من المعلوم أن أي فتاة تنتظر اليوم الذي يتم خطبتها فيه وتلبس دبلة حبيبها وزوجها المستقبلي وتظل تحلم بليلة الزفاف، وليلة الدخلة، ليلتها وحلم حياتها التي تُحسّ فيها بانوثتها وتشبع فيها رغبتها إالى الجنس. ليس في ذلك شك وكنت أنا فوق رأس الفتيات في تلك الرغبة المتأججة وخاصة أني كنت اريد أن اشبع شهوتي، شهوة كسي، ولا حرج علي في ذلك ، فكنت انتظر حلالي ان يطرق بابي. في أيام الجامعة لم أستلطف زملائي الدارسين معي فانتظرت إلى ان اتخرج من كليتي ، اﻷداب قسم لغات شرقية ، جامعة عين شمس، ورحت ارسم صورة من جديد لفارس المستقبل. عشت في انتظاره ، في انتظار عريس يتزوجني ليشبع شهوتي بالحلال وفعلاً / حدث ان كنت في زيارة إلى بيت ابنة عمتي وهناك تعرفت على شاب من جيرانهم كان قد أتي ليسلم عليها لأنه انتقل إلى سكن آخر. طلبني بالأسم وكانت الصدفة وتعارفنا وأعجبتني وسامته وطولعه وعرضه، فكان عريس صيدة كما يقولون وخاصة أنه يمتلك تكاليف الزواج.
خطبني إلى اهلي وتمت خطوبتي وعشنا ستة أشهر خطوبة ملئناها عشق ورمانسية ثم مضى الميعاد المضروب لليلة الزفاف ، الليلة الموعودة حيث أدخل الدنيا لا كما ادخلتني غيها والدتي باكية ، بل ادخلها ضاحكة مستمتعة وليقطف زوجي زهرة بكارتي وأحس بانوثتي وأكتمل به ، غير أن شيئاً من تلك الأماني لم يتحقق. ففي الواقع قد صدمني زوجي ليلة دخلتيي، ليلة عرسي، إذ قد وجدته صفراً من الذكورة، ضعيف الأنتصاب، سريع القذف، لا يكد يعتليني ويقعد مني مقعد الذكر من الأنثى أو الزوج من زوجته حتى يلقي بشهو ليترك شهوة كسي حبيسة تُشعل النار في سائر بدني. لم تكتمل لوحتي الوردية التي رسمتها بخيالي له بل صارت لوحة قاتمة الالوان. فانا انسانة حساسة حقيقة ، عاطفية، تضج بي شهوتي والناس يحسدونني على زوجي وهو في نظري ليس إلا كالتفاحة المعطوبة، مظهر ولا مخبر، شكليات ولا جوهر. ظللت ليالي بعد دخلتي ألاطفه واعينه ليذهب إلى الصيادلة ويعتني بنفسه وانا لا أبدي له ضيقاً أو تبرماً وإنما صابرة. لم أكن اكد انام ليلي وأنا أغلي بنار شهوة كسي الحبيسة الذي لا تجد من يُطلقها لي وزوجي نائم بجواري لا يفعل شيئاً.
ما حصل لم اخطط له ولم اتعمده بل كان صدفة ورحت أنا أطاوعها وأجاريها. ذات يوم اتصل بي أحد زملائي القدامى في كليتي وقد هنأته زواجه واعتذرت له من عدم حضوري. وجدت في صوته أنه لم يكن سعيداً رغم أن زواجه لم يمر عليه سوى شهران! طبعاً لم يكن يصح أن نلتقي في شقتي فالتقينا انا وهو وأخرى من صاحباتي في كافيه بالعجمي وعرفت منه أنه لم يكن زواجه موفق وأنه يعيش أيام كئيبة. تكررت لقائتنا وأنا أيضاً رحت ابوح له بسري وكان هو معروف من أيام الجامعة بكونه ذكراً فحلاً كما يقال فكان ما كان. ليس هناك مبرر لعلاقتي معه سوى أنه راح يلبي نداء حرماني ويُشبع شهو كسي فكنا نلتقي في شقته وامراته في بيت أبيها كعادتها. لم افق ذات يوم وقد جمحت بي شهوتي إلا وأنا بين أحضان زميل االجامعة القديم انا أمنحه عاطفة الانثى وهو يشبع شهوة كسي الجموح فكنا نتبادل المنافع. ضمني بين ذراعيه وأخذ شفتيّ بين شفتيه في قبلة طويلة أحسست بعدها بارتخاء في مفاصلي فحملني واسرع بي إلى فراشه. راح هناك يُشبعني لثماً بخبرته فرحت اذوب من تحته وتحت رقع قبلاته الحرى. اخرج بزازي وراح يلتقم حلمتيّ واحدة تلو الاخرى بيت شفتيه ويرتضعهما وأنا راحت أصوات شهوتي الحبيسة تتصاعد ما بين تأوهات وانات وحركات لا أرادية لم أخبرها من قبل مع زوجي. كنت اريد من يقتح صحراء كسي ويهدها حرثاً بذبه الشديد الإنتصاب ثم يرويني بماءه وقد راح يفعل ذلك زميلي الجامعي القديم. رراح يولج ذبه المهتاج في رحمي المشتاق ثم يسحبه ويدفعه ثم يسرع ويبطأ فكان ينيكني ويوقع نغمات ذبه على وتر كسي الهائج الشبق وأنا اذوب من تحته متعة وانتشاءاً به وهو يعتليني ويفلحني أشد ما يكون التفليح. رحت أنتفض من تحته وارتعش وهو يزداد في ضرباته وقد رفع ساقي اليسرى فوق ذراعه الأيسر وباعد اليمنى ليبرز له كسي وأنا ارمي برأسي يمنة ويسرة حت قذفت من تحته وارعشني. كان فحلاً وكان لم يتاثر بعد فراح يمنحني هدنة كي ألتقط أنفاسي لاطلبه مرة اخرى يشبع شهوة كسي بذبه الذي كان لازال مشدوداً متشنجاً. خرقني تارة واخرى وراح يرفع كلتا ساقي فوق كتفيه ويدفع بذبه ويشد علىّ وانا من تحته اتلوى . انحنى فوقي حتى احسست بركبتي يلامسا بزازي فبرك بيديه يعتصر هما وذبه يواصل طعناته النفذة في عمق انوثتي حتى احسست أني سارتعش فاعلمته. راح بخبرته يشدّ على كسي ويشبع شهوته إلى ان اوصلني مرة اخرى غلى هزة الجماع ليتنداح دفقات منيه الحارة في أعماقي. انا لم اخن زوجي ولكنه هو الذي لم يفلح في إرضائي فاشبعت شهوة كسي في الخارج بعد أن صدمني في ليلة الدخلة، ليلتي وحلم حياتي.