سنري في تلك الحلقة رباب صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا في بيت الأخيرة. فبعد أيام من ممارسة الجنس من الدبر مع شقيقته الصغيرة, فرغ أحمد لصاحبته رباب فدق عليها هاتفها الأرضي لتجيبه, رباب: ألو …مين…أحمد: عاملة أيه يا روحي….رباب:أحمد…أزيك أنت…أحمد: لوحدك ولا ماما هنا…رباب: لأ ماما في الشغل..مفيش غير وليد أخويا بيلعب عالكمبيوتر في أوضته….أحمد: بس ما لاحظتيش حاجة غريبة و انتي في حضني… رباب: أيه اللي غريب…مفتحتكيش…يعني أنا اتغاشمت …بس مفيش دم….. رباب: أخصي عليك…يعني بتعرتف…مخصماك…أحمد: بس اسكتي…انتي عارفة ده معناه أيه….رباب بضحكة غنجة : أيوة…غشائي مطاطي… أحمد صارخاً فرحاً: قشطة…ده خبر بمليون جنيه….رباب: ومالك فرحت كدا…..أحمد: عشان نحب في بعض براحتنا…رباب: و أنت مفكر اللي حصل هيحصل تاني…بعينك….دا انا بس نسيت نفسي معاك…. أحمد: بزمتك بس أيه رأيك …ربابا بدلع: في أيه…أحمد: في النيك…صمتت رباب باسمة وهمست بغنج: بس يا أحمد عيب عليك….احمد: لأ قوليها..عاوز أسمعها منك….ربابا بدلع: أقول أيه…أحمد: النيك مش حلو…رباب برقة: أأأأه…أحمد ذائباً ممسكاً زبه: أأأه أيه…رباب بشرمطة: النيك…وقد أمسكت كسها و أردفت: حلو أوي…هنا طرقت أمها الباب فتصنعت أنها تحادث صديقتها: طيب يا ميرنا باي دلوقتي…
كان عيد الأضحى علي الأبواب و لما كانت الصاحبتان ميرنا و رباب في سنة دراسية واحدة و نفس القسم العلمي فمن الطبيعي أن يتبادلا الزيارات و أن يستذكرا معاً و إن كانا في مدرستين مختلفتين. كانت أم رباب قبيل العيد بأيام تنشر الغسيل في شرفتها و ميرنا في المقابل منها فحيتها الأخيرة لتحيها أم رباب لتظهر الأخيرة في المشهد فتهمس لأمها: ماما …ميرنا هتنضف معايا لبيت عشان العيد ماشي…أم رباب: ماشي…بس هي هترضى يعني…قالت ميرنا من شرفتها: أوة يا طنط….مش بنذاكر مع بعض و في سنة واحدة..مفهاش حاجة يعني لما ننضف شقتكم و كمان رباب تساعدني في شقتنا…ابتسمت أم رباب: حبايب قلبي الحلوين…ماشي…بس شدوا حيلكوا…بالفعل تبادلا الزيارت و التنظيف فبدأت رباب ببيتها ثم في اليوم التالي و في غياب أحمد في جامعته و أمه في عملها و كذلك أبيه قصدت شقة أحمد جارها لتشارك في تنظيفها مع ميرنا. في ذلك اللقاء نرى رباب صاحبة الغشاء المطاطي في علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا شقيقة احمد لم تعهداها من قبل!
خلا البيت لرباب و ميرنا في الصباح في العاشرة إذ قصدت الأولى صديقتها و جارتها تعينها في تنظيف البيت من مسح البلاط بالماء و تنشيفه! قالت ميرنا لرباب بعد نظرة متفحصة: تصدقي أحمد أخويا عنده حق…ابتسمت رباب مستغربة: عنده حق في أيه يا بت….! غمزت ميرنا: عنده حق أن يقع في دباديبك….أنت مزة أوي….! تنمرت رباب و ابتسمت فراحت تمزح معها وهي تدري أن ميرنا شاهدتها مع أخيها في وضع نيك: أنا عارفة أنك شوفتني مع احمد….ثم ألقت بالماء على وجه ميرنا مازحة ضاحكة فشهقت ميرنا وقد غرقت ملابسها: أاااه…يا متناكة أحمد…طيب هوريكي… غرق جلبابها و انطبع قوق جسدها الذي لا يقل سخونة عن جسد رباب بل أكثر امتلاءً. بالطبع لم تهدأ ميرنا فألقتها بالماء فضحكتا وقد انطبع جلباب رباب فوق جسدها و بدأتا تنظران جسديهما نظرات شهوانية مثيرة جداً. ثم خلصا من تنظيف المنزل فدخلتا تغيران ملابسهما الغارقة بالماء في غرفة نوم ميرنا حتى تعرتا تماماً! تعرتا بمقابل بعضهما البعض فطلبت رباب إلى ميرنا أن تعينها في لبس حمالة صدرها فوافقت ميرنا وراحت تداعبها مازحة فأتتها من خلفها و أمسكتها من بزازها المكورة مثل حب الرمان الكبير و أخذت تعاكسها بأن تلثم عنقها!أخذت رباب صاحبة الغشاء المطاطي تنزل كفيها من فوق بزازها زاعقة: ميرنا…بلاش هزار بقا ….تجاهلت ميرنا زعيقها و واصلت شهوتها إلى جسد رباب المثير الشهي فزادت و سخن جسدها و تعالت أنفاسها في عنق رباب وجعلت تقبل رقبتها و حطت بكفيها فوق بزازها مجدداً بل لطمتها فوق طيزها لطمة قوية آلمت رباب فصرخت وقد احمرت طيزها و التفتت إلى ميرنا صارخة مستهجنة: آى… أيه دا يا ميرنا!! رمقتها الأخيرة بنظرة عتاب و لوم وهمست: خلاص…لو زعلانة بلاش…دا انا بدلعك…! فاستغربت رباب و قالت: بس كدا ميصحش..… لتبتسم ميرنا وتضغط على خصري رباب: أيه هو اللي عيب…طب عني احمد هو اللي مش عيب…. لصقت ميرنا جسدها بجسد رباب فاستشعرت الأخيرة متعة لتبدأ ميرنا شقيقة أحمد تحط بيدها على ناعم شعر رباب لتتحسسه برقة مثيرة كما لو كانت رجلاً يعبث بشعر أنثاه! جعلت نظرات ميرنا تعبث بفاتن بجسد رباب الغضة و تتحرش به بنظرات شبقة أثارت ها بقوة! أخذت تصعد نظرها في وجهها , عنقها المستدير العاجي و بزازها كحبتي الرمان الكبير! أنزلت نظرات ميرنا ماء كس رباب من داخله فيما كانت يدا الأولى تتحسسان سائر جسدها من أعلى لأسفل و قد اقتربت بشفتيها المكتنزتين من شفتي رباب الرقيقتين! راحت ميرنا تلثمها كثيراً لتنجر رباب معها في علاقة سحاق ساخنة وقد كان السرير خلف رباب. جعلت ميرنا تقبلها وكفاها المولعان بمفاتنها تتحرشان ببزازها المنتفخة و تحت إبطيها فتثيرها لتحس رباب ارتخاء مفاصلها من سريان اللذة في مفاصلها فتهبط فوق فراشها مستسلمة لما تمارسه عليها ميرنا شقيقة احمد .