعمه رائعا. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع. وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة، كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ليمتعني بزبه في طيزي. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة النيك وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا إلى الحمام واستحممنا معا. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها. وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه. وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر