هذه قصة نيك ملتهب واحد كان يراسلني عالخاص أرويها كما سمعتها منه والعهده على الراوي …..يقول
نحن عائله من سته اشخاص فبالأضافه لامي وابي ,أنا الاخ الاكبر لثلاث بنات هن اصغر ,أكبر واحده منهم تصفرني ب4 سنوات والثانيه تصغرني ب3 سنوات والثالثه تصغرني ب2سنه…..أبي كان عسكريا يخدم في الجيش وكانت فتره غيابه طويله نوعا ما.
أمي كانت ربه بيت تعمل في النسيج في البيت وكانت دائما مشغوله في غرفه النسيج ,وكنت انا رب الاسره ……. وكنت شديدا ومتزمتا مع اخواتي كما هي التقاليد والاعراف عندنا في الجنوب …..
كان هذا حتى تصالحت والدتي مع خالتي التي كانت بينهما قطيعه لفتره من الزمن فصارت خالتي تزورنا دائما وكان يصحبها ابن خالتي , وصار مقربا من امي التي صارت تكلفه بمسؤوليات البيت بل وحتى العمل في الحديقه ,فصار تردده في المجيء الينا عادي جدا….وكنت دائم الملازمه له في البيت ولا أتركه مع اخواتي البنات ابدا ..كان هو مرحا وكثير المزاح وخدوما ,وأيضا ضخم الجسم وقوي العضلات …صرت احس بحاولاته التقرب من اخواتي ومشاكساتهن حتى وان كان من باب المزاح ….
كنت عن نفسي خجولا جدا ويبدو ان تربيه امي للبنات وغياب ابي قد جعل مني انطوائيا ومعزولا كثير عن اصدقائي واقراني …
حتى كنت يوما ذهبت لزياره بيت خالتي ولم تكن في البيت بل كان ابنها فقط وجلسنا نتفرج عالتلفزيون ,حين مد يده وصار يعمل مساج لرجليه وبدأ من أقدامي ,وصراحه ارتحت كثير ولم يكن تفكيري وقتها بالجنس اطلاقا …ولكن شعرت براحه وخدر عجيبين خصوصا حين وصل التفريك لفخاذي,واحسست بلذه غريبه ورعشه حين صار يقبلني من عنقي ,استسلمت بين يديه ليزيحني على جنب وينزع عني التراكسوت ويبدأ بتحريك زيه على طيزي …أحسست بحرارته بين أفخاذي ,وحنانه وهو يحضنني ويقبلني من عنقي ,لم اكن اعرف وقتها انه كان يقذف علي الا بعد فتره ..
ارجع البسني تراكي واعتدلنا ولم نتكلم بكلمه واحده كل هذا الوقت ….
وبعدها قال انه سيوصلني للبيت اذا كنت اريد المغادره وكان الساعه تقريبا 9 مساءا ,وصار يحدثني في الطريق حكايات مختلفه وطريفه وكأن شيئا لم يحصل .
عند وصولنا رحبت به امي كثيرا حين مر عليها في غرفه المشغل وأستأذنها بأنه يريد مشاهده التلفزيون في الصاله وحين جلسنا كانت اخواتي في الغرفه فتركني في الصاله ودخل عليهن ,لم استطع اللحاق به لاني كنت خجلا ولكن كنت اسمع صرخات مزاحهم في الغرفه وضحكاتهم وفي النهايه قمت الى الغرفه وحين دخلت توقفت البنات اخواتي عن مزاحهم ولكن هو قال لهم عادي سيكون هو معكم في فريقكم …لم تكن الا لحضات حين جرني وضرعني بالارض وبعد ان اطمأنت اخواتي انني معهم في اللعبه اكملو هم معه اللعبه والتي لم تكن بريئه أبدا فهو حين طرحني على الارض جلس بالقرب مني وصار يمسك اي واحده منهن بحجه العب من اي مكان فهو كان يعصر نهودهن او يمسكهن من مؤخراتهن او غيرها يكفي اني رايته يمسك اكبر واحده منهن من كسها وهي تصرخ ضاحكه …طرح اثنين من البنات فوقي وابقانا في الارض بيده ويده الثانيه على الجنب الاخر كانت تداعب اختي واللتي كانت تكافح للخلاص وهي بين جسمه ويده ,لم يكن بامكاننا ان نرى شيئا ,ولكن كل مارايته ارجل اختي تكافح يد تحاول التغلغل تحت ثيابها ,مع ضحك هستيري …
ويبدو انه خاف قدوم امي حيث اعلن نهايه اللعبه ونهض عنا للننهض جميعا وعيوني تنظر من اسفل نحو البنات وهن يحاولن تعديل هندامهن وسط لهاث ونضرات بين البنات مع ابتسامات خجوله ….
