في أحد أيام الشتاء الباردة كنت في البيت أتفرج على فيلم جنسي لأني كنت مثارا وكنت أرتدي بيجاما كستور وأداعب أيري من بين ثنايا الكولوت وفجأة رن جرس الباب فقمت لأرى من القادم فإذا بي أمام جارتي الميلف سيدة في أواخر الثلاثينيات غاية بالجمال بيضاء البشرة نوعا ملفوفة القوام ناهد كاعب محتشمة الملبس وجميلته في آن، ترتدي فستان بنفسجي اللون وله حزام أنثوي أنيق، وفوقه جاكت مفتوح من الفراء، وحذاء كلاسيكي عالي الكعب، وجورب طويل بني شفاف شارمين، وشعرها غجري منساب كستنائي، وكان الكحل الأسود على ملتقى جفنها برمشها كثيفا جميلا، تبدو من هيئتها أنها ربة عائلة وامرأة عاملة ذات عيال فكانت لذيذة كالفاكهة الناضجة والخمر المعتقة والجبن القديم والبسكويتة المحمصة فارتبكت وقالت أنه يبدو أنها أخطأت بالعنوان وهمت بالانصراف فاستوقفتها ودعوتها للدخول لالتقاط أنفاسها لاسيما وأني أسكن بالطابق الخامس وكان المصعد معطلا فترددت قليلا ووافقت أن ترتاح قليلا وتشرب كوب ماء فأدخلتها إلى الصالة ورحت أحضر لها الماء وعصير الليمون ناسيا جهاز تشغيل اسطوانات الليزر (السي دي) دائرا ولما عدت وجدتها جالسة تتفرج على الفيلم ويدها تداعب كسها من بين الملابس ولما رأتني عدلت من جلستها فقدمت لها الماء والعصير وسألتها عن اسمها فقالت اسمي عواطف وعمري 39 سنة في 6 مارس القادم وتبادلنا أطراف الحديث وعلمت منها أنها من مصر من المنصورة أصلا ولكنها من سكان القاهرة الآن ومتزوجة ولها ابن وابنة في سن المراهقة، وكانت آتية وحدها لتزور إحدى قريباتها وهي جارتنا هدى بالطابق السابع وسألت أحدهم عن هدى فدلها على منزلي حيث إن لي أختا متزوجة تكبرني تدعى هدى، وكثيرا ما كان ذلك يحصل كلما أتى زوار لزيارة طنط هدى جارتنا التي تسكن فوقنا بدورين. وسألتني لماذا تشاهد أفلاما جنسية؟ أليس لديك زوجة؟ . فقلت لها إني عازب ومحروم من النساء ولهذا أنفس عن نفسي بمشاهدة الأفلام فسألتني وهل تشعر بالمتعة بعد المشاهدة؟ ، وكان من الواضح أن علاقتها الحميمة بزوجها قد انقطعت منذ أمد بعيد، وأنها نسيت الجنس والرجال حتى ذكرها فيلمي بذلك كله من جديد، وشعرت أني وقعت في نفسها كما أنها وقعت في نفسي. فأجبتها إني أثناء المشاهدة أمارس العادة السرية كي أشعر بالمتعة. فاحمر وجهها من الخجل وهمت بالانصراف فقلت لها أنها بإمكانها البقاء قليلا ومتابعة مشاهدة الفيلم معي وفعلا جلسنا نتفرج على الفيلم فتهيجت وصرت أتحسس أيري أمامها وهي تتفرس فيه بإعجاب فقالت لي إنها ترغب برؤيتي وأنا أمارس العادة السرية. فطلبت منها أن تحلب لي أيري فرفضت فخلعت الشورت وبدأت أحلب أيري متعمدا إثارتها بنظراتي وآهاتي ولهاثي وحركات يدي فوق أيري وكانت تراقبني وهي تضع يدها على كسها والأخرى على نهديها من فوق ملابسها حتى أحسست بأني سأنزل حليب أيري فأمسكت بأيري وراحت تمصه وترضعه حتى أنزلت المني بفمها فأخذت تلحسه وتبلعه ثم قمت لأغتسل ولما