كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام طياز جارتي الجميلة عايدة ولم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب وتحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي ويزداد هيجاني. في البداية كنت اطيل النظر وابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب واحيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب وانسى اني في طريق عام والناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة وكان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة والضحكة المتلونة التي تقابلني بها. ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة وكنت هائجا جدا إلى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي وتخيلت اني انيك عايدة وصعدت مباشرة إلى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة ومارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا واحسست بعدها بضعف شديد. بعد يومين رايت عايدة وهي تهم بالصعود إلى البيت وكانت تسكن في الطابق السابع وتظاهرت اني صاعد إلى بيتنا وفي احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها واوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد ولم اصبر كثيرا وفعلتها في الطابق الاول ورايتها تلتفت الي وتبتسم فدفعت زبي إلى طيزها وبقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول والثاني واحسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف وهنا امسكتها ولمست صدرها وحاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني. لم اتكلم معها واتجهت مباشرة إلى قبو رمي القمامة وبمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة وشعرت اني نكتها نيكة كاملة وبقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا وانا استمني واتخيل نفسي انيك طياز جارتي عايدة التي الهبت نار شهوتي وعرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى. بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير إلى حوالي الثالثة زوالا والعمارة خالية من الحركة ومن حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم وكنت اسكن في الطابق الرابع وبقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا إلى الطابق الثاني وبدون اي مقدمات دفعتها إلى القبو وامسكتها من يديها وبقيت اقبلها بحرارة كبيرة وو هي واقفة دون حركة وطلبت منها ان تقبلني ولكنها كانت متسمرة دون تجاوب ورفعت لها يديها وادخلت يداي تحت قميصها ولمست بزازها وهنا شعرت برغبتي في القذف واخرجت زبي وبدات اقذف المني فوق اكياس القمامة وهي تنظر الي ولم استطع ان انيكها لانني قذفت بسرعة رهيبة. تركتها تنزل وانتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها وعادت بعد حوالي اربعين دقيقة لما وصلت إلى الطابق الثاني استقبلتها وانا كاشف زبي الذي كان منتصبا وطلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت وبقيت تحاول ان تتهرب مني وهنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف الباب وكان جارنا في السلالم صاعد إلى بيته. بعد ذلك رفعت لها تنورتها وقلبتها حتى قابلني طيزها وكانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا ورايت طيزها المدور وتلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة ونزلت وقبلتها من طيزها وبللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طياز جارتي التي صارت بين يداي. بقيت ادفع بزبي حتى ادخله ولكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع واكتفيت بالحك والتقبيل ولمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى وقد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي واكمل القذف على الحائط احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء واخرى في الليل وبقيت اخطط وكما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد. بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع إلى عرس ابن خالتي وعرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء وبقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل. ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها وفتحت الباب بسرعة وامسكتها من يدها وادخلتها ودون ان اخذها إلى غرفة النوم بقينا خلف الباب وشرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين ورحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان والكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها وصرت عاريا تماما وكان زبي كالسيف واصررت عليها ان ترضعه ولما نزلت وبدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف وندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف، لم انتظر كثيرا ودهنت زبي بزيت الزيتون وطلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة ورحت انيكها من طيزها وتفاجات كثيرا ان زبي ارتخى وتلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة ولكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين ولم اترك زبي يرتاح. قربت زبي من فمها وطلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب وهو ما حصل وهنا ملات طيزها بزيت الزيتون وبدات ادفع بزبي واحسست انه يدخل تدريجيا وصرت ادفع بقوة وهنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد واخيرا زبي يدخل في طياز جارتي عايدة بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز. بقيت ادخل واخرج زبي في طيزها وانا عديم الخبرة مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا ولا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها بقيت انيك واتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة وكانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها وبعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي وعرفت اني ساقذف ولكني لم استطع مقاومة تلك اللذة وتركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة ثم سحبت زبي ولبست ثيابي وقبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك المتعة التي منحتني اياها