بعدها طلب مني ان اوصله لبيته وهو لم يكن ببعيد وحين وصلنا لعند الباب وحاولت الرجوع قال لي ادخل اشرب ماي …
حين دخلنا كانت امه نائمه والهدوء يعم البيت …مسكني من يدي وقال تعال نروح لغرفتي ,وحين دخلنا الغرفه عندها احتظنني من الخلف وقبلني من عنقي تمسح على صدري ويده الاخرى تنزع تراكي ويبدا بحك زبه على طيزي لم اتحرك وهذا ماشجعه ان يجلسني على الارض وعندها تحركت وانا احس بوجع زبه ولكن هدئني بقوله لا تخاف شبيك؟؟
صرت احس بأصابعه تدهن شي بارد على طيزي عرفت لاحقا انه دهن لم يترك لي مجال كان يوجعني احسست بنفسي اريد الصراخ …يده كتمت فمي لتشدني اليه وهو شد علي بكل قوته ناكني بكل قوته ….لاأعرف كم هو القت اللي امضيناه معا ولكن حين رجعت للبيت كان الكل بنيام وانا حاولت الذهاب لفراشي ولكن وجعي حرمني النوم حتى ساعات متاخره لاصحو اليوم الثاني على طلبات امي وموعد شراء حاجيات للبيت ….
حين جائنا ابن خالتي عصر اليوم ,امي كعادتها في غرفه المشغل ,وانا كنت خجلا ان ارفع راسي بعد ان سلم علينا بقيت عيناي متسمرتان بالتلفزيون وهو طلب من اختي ان تعمل شاي وتبعها هو للمطبخ ….لاأعرف ماجرى ولكن حين رجعت اختي من المطبخ كانت تغلبها ابتسامه مكتومه ونضرات لاختها ذات معني ليذهبا معا للغرفه ,,,وبعد فتره دقائق خرجا من الغرفه لترجع اختي للمطبخ اللذي بقي ابن خالتي فيه وكأنه صياد ينتظر فريسته …دخلت اختي لتخرج بعد دقائق كأنها هاربه لتطلب من اختها ان تساعدها …ويبدو ان ابن خالتي لم يدخر وسعا في معاكسه اختي…نهضت بعدهم واقتربت من باب المطبخ وسمعت ابن خالتي يطلب من اختي ان تتركهم لوحدهم لانه يريد ان يتحدث مع اختها وسمعت رد اختي بالقول نبقى نحكي عادي بس ماتقرب مني (بدون وكاحه) وتردد ضحك اخواتي الاثنين بعد هذه الجمله …أنسحبت وماهي الا لحضات خرجت اختي لتجلس في الصاله وعيونها تربو نحو باب المطبخ تغلبها ابتسامه بنت شاطره تعرف مايجري ,انتبهب على مقبض باب المطبخ يتتحرك للاسفل وكان يبدو ان صراعا خفيا خلف ذلك الباب ….تضاهرت بالذهاب لغرفه امي في المشغل ,وحقيقه كان هناك باب جاني يؤدي للمطبخ من الجهه الثانيه …رايت اختي محصوره على باب المطبخ من الداخل وابن خالتي مشغول برضع شفافها ويده فتحت سحاب ثوبها لتغوص بين بزازها واختي خائفه من ان يدخل عليها احد …رأيته ينزل راسه للاسفل يرضع بزازها واختي رمت راسها للخلف ,تحاول ترطيب شفاهها بلسانها وكلمات (يكفي لايجي احد)تنطقها بخدر ….عدت مسرعا للصاله لأجلس أمام التلفزيون أحاول لمله نفسي وانا لااعرف حاله الهياج
اللتي امر فيها …أحسست بأنتصاب زبي …جائت امي للصاله وكأني استفقت من ذهولي على صراخ اختي التي تجلس جنبي ….(يالله وين صار الجاي جيبيه بسرعه منال )عرفت حينها ان هذا اتفاق بين الاخوات اذا حاول احد الدخول المطبخ تصرخ الثانيه معلنه انه يوجد خطر …..