عدت وجدتها قد بدأت في التجرد من جميع ملابسها أمامي بإغراء حتى أصبحت عارية حافية بانتظاري على السرير فرأيت بزازها العارمة وشعر عانتها الأسود الكثيف، كانت جميلة الجسد جدا كفينوس في لوحات بيتر بول روبنز، وما إن رأتني أقترب منها وأدنو وأتجه نحوها حتى جذبتني نحوها من يدي واحتضنتني وضمتني إليها بشدة وأمسكت أيري وراحت تلحسه وتمصه بشهوة بالغة فرحت أمصمص شفتاها ولسانها وأمسح على شعرها وأشم عطرها وألحس أذنها وقرطها الذهبي المطعم بالزفير الأزرق وأهمس لها بأعذب كلمات العشق وأحلى ألفاظ الغرام ثم مصمصت حلمات بزازها الورديتين وهي منهمكة برضاعة أيري فنزلت بيدي أتحسس أشفار كسها الجميل الشكل فبرز زنبورها الحلو فأخذت ألحسه وأمصمصه متخذا وضعية 69 واستمرينا باللحس والمص ثم قلبتها على ظهرها ولثمت قدميها ومصصت أصابع قدميها إصبعا إصبعا ثم رفعت رجليها ورحت أحك أيري بين أشفار كسها لأثير زنبورها وأتحسس شعر كسها الكثيف الذي يثيرني ويهيجني فأنا أعشق المرأة المشعرة العانة ثم أدخلت رأس أيري بكسها ورحت أحركه بطريقة مهيجة ثم دفعته مرة واحدة مخترقا أعماقها فصرخت من الألم ورحت أنيكها بشتى الأوضاع فجلسنا القرفصاء ولفننا أرجلنا حول ظهرينا ونكتها وهي في حضني وأنا في حضنها، وأجلستها فوقي وأنا راقد على ظهري، وهي تواجهني، وثدياها الكاعبان يتدليان فوق فمي كثمرتين شهيتين ولم أفوت الفرصة معهما، وزبي يصول ويجول بأعماق كسها اللذيذ ورفعت يديها فرأيت شعر إبطيها الأسود مما زاد من هيجاني فسحبت أيري من كسها وهو بقمة الانتصاب وجعلتها تتخذ وضعية القطة وبللت فتحة كسها بلعابي كثيرا لأمتعها وبدأت أولج زبي في كسها مجددا حتى دخل كله واستمتعنا معا متعة تعاون ومحبة امتدت لنحو ساعة لكوني أتحكم بشهوتي جيدا وأمنع قذفي لأطيل نيكي لهذه المرأة الناضجة الطَِعمة حبيبة قلبي عواطف حتى أحسست بأني سأفجر حمم بركاني الثائر بداخلها فأعدتها للوضع التقليدي أي الرقود على الظهر وأنا فوقها وهي تطوق ظهري بذراعيها وفعلا قذفت حليب أيري بداخل كسها وفيرا غزيرا وكانت تئن منتشية، وأذاقتني عسلها وأذقتها عسلي، وبقينا ساكنين على هذا الوضع نتشرب الإحساس الجميل ونستمتع بحضن بعضنا لنحو ساعة أخرى ثم قمنا لنغتسل معا. كنت أشعر معها بشعور الابن المشتهي أمه الحنون، وشكرتني وهي تقول بأنني أعدتها إلى شبابها ومراهقتها وأنها تشعر معي الآن أنها عادت فتاة شقية وأنني أدخلتها في مغامرة مجنونة لكنها أحلى من العسل وكشفت لها عن جانب جديد لم تكن تعلم بوجوده من شخصيتها، وودعتني بعد أن وعدتني بزيارة أخرى وطمعت ليس في زيارة بل في زيارات، وتمنعت لكنني أيقنت أنها لا تقل عني شوقا ورغبة ولم أدعها تذهب إلا بعد أن تبادلنا أرقام الهواتف وعرفت عنوان منزلها كما عرفت عنوان منزلي، وأهديتها خاتم أمي. وذهبت لتصعد إلى هدى كما أرشدتها ثم لتغادرها إلى منزلها وزوجها وأولادها، ذهبت وذهبت روحي معها وأخذت قلبي معها.