هذه مغامرتي الجنسية مع بزاز جارتي البيضاء الكبيرة جدا رغم انها كانت فتاة مراهقة في الثامنة عشر من العمر و كانت تملك صدر كبير و كانها جدة و كانت قصيرة و لها طيز كبير أيضا و كل أبناء الحي ممحونون عليها و يتمنون النيك معها . و كنت اعرف حنان منذ الصغر و نحكي مع بعض بطريقة عادية لانها جارتي و أحيانا حتى نختلي ببعض لكن حين كبرت صرت انجذب نحوها و اشعر بشهوة على جسمها الجميل الفائض بالانوثة العجيبة و أحيانا بعدما نتحدث اسارع الى الحمام و افرغ شهوتي بيدي و انا اتخيل نفسي انيكها و احلم بها و أحيانا في المنام احلم اني انيكها و العق بزاز جارتي و لطالما تخيلت شكلهما بلا ملابس . و حين جاءت الفرصة لم اضيعها و انا وجها لوجه مع حنان و كانت يومها ترتدي روب واسع و حين انحنت رايت لأول مرة بياض الصدر و كانت بزازها بيضاء جدا و لكني لم أرى الحلمات و بقيت جامدا في مكاني انظر الى الصدر الكبير لكنها حين استوت راتني انظر الى صدرها بعدلت فستانها و نظرت الي و كانها حائرة من تصرفي . و اخبرتها ان الامر خارج عن ارادتي فانا أرى احلى صدر امامي و لابد لي ان اشتهيه و بدات تضحك و فهمت اني اريد ان انيكها و طلبت مني ان اقدم لها خدمة مقابل ان تريني صدرها و هي ان احضر لها ساندويتش لانها جائعة و اسرعت الى البيت و حضرت لها واحد من البطاطا المقلية و عدت لانيكها مسرعا
و بمجرد ان امسكت الساندويتش لتاكل وضعت يدي على بزاز جارتي حنان و كانت طرية جدا و كان فيها الماء بالداخل و اسرعت بإخراج صدرها لارى حلمتها و كانت تملك حلمة جميلة جدا لونها وردي فاتح و مثير و بارزة . و لعبت بصدرها ثم رضعته و بقيت امص و اقضم الحلمة بكل قوة و هي تاكل فقد كانت جائعة و انتصب زبي و انا لم اخرجه بعد و احس باللذة و الشهوة و المتعة و اواصل الرضع ثم حاولت تقبيلها من الفم و لكنها باعدت وجهها و هي تمضغ الطاعم و عدت مسرعا الى صدرها امص و العق فهي و شهوتي كانت ساخنة جدا . ثم أخرجت زبي الذي كان متضايقا جدا تحت البنطلون من شدة الانتصاب و طلبت منها ان تلعب به و انا ارضع بزازها الجميلة لكنها رفضت لانها كانت تاكل و قربت زبي على بزاز جارتي حنان و انا اريد ان اضعه بينهما و بمجرد ان لمس زبي نعومة الصدر و دفئه حتى هجت اكثر و أصبحت اغلي من الشهوة و شدة الرغبة . ثم عدت الى المص فانا وجدت لذة كبيرة في مص حلمتها و بقيت ارضع حتى أكملت الاكل ثم طلبت مني ان اقبلها و بدات اقبلها من الفم و الشفتين و هنا امسكت حنان زبي و بدات تفرك فيه وتلعب به و كانت يدها ناعمة و ساخنة جدا و انا اقبلها بحرارة كبيرة و يدي على بزاز جارتي الجميلة العب بحلمتها المنتصبة بكل حرارة
ثم وقفت و هي تعانقني و تقبلني بكل قوة حيث ان قبلاتي هيجت جارتي حنان و جعلتها تسخن اكثر و الصقت بزازها الى صدري و هي تبادلني القبل وانا انظر الى بزاز جارتي حنان و شكلهما الملتصق بطريقة تهيجني وبياضهما . ثم لم اصبر كثيرا على مص بزازها و هي تطلب مني ان انيكها لكني احسست اني اريد ان افرغ منيي مع هذا الصدر و أدخلت حلمتها في فمي ولمست حنان زبي و لفت عليه يدها وهنا احسست بانفجار عنيف من زبي الذي اصبح كالمدفع الرشاش و بدات اقذف حليبي على يدها و هي تمسك زبي و لا تدري اني اقذف الا بعدما نزل المني على يدها و شعرت بالبلل و هنا صاحت علي وكانها غضبت لانها كانت تريد ان انيكها و انا لم اصبر امام جمال بزاز جارتي و حلاوتهما . و نظرت الى زبي المنتفخ المرتخي بعدما قذف حليبه و رايتها تخفي بزازها تحت فستانها و ستيانها و هي تدخل الثدي الأول ثم الثاني وعلامات الحسرة بادية عليها لانها كانت تريد زبي في طيزها او كسها و لكن لم اتركها بل بقيت العب بحلمتها و امص صدرها الناعم الحنون و اقبلها و كانني اعتذر منها فانا لم اصمد امام جمال صدرها الكبير و انهرت بسرعة و ليتني كنت قادرا على امساك زبي عن القذف و لكن جمال بزاز جارتي حنان جعلني اذوب بسرعة . و اخفيت زبي و انا احس بالنشوة و أتذكر يومها اني حلبت زبي ثلاث مرات كاملة وانا أتذكر صدرها الكبير و حلمتها الوردية الساحرة
ممرضة كبيرة الثديين تدخل على المريض فترضع زبه و تعطيه بزازها
ادخل هنا