دخلت اختي مع الشاي ويبدو ان ابن خالتي خرج من الباب الثاني متظاهرا انه كان في الحديقه ….
حين دخلت منال من المطبخ كان يبدو عليها الشحوب ,كما أن جفاف شفتيها يكشف عما عانت منه من رضع وتبويس ….كانت تحاول أن تتلافى ارتباكها بكلمات الانزعاج من عمل الشاي …سألت منال عن ابن خالتي سالم أين هو ,لأخفاء أنه كان معها بالمطبخ ,قفزت عبير ………(أعتقد انه بالحديقه سوف أناديه )
كنت اجلس على الاريكه اراقب اختي منال وانظر بين سحاب ثوبها اللذي كان من لحظات بيد سالم يرضع تلك البزاز …كان زبي يوقف كلما اتذكر ذلك المشهد …….قال سالم وكأنه يعاتب اخواتي انه يجدر بهن مساعده امه فهي وحيده ؟؟؟
وردت امي أنها لاتمنع اي واحده تريد الذهاب والمساعده ….لتقفز عبير( ايه نسويها جدول اليوم منال تروح تساعد)
أبتسم ابن خالتي سالم لهذا الاقتراح ومد يده ممسكا خد اختي عبير دليل على أمتنانه ….
ردت منال بأبتسامه خفيه ونظره لابن خالتي سالم مفادها أعرف ماتريد !!!!!
قام سالم وهو يقول انهم سيذهبون الان ,,وامام تردد اختي منال بادرها صوت امي بالذهاب ولم تترك عبير الفرصه بتعليقاتها انه عليها الذهاب …أبتسمت منال وهي تنظر لابن خالتي ,لترجع وتنظر للارض بخجل ,فقد كانت نظرات ابن خالتي وهو يحرك لسانه بين شفتيه معنى أدركته منال ليحمر وجهها خجلا …….طلبت اختي بعض الوقت لتغير ملابسها والحقيقه انه اخذ حوالي الساعه ,لتخرج بعدها وقد تجملت وتعطرت واختي عبير تشد على يدها وتشجعها ,كانت امي حينها عادت لغرفه المشغل …
كنت انا اتقدمهم لافتح الباب وخلفي كانت اختي منال وابن خالتي وخلفهم كانت عبير اللتي تصغر منال سنه واحده ,التفت سالم لاختي عبير يشكرها مسكها من خدها وهو يقول (انتي دورك غير يوم تجين تساعدينا) لم يكن جسدها واضحا امامي كانت خلف اختها مباشره ,ولكن لمحت عبير تقفز للوراء ضاحكه ويد ابن خالتي تنزل والظاهر انه مسكها من صدرها ,وبعدها نظر الي راني انظر نحوه ابتسم وانزل يده يداعب زبه وهو ينظر نحوي ,اطرقت برأسي للاسفل ولم اتكلم .
