سكس أجنبي حار جدا تبدأ أحداثه الشيقة بظهور الفتاة الرشيقة و المذهلة “لارا” و هي جالسة لوحدها في أفخر المقاهي بالمدينة ذات البنيان الشاهقة و المميزة , كانت تلبس فستان أحمر داكن قصير يظهر من تحته فخذيها الناصعين البياض, و كعب عالي أسود , و حقيبة سوداء صغيرة.. شق بزازها يظهر في صورة جميلة تغري كل سرق النظر إليه فيجذبي دونما شعور. أما شفتيها كزهرتين حمراوين تستفزان لهفة القبلات و لعل ما زادهما إثارة أنها كانت تدخن سيجارة طويلة بيضاء طبعت على مصفاتها أحمر الشفاه..كذلك على أطراف كأس الكريستال ، شعرها المجعد الأشقر يزيد جمالها رونقا. كانت تنظر بعينين ثاقبتين ، و كأنها تبحث عن شيء ، كأنها تبحث عما يمازج إحساسها ،فهي تشعر بمزاج مريح في هذا الوقت و لعلها تشعر بذبذبة اللذة التي تكمن في محادثة شخص ظريف ، لديه سيارة فاخرة و مذهل الجسد يقودها إلى التسكع في أرجاء هذه المدينة الجميلة ، ليحتسيان الخمر و يتبادلان المرح بالوقت و لعلها بعد ذلك تتخيل ممارسة الجنس على إيقاء جنون تأثير السكر..
و بينما كانت “لارا” تائهة مع سيجارتها ، هائمة مع خيالها و إحساسها العميق بالهدوء و الروعة كروعة هذه الأمسية الجميلة ، وقف أمام طاولتها الجميلة شاب وسيم ، قوي البنية ، لباسه يدل على أنه شاب ذا ثروة ، قال لها مبتسما و في يده كأس من الخمر :”لا أدري ما الذي يجعل بفتاة حلوة و مثيرة مثلك أن تكون جالسة لوحدها!.. ” ثم أضاف :” هل أستطيع الإنظام إليك.. إن شئتي بالطبع؟” فقالت بدون تردد:”نعم…طبعا ، تفضل” فأسرع يقول لها:”كم أنت جميلة بهذا الثوب الأحمر المثير.. لقد أعجبني جدا” فقالت مبتسمة شاكرة إعجابه :”أحقا!!.. شكرا.” فسألها عمدا :”إذن.. ما هو برنامجك..؟ أقصد ماذا ستفعلين؟” فقالت كانها لم تدرك السؤال :”آه..” ابتسمت ابتسامة كأنه تقول له بأنها ستكون معه ثم قالت “حقا لا أعرف… أظن بأني سأرجع إلى شقتي التي تبعد شارعين عن هنا” فنظر إليها الشاب كأنه أدرك أن سؤاله ليس في محله فقال:” ما رأيك بأن نمضي هذه الليلة معا؟” فنظرت إيه “لارا” بعمق مريح فأجابت :”و لما لا.. يسعدني ذلك جدا” فتواصل الحوار بينهما إلى الأكثر قربا و إهتماما إلى أن تتالت الأحداث في سكس أجنبي حار
دخلت الشابة الساحرة بجمالها ” لارا” مع الشاب الوسيم إلى شرفتها و تأثير السكر يجعلهما أكثر مرحا و جنونا.. فمسك الشاب “لارا” من خصرها فقالت ” لارا” وهي تضحك بإستمرار :”لقد كانت ليلة جميلة و مرحة حقا..آآه” فأسرع الشاب يناولها القبلات على رقبتها الرقيقة ، قبلات هادئة لكنها كانت كفيلة بأن تجعل “لارا” تتأوه تأوهات خافتة تعكس مدى شعورها بسحر قبلات الشاب..فمسكت “لارا” بيديها رقبة الشاب ثم جذبته نحو شفتيها فأخذ الشاب يشفط لعابها اللذيذ الذي يزيده سكرا على سكر ثم يمرر لها قبلات فرنسية حارة جعلت “لارا” تهيج بقوة و تمسك زبه المنتصب من فوق البنطلون و تشده بسلاسة.. فزداد غليان الشاب الذي دفع “لارا” بجنون فوق الفراش ، فإستقرت ” لارا” ممددة على ظهرها و شعرها الطويل يغطي وجهها ، فقفز الشاب بين فخذيها ثم رفع لها الثوب الحمر و جذب السترينغ الأبيض الشفاف بعنف فغمس شفتيه في بظرها اللذيذ و الناعم جدا و أخذ يمصه مصا قويا لمدة طويلة و دون توقف.. هذه اللحظة كانت فيها ” لارا” تصيح بإستمرار و تتأوه بجنون و تقول دون توقف :”آآآآه..آآآآه ماذا تفعل بي!! أنت تقتلني!!” فوقف الشاب مسرعا و شرع ينزع كل ملابسه ثم قفز نحو “لارا” و ساعدها في نزع ثوبها الجميل.. ثم إلتحما مع بعضيهما إلتحاما حارا.. إذ أخذ الشاب يغوص في بزاز “لارا” العارمين و يرضع حلمتيها بجنون..و ينتقل إلى جنبيها و فخذيها نزولا ثم يعود و يمص بزازها المستديرين بأكثر لهفة.. و مع ذلك كان زب الشاب يلامس كسها الذي تنهمر منه الإفرازات الشفافة الامعة و يدغدغ حرقة النيك التي تنتظرها “لارا” بفارغ الصبر.. فصاحت “لارا” بعد أن مدت يدها و مسكت زب الشاب و أدخلت رأس زبه في مقدمة كسها المحمر جدا.. “أرجوك… لا أحتمل الإنتظار أكثر” فإستند الشاب على ساعديه و بقوة أكمل إدخال كامل زبه الطويل في جوف كس ” لارا” التي أخذت تصيح بقوة.. و إزداد صوت تأوهها أكثر و أكثر حينما أخذ الشاب يسرع في إدخال و إخراج زبه الخشن الذي اوسع قطر كس “لارا”.. و تحول المشهد بعد ذلك إلى الاكثر إثارة حينما تمدد الشاب فوق السرير على ظهره و كانت “لارا” فوقه تطلع و تنزل بخصرها النحيف الذي يمسكهما الشاب بكلتى يديه.. فيدخل زبه و يخرج بسرعة على تلك الوتيرة.. و تزيد في إشعال فتيلة النشوة لكليهما خصوصا حينما يرتطم طيز ” لارا” بفخذي الشاب بقوة فيحدث صوتا متناغما مع صوت الإنزلاق الذي يحدثه الزب و الكس المحترقين في اروع حدث من قصص سكس أجنبي حار