من شدة الشهوة لم استطع ان اتمالك نفسي و وجدت نفسي امارس اللواط مع ابن خالي الذي يصغرني بخمسة سنوات كاملة و القصة حدثت بطريقة لم اتخيلها يوما في حياتي خاصة وانني اعرفه منذ اليوم الذي ولد فيه و انا لم افكر يوما بممارسة اللواط معه او مع أي شاب اخر . في ذلك اليوم كنا في السوق اين اشترينا الخضر و الفواكه و كنا نحضر لعرس شقيقي الأكبر و حين رجعنا الى البيت لم نجد أي احد حيث ذهبت اغلب النسوة الى الحلاقة بينما كان الرجال مشغولون بغسل السيارات و نقل المستلزمات الى قاعة الحفلات و غيرها و حين دخلت الى البيت شعرت برغبة شديدة في التبول و اسرعت الى الحمام و بما انني كنت معه لوحدنا لم اغلق الباب بل دفعته فقط و أخرجت زبي و بدات ابول . بعد ذلك رايت الباب ينفتح و كنت اقابل الباب فاذا بابن خالي واقف امامي فاسرعت الى الالتفاف حتى لا يرى زبي لكنه فاجئن حين اخبرني انه يريد ان يبول أيضا و انه لا يستطيع الصبر و هم بفتح بنطلونه و اخراج زبه بطريقة فاجاتني و فعلا اخرج زبه و بدا يبول و انا ملتفت اخفي زبي و لحظتها قابلته مرة أخرى وجدنا انفسنا نبول وجها لوجه وبدات شدة الشهوة تتحرك في داخلي لأول مرة في حياتي على ابن خالي
و رفعت زبي قليلا حتى مر البول امامه فعاد الى الخلف ثم ضحك و هنا انهيت البول و لكن خرج مني المذي من شدة الشهوة و راى كيف كانت القطرات تخرج كثيفة من زبي بعد البول و بدا زبي ينتصب ثم مسحت زبي و قلت له هل اعجبك زبي . و تفاجى ابن خالي من سؤالي لكني كررت عليه السؤال و قلت له كيف تجرا و تقف تتبول امامي دون ان تستحي ثم قربت زبي و قلت له انظر الى هذا الزب الضخم و سترى كيف سياكل طيزك و ضممته و قبلته من رقبته و زبي اصبح جد منتصب من شدة الشهوة و الشبق الجنسي على ابن خالي الذي كان يضحك و كان الامر اعجبه ثم سحبت بنطلونه و انزلته بسرعة و رايت طيزه الذي كان شديد البياض و لامست بين زبي و بين الطيز و ارتفعت شهوتي اكثر و كانت لذة جنسية جميلة جدا احس بها لأول مرة في حياتي . و قد اندهشت كيف لم يقاومني او يحاول منعي حيث ظل واقفا و كانه كان يريد ان انيكه و وجدت نفسي أحاول ادخال زبي في داخل طيزه ذو الفتحة الضيقة و لمحت امامي قطعة صابون امسكتها و بصقت على زبي ثم دهنته بها و هنا استطعت ادخال زبي في طيزه بسهولة
اه اممم ما احلى تلك اللذة حين أدخلت زبي في الطيز و انا امارس اللواط مع ابن خالي و من شدة الشهوة امسكته بعنف حتى كدت اخنقه و انا انيكه بلا توقف و زبي كان يصل الى الخصيتين حين ادخله و كان طيزه حار جدا و ساخن . و كنت انيك و انا اهمس في اذنه بكل قوة اه اه نت لذيذ اه اه اح اح انا انيكك اه اه طيزك جميل اه اه و هو لم يكن يرد و لا ادري ان كان يتمتع او كان يتالم لكنه لم يقاومني و تركني انيك و اقبل و اهمس و المس و افعل كل ما كان يحلو لي فعله و انا انيك ابن خالي و امرس عليه اللواط و في الوقت الذي كنت انيكه و اتحسس عليه وقعت يدي على زبه لاتفاجئ به كيف كان منتصب جدا و هو ما يعني انه أيضا في قمة اللذة . و وجدت نفسي انيكه وانا العب بزبه و استمني له و يدي مدهونة بالصابون حتى احسست ان شهوتي اوشكت على الانفجار من شدة الشهوة و اللذة التي كنت عليها و انا انيك ابن خالي فادخلت زبي مرة أخيرة داخل طيزه كاملا و انتابتني موجة لذيذة جدا و مثيرة أتت معها شهوتي و شعرت ان بركان زبي سينفجر
و حاولت ادخال زبي في طيزه قدر الإمكان و الحقيقة ان زبي كان كله في طيزه و لكن الشهوة هي التي كانت تعطيني ذلك الشعور و فعلا حين كان زبي يقذف كنت احس اني اقذف النار و كان زبي اصبح تنين و كل ذلك من شدة الشهوة و النشوة التي كنت عليها و انا انيك ابن خالي . ثم شعرت برغبة في تقبيل رقبته و انا اقذف داخل طيزه و حين ارتخى زبي و انطفات شهوتي بعد اللواط عاودتني رغبة التبول لاجد زبي يحرقني من الصابون لكن متعة النيك جعلتني اقاوم و غسلت زبي و نظفته
دكتور في العيادة يفحص شاب فيسخن عليه و يعريه و ينطلق اسخن لواط
ادخل هنا