قال (لي راح تجي ويانا,أخاف انته اخر مره ماحبيت تجي بعد)ردت اختي منال وكأن عفتها وخجلها تريد ان اكون حارسا لها أحميها
تمتمت بضع كلمات وذهبت معهم ……كان الوقت أواخر العصر ورحبيت خالتي كثيرا بنا ,وقامت اختي منال لتساعدها في المطبخ
وقال ابن خالتي نحن سنذهب لغرفتي خبرونا حين يكمل العشاء .
قمت معه وانا خجل ولاأستطيع الرفض ودخلنا غرفته ,وبسرعه قبل ان افكر كان يحتضنني من الخلف ويقبلني ,وقال اعرف انك رايتني مع اختك منال وانا اقبلها ….سكتت لم استطع الاجابه
احسست سروالي ينزل وحراره زبه تداعب طيزي ,وقبلاته لعنقي تثيرني !!!
استمر بالكلام واعرف انك رايتني اداعب بزاز اختك عبير …
استثارني حاولت الابتعاد …ولكن زبه المبلول بلعابه والكريم كان اسرع شهقت ,واستحييت اصرخ لكي لاتراني اختي !!!
استمر ينيكني وهو يحدثني عن محاسن اخواتي
لم اشعر بألم هذه المره بل كان خفيفا جدا ,ولكن شعرت بالاثاره وبزبي ينتصب وهو ينيكني ويقول اخواتك حلوات وانته احلى ,,,أنا لاأتحمل …
استسلمت بين يديه وشيء من النشوه واحساسي بأنعدام رجولتي لاني رايته يقبل اختي ولم اتكلم ……وكلماته لي وهو يقول انته زوجتي مو رجل ,,,,انتي حبيبتي …..سكتت وهو ينيكني بعنف وقوه ….
افرغ كل مائه فيني وجلس بجنبي وكان زبي واقف ….
ضمني اليه ,قبلني قال سنون اكثر من اصدقاء ,زبك واقف العب به بأيدك واغمض عيونك وتخيل اني ابوس اختك مثل اليوم بالمطبخ
كنت اتنهد واحس بنشوه وانا العب بزبي …قال احكي شو تشوف اعمل بأختك ….قلت تبوسها وبقمه الشهوه وهو يبوس فيه صرت اتخيل شو شفت وصرت احكي كيف كان يبو بزازها وقذفت وحسيت بمتعه اول مره احسها !!!!
قال لي خلص ولا يهمك انا وياك راح نكون اكثر من اصدقاء وراح اعلمك كثير شغلات …حتى كيف تتعامل مع البنات ….
قال كمان شويه راح نتعشى وامي بعد العشا تأخذ دواها وتنام ….بدي احكي مع اختك لحالنا ……….انا راح أبعثك مشوار وانته فيك تعمل حالك كأنك رحت وترجع تتطلع علينا من هذا الشباك …..راح اعلمك كثير شغلات
وفعلا بعد العشا خالتي اخذت دواها وطلعت على غرفتها وابن خالتي تعالو نشوف فلم فيديو بغرفتي ..لما طلعنا فوق ابن خالتي عمل روحه افتكر شغله مهمه مع ابو المحل اللي جنبه وقال تروح عليه وترجع كلها شغله ساعه !!!
كنت اتطلع على اختي وهي بين مرتبكه شويه وبين تبتسم من المفاجاه ….لانها تعرف اني مااتركها لحالها بس ماكان فيها تقول شي
هيه من النوع اللي يحب شغلات الحب والرمانس بس لما تكون شغله جنس ,صار عندها شويه خوف وقالت احنا نروح ….
رد عليها ابن خالتي خلاص هسه يروح ويرجع ونروح ….
وطلعت وتركتهم لوحدهم ,كان قلبي يدق والدم أحس طلع راسي ,بس ماكان فيه اعمل شي
ورحت صرت اتطلع عليهم من الشباك …..كان المكان اللي انا واقف فيه أظلم والغرفه نورها ضعيف … صرت اشوف وهو كيف يحاول يتقرب منها وهي تمانع …أخدها عنده غصب وبدا يبوس فيها ,كانت تحاول تمانع بس هو ماكان يعطيها مجال …وشويه شويه وبعد ماكانت كل محاولات هروبها بداخل الغرفه نهايتها انو تخسر قطعه من ملابسها اللي كان ينزعها ايها غصب ..
