دخل حوالي ربع زبري في كس مرات أخويا الحيحانة فكانت تتأوه و تأن آه آآه آآآآه أوووه كبير أوي…بتنيك مرات أخوك أووووف…أنا: و أنت يا لولو حلو عجابك عاوزاه كمان…مرات أخويا عمالة تقاوم : آآآآوه بتنيكني يا كلب….أوووووف….دفعته كمان في كسها بقوة فزاغ جامد و دخل أوي بكامل عفوه فبقيت أنا بقا اللي عمال أتمحن و أطلق الأنات لان جوف كس ولاء كان سخن وبقيت أقول أوووف يا ولاء كسك مزروط من جوا و ريحته عاملة دويتو مع ريحة زبري و عمالة تجنني زبري نار من كسك وجدران كسك اللي طابقة عليه. ولاء ساعتها كانت في مود مش قادرة تتحكم في انفعالاتها ولا نفسها ولا جسمها وانا كنت باضغط جامد بزها الشمال وقافش على رقبتها بقوة وهي عمالة تتأوه أووه أووو امممم كبير أوي يا هيما لا لا لا…رحت ماسك شفافها بين سناني وبقيت أمصمص فيهم من فوق و من تحت. بقت تطلق أنات عالية مثيرة زي آآآآآآه آآآآآآه وبقت تقول بطل بقا عمايلك دي بتجيب جوايا كدا غلط…اعترف ان ولاء كانت تتشرمط معايا و زبري جوا منها و مكنت اعرف أنها لبوة كبيرة كدا بس محتاجة اللي يثيرها و يغصبها على أمرها. عصير كسها كان يسيل فوق زبري جامد.
كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة عمال يفرشخها نياكة من تحت وهي عمالة تتأوه لحد أما جابت جاز و ارتعشت جامد وقمطت فوق منه فضربتها على طيزها عشان تفرج عنها و لمحت بردو من الإزاز في النور البعيد هناك أن رؤوف و هاشم جايين خلاص و خلصوا تدخين وكانت مرات اخويا ولاء أغمضت جفونها من النشوة و السكرة وبقيت أنا أدور زبري جوا منها واحك جدران كسها بزبري جامد فكانت عمالة تنط لما أنا احك جامد. رفعتها وفي لحظة كانت مستوية على حالها و أطلقت آآآآآآآهة قوية وبدأت تسترد وعيها و لملمت نفسها و اتعدلت. الستيانة كانت لسة على المقعد جنبنا بينا وقبل ما حد يفتح الباب من برا خطفتها بسرعة قبل ما هي تخطفها وطبعا عشان احتفظ بيها لوقت اللزوم و الشحتفة على نيكة من مرات اخويا الصاروخ. كنا خلاص بقينا في منتصف الطريق من مكان الفرح فبقيت أخالسها و ألحس في حمالة صدرها وأتشممها زي الكلب اللي عمال يشمشم في صاحبه. كنت عمال ألحس من غير ما أحسس الجوز اللي قاعدين قدام ولكن الفردة اللي جنبي طبعا شافتني و لمحتني و أنا عمال ألحس وأمص في الستيان.
شوية ولقيت حد فيهم بيسأل أيه الريحة دي! طبعا أنا ضحكت في نفسي فقلت: ريحة عصير ولاء مرات أخويا. ولاء بصت ليا و وشها جاب ألوان وقالت بصوت مكتوم كله غيظ خايفة أني أفضحها: أنت بتكلم عن أيه؟!! وراحت ضاغطة بأسنانها كازة فوق شفتها التحتانية كأنها تقطعها فضحكت من غير صوت و واحد منهم قال: عصير أيه دا يا راجل…! فقلت وأنا باغمز لولاء: قصدي عصير البرتقال اللي دلقته على نفسها وريحته فاحت على الكنبة هنا…أخدت موبايل اخويا من جديد و ىالسواقة بدأت من تاني ورجعنا لوضعنا الطبيعي وقعدت قرب مرات أخويا عمال أحك فيها وطبعاً بعد أما كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة دلوقتي بقيت أحك فيها أتظاهر أني بأفرج الصور لأخويا و صاحبه فبقيت أحك في بزها و شفافها و كسها أحيانا. رؤوف كان يسوق و أخويا غفل شوية وكنت انا و لولو قاعدين ورا أخويا ورا مقعده الأمامي. رميت يدي بين فخادها وبرقة و نعومة كنت عمال أحك في كسها في شفافه الوارمة الطرية فيما كنت عمال أوري الصور لرؤوف بيدي التانية عشان ما يشكش أن فيه حاجة. بصراحة حسيت اني عشقت مرات أخويا يعني اتمنيت اني أجوزها انا بدلا عن هاشم فبقيت مش عارف أيه المشاعر المفاجئة دي. قفلت و ضمت فخادها الساخنة على يدي وبقيت أحك و أفرك وهي كاتمة أنفاسها بالعافية ودا استمر حوالي 10 دقايق. أدركت بعد كدا سخونة الوضع وخطورته فأخدت يدي و سحبتها من بين وراكها وكانت ريحة يدي أشمها فتجنني. نمت شوية او غفلت عن عمد على كتفها يعني رميت دماغي فوق كتفها وهي لن تعترض فنمت فعلا وبسرعة كمان. لسة فاكر اللحظة اللي صحتني مرات أخويا في العربية من النوم ومكنش غيرنا فيها. لما فتحت عيوني على مفرق صدرها العاري شفت الجمال و الأثارة مجسمة فبوستها. شفايفي لصقت بين بزازها فقالت أيه دا حيلك حيلك.. هتفضحنا… المهم وصلنا البيت بيت العرس و الفرح و الزفاف وطبعا الليلة دي ما حصلش حاجة بس الحقيقة أني ضربت عشرة جامدة على ذكر نيك مرات أخويا و زبري السخن في كسها الأسخن في العربية و كمان على مفرق صدرها الجميل الفاجر…يتبع….