سأحكى لكم عن قصتى الواقعية مع الراقصة الممحونة سالى. فأنا شاب اعمل فى شركة للبرمجيات وعمرى لم يتجاوز الثلاثين، ميسور الحال وقد تخرجت من كلية الهندسة. لم يكن لدى شغف خاص بممارسة الجنس، اى ليس لى ميل خاص بمطاردة الفتيات والنساء والتعلق بهن، ولكن بدأ شغفى يزداد بعدما اصطحبنى صاحبى الى ملهى ليلى لنسهر سويا ونقضى ليلة ممتعة كما قال لى. وصاحبى هذا زير نساء، فهو غير ثراءه وكونه صاحب مصنع ومتزوج، يطارد النساء ليل نهار، ولا يكف عن ممارسة الجنس معهم، ويأتى ليروى لى مغامراته كأنها خيال من الخيالات، فأثار فضولى فأحببت أن أجرب ما لم أجربه من قبل.هو يحكى لى عن النهود والارداف وانواع مختلفة من الكس وكيف تقوم بإهاجة كل نوع حتى تصل صاحبته الى الارتواء الجنسى، وكيف أن المرأة البدينة تختلف عن أختها النحيلة فى اشباعها الجنسى وكيفيات الاوضاع الجنسية المختلفة لكل منهما.أخذنى صاحبى زير النساء، عمرو، الى الملهى اليلى وأجلسنى على ترابيزة وأتى بالخمور وشربناحتى غبنا عن الوعى. فى هذه الليلة بدأ شغفى بالنساء يزيد وبدأت شهوتى اليهن تقوى وتتضاعف حتى لم أطق صبرا عن عدم ممارسة الجنس مع احداهن. عرفنى صاحبى فى هذه الليلة الليلاء الى راقصة الكباريه الجميلة سالى واتلتى لم يتجاوز عمرها السلبعة والعشرين عاما.
سالى هذه راقصة محترفة تعلم كيف تغرى الرجال أمامها لتوقعهم فى حبائلها وتأتى بهم الى الفراش غير قادرين على المقاومة ان هم ارادوا المقاومة. وهى خريجة آداب قسم لغات شرقية ولكنها عشقت الرقص كفن وكغواية للرجال، فامتهنت هذه المهنة وأصبحت راقصة من الطراز الاول. وهى جميلة جسما وعقلا، فهى تجيد من اللغات غير العربية، الانجليزية، والفرنسية، والاسبانية والفارسية، هذا غير كونها قارئة جيدة، هذا هو الجمال العقلى. أما جمال الجسم، فحدث ولا حرج، ومهما أطلت الوصف، فأنا لم أبالغ مطلقا. فأنا لم أرى فى حياتى امرأة أو فتاة فى جسم كجسم سالى الراقصة الجميلة، فهى طويلة نوعا ما، حيث يصل طولها الى متر وثمانين سنتيمتر، ولها عينان سوداوان يشع منهما الحيلة والمكر والشبق الجنسى الى ماء الرجال. ولها شعر كالحرير يتطاير حين ترقص كأنما هو الليل يخيم على الوجود. ومما يزيد جمال الشعر ويظهره، ذلك الوجه الابيض بياضا مشربا بحمرة، مما يعفيها أن تضع مكياج على الاطلاق، وشفتاها فيهما غلظة نوعا ما، وكأنما خلقتا لا لشيئ سوى مص ولعق الذب واطفاء شهوات الرجال الى الجنس الفموى. تمتعت الراقصة الجميلة سالى بنهدين كبيرين مستديرين حتى تكاد الستيانة تنفلت من كبرهما، ومما يزيد جمال نهودها، تلك البطن اللطيفة البيضاء والتى تقابلها من الخلف تلك الارداف الممتلئة فى غير ترهل أو تهدل. فى تلك الليلة غمز لها صاحبى أن خذى صاحبى هذا وأمتعيه، ففهمت سالى الجميلة المطلوب بحكم خبرتها، فمدت الي يدها، فأعطيتها كفى، فجذبتنى على الفور الى صدرها، فشممت رائحة ذلك الثدى وتلك الحلمات واتنصب قضيبى من داخل سروالى حتى كاد يلقت الى النظار لتمدده وتصلبه. فى تلك الليلة، رقصت مع سالى الراقصة الجميلة كما لم ارقص فى حياتى من قبل ونسيت كل همومى وشواغلى