شفت اختي وهي عالفراش كانت حاضنه راس سالم وهو يرضع بزازها وتحاول وهي بهيك موقف تدفع ايده اللي كانت تلعب بفخاذها كل ماقرب على كلسونها ..كان هو نزع كل ملابسه وبقى بس بالكلوت ..واختي تخته فاتح قميصها ويرضع بزازها ..التنوره تبعها مرفوعه على حد الكلوت اللي كان اسود لتظهر أفخاذ اختي مثل الشمص ببياضهم من تحته..انهك اختي برضع بزازها وشفاهها حتى اصبحت رده فعلها ضعيفه حين يمد يده فوق كلسونها ويحسس على كسها ,ادخل يده تحت كلسونها فأطبقت افخاذها ومدت يدها لتدفع يده ولكن كأن قوتها لاتكفي فصارت تعصر يده اللتي تحاول التغلغل ,وهنا وضع رجله بين فخذيها وبحركه خبير كان انفراج فخذيها كافيا ليغوص اصبعه في اعماق كسها واللذي قابلته بشد افاذها على رجله وحين رات ان حركتها عبثيه وان اصبع يده كان يتحرك بسرعه كبيره تلوت تحته تحاول النهوض والدفاع عن شرفها وعفتها ,كانت شفافه تقطع بزازها رضعا ومصا
لم يبق لها غير الونين والاهات وشد شعر سالم ,اللذي وبحركه سريعه بيده للخلف كان ينزع كلسونها ويضع احدى ركبتيه بين فخذيها
ويذهب لتقبيل فمها ودس لسانه لترضعه ,لم تكن اختي خبيره ولكن ببعض الهمسات صارت ترضع لسانه ويرضع لسانها ومع انشغالها بالرضع عاود سالم ادخال اصبعه بكسها …عندها لم تبد ممانعه تذكر ….
وهنا اخرج زبه وتوجه ناحيه وجهها …فركه على شفافها وكان يهمس لها بان ترضعه …كان اصبعه لايزال يدك كسها دكا يرتجف له كل جسدها وبدات اختي ترضع زبه …كان ينظر نحوي وزبه في فم اختي وكسها قبالتي خفيف الشعر ..
وهنا استدار وانحنى براسه يرضع كسها وجعل زبه مقابل وجهها لتمسكه وترضعه بتوجيه منه …
كان يرضع بلسانه ويبصق في كسها حتى صار البصاق يسيل لتحت عند فتحه طيزها
مد يده واختي مشغوله برضع زبه الى زراير تنورتها في الجوانب ونزع عنها تنورتها ,كانت اختي قد انتهت تماما ….وهنا تناول علبه كريم وصار يفركه على فتحه طيزها وباصابعه يلعب بكسها وطيزها معا …كانت لاتفصلني عنهم غير بضعه امتار حتى انني ارى انقباض وانبساط كسها مع كل حركه …
وهنا جاء وقت ذبح الغزال الجريح
لم يكن عناء سالم كبيرا اجلسها على ركبتيها وانحنى عليها من الخلف بدأبدفع زبه الكبير الاسمر حين تأوهت من الالم دفع رقبتها للامام ودفعه بقوه جعلت اختي تصرخ وهو يرد عليها اسكتي لاتنفضحين …أدار احدى يديه وادخل اصبعه بكسها ليهديها واستمر بنيكها بقوه وانى ارى زبه وهو يدخل ويخرج فيها ..وهو يلتفت على من فتره لاخرى ضاحكا ……انهاها وانهكها طوال ساعه ونصف تركتهما فيها ….وارخت نفسها بعد ان انتهى وقذف فيها لسحبها لذراعه حتى تهدأ وتستريح