صاحبتي كتقول ليا بلي كتبغيني و كتخليني نجرب معاها أول علاقة سحاقية فحياتي .. هي كانت أقرب بنت فحياتي و صاحبتي العزيزة و كنت كنحكي ليها على كل مشاكلي بيني و حبيبي صلاح و هي ديما كانت كتقول ليا بلي هو ممزيان و يليق ليا شي واحد حسن منو بزاف و يكون كيبغيني كتر و كيحماق عليا و لكن أنا كنت كنقول ليها لا لا هو لي كيعجبني و كنبغيه .. و واحد النهار قالت ليا بلي شافتو مع شي بنت خرا و أنا تعصبت و تفارقت معاها و منين كنت كنبكي فحضنها بدات كتمسح ليا دوعي و باستني من حناكي و شوية لقيت فمها على فمي كتبوسني و كتقول ليا بلي كتبغيني و باغا تفرحني و تخليني نساه و أنا حيت كنت باغا نسا كلشي بقيت كنبوسها و منين قاصت ليا بزازلي خليتها و اااوه حسيت بطبوني كيضرب بقوة ااه مكنتش عارفة بلي نقدر نسخن و نحس بهادشي كلو مع بنت بحالي بحالها ااه اهمم قطعت ليها حوايجها و حيدت ليها الستوتيانات ديالها و شديت ليها بزولتها و بديت كنرضع و نبوسها و نلحسها و منين درت البزولة التانية و عطيتها نفس الانتباه كانت هي كتغنج بسميتي و كتقول ليا ااه كنبغيك متحبسيش اهممم …
منين حيدت حوايجي و رجعت كنبوسها دوراتني حتى وليت أنا متكية و هي ناعسة فوقي و شدات بزازلها و دلكاتهم ليان و هي كتمص و ترضع كل وحدة بصوت مسوعة لي خلا طبوني يغرف فعسل محنتي الجنسية و هبطات كتبوس فكرشي النحيفة حتى وصل فمها بين فخادي هاديك الساعة و من موراها شدات كل شفرة من الشفرا دلاولي و دخلتها بين شلاقمها و بدات كتمصهم ليا اااه و حيت عرفاتني صافي وليت مستسلمة ليها و باغا هادشي و يمكن كثر منها .. دخلات لسانها في ثقبتي اههمم و لحساتني من الداخل على قد ما تقدر حتى كنت كنغوت من اللذة .. و من موراها طلعات و رجعات كترضع فبزازها و فنس الوقت كانت يديها باقى كتحك ليا طبوني حتى وصلاتني للرعشة الجنسية لي كنت محتاجاها بزاااف و عطات ليا الوقت حتى هديت و مبقيتش كنلهث و نرعش و هي تقول ليا همم دابا نوبتي اعمري , منين حليت انا عيني لقيتها عرياني بحالي و متكية في الارض و شادا فبزازلها كتحلب فيهم و كتنهد بسميني و كطلبني عافاك متخلينش نتسنا كثر .. و منى عيني ركزو على طبونها لي كيان كبير و حمر و كيشهي .. هبطت و مررت يدي على طبونها و منين غمضات عينيها حطيت صباعي على لحمها الحمر الحساس و بديت كنحكو ليها كيما دارت ليا حتى هيا و أنا كنت عارفة شنو كندير و كيفاش نمتع بنت بحالي بحالها .. ومنين بدا عسلها كينزل قوى من طبونها هبطت وجهي بين فخادها و بديت كناكل طبون صاحبي السحاقية الزوينة لي ولات كتقرص بزازلها و كغتج ااه اااه ااه هممه ااه أنا بقيت كنمص الطبون حتى داز شوية الوقت و أنا ندخل صباعي للثقبتها الحمرا الواسع و حويتها مزيان بصباعي و أن باقا كنلق الشفرات ديالها بطريقة سريعة اااه ااه ااه و من بعد دقيقة من هاد الوضعية السخونة طبون ساحبتي بدا يتجمع و بستها منو هي كتنزل حتى ولا كترعض و تعانقنا و بزازلنا لاصقين على بعضياتهم و كل وحدة ساكتة كتفكر و أنا كنت متاكدة أني باغا نعاود نحويها مرة أخرى حيت عجبني اللحال بزااااف .