كان يوما ساخنا جدا و احلى شذوذ في الظلام و انا في تلك القاعة اتفرج على فيلم اكشن كان مليئ بالاثارة و لم يكن فيه اي جنس او نيك لكن فجاة احسست بشيئ ما يتحرك على زبي و نظرت و اذا بها يد تلمس زبي . اشتعلت شهوتي بسرعة و دبت نبضات القلب الحارة و نظرت الى صاحب اليد و لكن ملامحه لم تكن واضحة ما عدا انفه الطويل ويبدو انه رجل في الاربعينات من عمره مع بعض الصلع في راسه و بما اننا في الظلام و لا احد يعلم بما يجري فقد تركته يلمس زبي و يلعب به ويتحسس و انا انظر الى الفيلم و لكن فقدت كل تركيزي مع حرارة الشهوة و انا اشتعل في احلى شذوذ في الظلام و اسخن متعة
و تركته يتحسس على زبي ثم لوحده فتح سحاب البنطلون و اخرج لي زبي و لمسه بيده و هنا ارتفعت الشهوة اكثر و اصبحت هائج لما لمس زبي بلحم يده الدافئة و رغبت في تقبيله والنيك معه و ممارسة لجنس و لكن هو لم يلتفت الي بل بقي فقط يلعب بزبي . و كنت اذوب في اسخن شذوذ في الظلام و هو يلمس زبي و يهيجني تهييج ساخن نار و يجعلني اغلي اكثر ثم احس بانتصاب زبي وغلياني فاصبح يستمني لي بحرارة كبيرة و يرفع لي طيزه و كانه يقول لي نيكني في طيزي و انا بدات العب بالطيز و اتحسس عليها و المسها و سخنت عليه وادخلت يدي تحت سوراله و لمست لحم الطيز
ثم قمت من مكاني و قربت زبي من مؤخرته التي كانت حارة وطرية ولكن لم ادخل زبي بل كنت ادفع واحك فيه فقط على اللحم الناعم الساخن في احلى شذوذ في الظلام وباثارة جنسية ساخنة و جميلة جدا . و توقفت بعد ذلك خوفا من ان يراني احد وعدت الى مكان و لكن هو لم يترك زبي و بقي يلعب به ويحكه و يفرك عليه و انا جالس اسخن و احس ان شهوتي تكاد تخرج و تريد الانفجار بحرارة كبيرة جدا و بق يحلب زبي و يستمني لي و انا نسيت اننا في قاعة السينما و تركته يلعب بزبي في اسخن شذوذ في الظلام حتى اللحظة التي بدا زبي يكب فيها حليبه وشهوته في يده بكل قوة
و انا درت اليه وهو لما انتبه ان زبي بدا يكب تركه و راح يمسك يده على الكرسي و انا ملت اليه اكب و انفاسي متقطعة من الشهوة و الحرارة الجنسية التي كانت في داخلي و ما اجمل لحظة اخراج الشهوة خاصة و ان ذلك السيد لم يكن يعرفني و لم اجد اي احراج . و بمجرد ان قذف زبي مسحته على الكرسي الذي كان قبلي و قمت مسرعا و انا احس بنشوة احلى شذوذ في اللظلام و اخرجت المحنة التي كانت بداخلي حارة و ساخنة نار
فضيحة لواط سعودي بين رجلين احدهما نياك و الاخر يمص بقوة
اضغط هنا