اكثر شيء احبه هو تطاير المني في فمي بعد ان امص الزب و احلى زب امه و احبه هو زب زياد ابن الجيران خاصة و الان الامر تم في اليوم الاول بدون اي تخطيط و كل شيء حدث بالصدفة حين اخبرني انه يحبني و كانت كلماته تجعلني ارتعش و اسخن حتى من دون نيك . و اول خلوة مع زياد كانت في حديقة تقع خلف الثانوية و لم يرانا اي احد و يومها امطرني بالقبلات و التحسس حتى جعلني مشتعلة و راغبة في النيك لكنه فجاة تركني و طلب مني المغادرة و تاكدت انه قد قذف و قضى شهوته و هكدذا ذهبت الى المنزل و حرارتي الجنسية مشتعلة و قد عاتبته في التلفون في المساء لكنه اخبرني ان الامر كان فوق ارادته و رغبته
و في اللقاء الثاني كنت الح عليه ان يخرج زبه و لم اكن قد ذقت حلاوة تطاير المني من الزب و لما رايت الزب انبهرت من جماله و روعته و كان زب كبير باتم معنى الكلمة و راسه الاحمر كان مثل المصباح و امسكته و ذقت دفئه و حرارته في يدي قبل ان اذوقها في فمي . و لوحدي بدات ارضع و امص مص ساخن جدا جدا و زياد كان متكئ و ينازع ويجد احلى متعة و اجمل لذة و انا نسيت نفسي و بقيت ارضع و لحس في زبه من الاسفل و الفوق و حتى في الخصيتين و نسيت ان الزب يقذف و ان تطاير المني سيكون بصفة مفاجئة ولا اراديا من الزب
و اثناء المص كان زياد ينازع بحرارة كبيرة و انا اواصل المص و اريد ان اسخنه لكن فجاة بدا تطاير المني و الزب كان يخرج الشهوة و الحليب من فتحته الجميلة في فمي و على وجهي بكل حرارة و انا ما زلت امص و ارضع فيه و اعجبني الحليب الحار الذي كان يخرج من الزب . و اخرجت له لساني و تركته يكب في فمي و على لساني و انا ارى قطراته تقطر بطريقة متقطعة على لساني و فمي و كان تطاير المني جميل و حار جدا و لم افهم كيف صرت الحس فيه وامصه مص ساخن و العق المني الذي كان يخرج من زب زياد و طبعا هو كان ينازع و لذته اجنسية كانت قصوى و حارة جدا
و حين توقف الزب عن القذف كنت انا الحس الفتحة و اضع لساني فيها و اريد ان ادخل لساني في الفتحة و زياد كان يئن بمحنة كبيرة و لكن لما اكمل القذف اصبح زبه طري جدا في يدي و فقد كل ذلك الانتصاب و الهيبة والقوة و انا العب به و اضحك عليه . و حاولت عدة مرات اللعب بالزب حتى ينتصب فانا احسست ان الزب فتنني حين كنت اراه يكب الحليب و تطاير المني جعلني افقد صبري و افعل كل شيء لذلك الزب الشهي اللذيذ
حفلة نيك ساخنة جدا رجال كبار في السن ينيكو نساء جميلات باحلى بزاز بطريقة جماعية ساخنة جدا
ادخل هنا