انتهت تلك الليلة بدون أن أضاجع سالى الراقصة الجميلة، فقد مر اسبوع بعدها وهى لم تزل فى خاطرى افكر بها طوال الليل، أفكر فى ذلك الجسم الأنثوى الذى لم ألمسه من قبل وأشتاق الى ان يلتحم به ويمس جلدى جلدها. لم أصبر على بعد سالى، فذهبت الى الكباريه بمفردى وقد زاد اشتياقى الى رؤية ذلك الثدى المستدير الضخم والى لحسه ومصمصته ومضاجعة سالى من الخلف ومن الامام. فى نهاية الليلة، أصطحبتنى سالى الى شقتها التى تحيا فيها بمفردها. أحضرت لنا سالى كأسين من الويسكى، فشربنا وكت أثمل لأنى لم أعتاد شرب الخمور من قبل، أما هى فكانت مازالت فى وعيها لأانه مجربة وخبرة. قالت سالى أنها تعلم انى لم المس طيلة عمرى الثلاثين سنة امرأة قط، فطلبت الى ان اتلرك لها نفسى وسانها ستدخلنى الجنة على الارض. ضحكت من قولها متألما فى ذات الوقت وقلت لها أن تفعل بى ماتشاء ،فأنا اشتهيها بكل جوارحى، فهى خبرة مجربة وأنا بريئ غر فى عالم الجنس. قادتنى سالى الى غرفة نومها، وقامت بخلع قميصى وبنطالى ولباسى الداخلى، فصرت أمامها مجردا كطفل صغير، ثم بدأت تمص فى حشفة ذبى وتمصمص بيضاتى وتضع وجهها فى عانتى التى لم تشهد وجه أنثى طيلة ثلاثين سنة، وأخذت تداعب قضيبى بشعرها وأنفها، فأحسست أنها لأنوثتها الطاتغية وغنجها ودلالها أنها كلها فروج وأكساس. نهضت سالى عنى، فخلعت قميص نومها الازرق الشفاف، والاندروير من على فرجها، وأصبحت عارية تماما. دار عقلى وأحسست أن غرفة النوم تتراقص بى من رؤية الجسم النثوى لاول مرة فى حياتى. على الفور، انتصب ذبى وصار كالحديدة من شدة تصلبه، فأخذت سالى الراقصة الجميلة بالقعود رويدا رويدا فوق منتصفى، فأدخلت ذبى، ذلك الذى لم يخترق كس أنثى منم قبل، فى كسها وأخذت تعلو وتهبط وتميل بردفيها يمنة ويسرة والى الامام والى الخلف، بينما انا امصمص نهديها التى وضعتهما فى وجهى أشتم منهما تلك الرائحة التى تخدر الاعصاب وترخى الاطراف وتريحها. ثم تبادلنا الوضاع، فصرت أنا أعلاها وهى أسفل منى، فقمت بدفع ذبى الى داخل كسها ليخترقه وصولا الى اعماق احشائها وهى تتأوه وتصرخ وتطلب المزيد فأعادت لى رجولتى التى لم أخبرها مطلقا من قبل. كذلك أن كنت أتأوه وأصرخ حتى جاءت اللحظة السماوية الممتعة فقذفت نفسى فى أعماقها وتحسست فرج سالى فاذا بها قذفت ايضا فأحسسنا بذهول المتعة كمل لم نحس بها من قبل.