اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي.
بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها تريد النوم. ذهبت وبدأت الشخير في غرفتها. كان ابني رامز لا يزال في غرفة المعيشة. خرجت من غرفة النوم وأنا أرتدي ملابس خفيفة وتحتها سراويل داخلية. كنت أشعر بالتعب الشديد وشعرت أن حلماتي تنتصب بشكل غريب. نظر ابني إلي وطلب مني الجلوس بجانبه.
قبلني برفق على الخد وقال: أحبك يا ماما، شكرا على مثل هذا الحفل الجميل.
قلت: أنا أحبك أيضا ابني العزيز، يمكنك الحصول على أي شيء تريده. أنا دائما هنا من أجل ابني الجميل. ثم قبلته على خده.
قفز وأخذني بين ذراعيه وهو يعانقني ويضغط على جسمي. اعتقدت أنه كان يشعر بحنان أمه، لكن سرعان ما أدركت وجود شيء آخر كان يفرك في جسدي بالقرب من لحم الوركين. شعرت بوخزة في لحمي واستقر برأسه على كتفي بينما كان صدره يضغط على صدري. كنت متأكدة من أنه يمكن أن يشعر بحلماتي المنتصبة وهي تحفر في جلده من خلال ملابسي الخفيفة. فوجئت بيده وهو يدفعها تحتي بحيث كنت جالسة على يديه بمؤخرتي بينما كان يفرك الأرداف ببطء. شعرت فجأة بما يحدث وكيف سمحت له بذلك ثم لثانية أخرى اعتقدت أنه يفعل ذلك بحسن نية ولكنني كنت مخطئة. كنت أشعر بانتصاب قضيبه الضخم يحك في فخذي. يا إلهي قضيب ابني كبير جدًا. هل ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه؟ لا، لا يمكن، ابني يشتهي مؤخرتي ويداعبها. لقد انسحبت من حضنه في لحظة وسألته: ماذا تفعل يا رامز؟
رامز: يا أمي أنا أحبك كثيرًا وأشعر أنني مرتبط جدًا بك.
كانت اجابة عاطفية يقولها وهو يمسك يدي
أنا: أنا أحبك أيضًا ولكنك ابني وهذه الأشياء لا يجب أن تحدث بين الابن وأمه.
رامز: لا ماما، أنا أحبك كثيرًا لدرجة أنني أعبدك وأعبد جسدك، لا توجد امرأة على وجه الأرض جميلة مثلك، من فضلك دعيني أخبرك كم أنت جميلة حقًا!
قال هذا وهو يقترب مني ويعانقني مرة أخرى، كنت أشعر ببعض القلق من الذي يحدث، ما الذي يريده ابني مني في هذا الوقت، رغم كل شيء أنا والدته وأردته أن يعرف انه على خطأ، سألته بهدوء: ماذا تريد من أمك يا رامز؟
رامز: يا ماما أنا أحبك كثيرا، هل استطيع ان اشعر بجسدك؟ هل تسمح لي برؤية جسمك الناعم؟ أنا أعبدك. أريد أن ألمس جسدك بيدي. أرجوك يا أمي. كان يتوسل إليّ وهو يعانقني من الخصر.
انا: حسنًا يا بني لا تشعر بالحزن أرجوك، أريدك فقط ان تكون سعيدا هذا كل شئ. حسنًا سأريك جسدي لكن لا تفعل شيء أكثر من اللمس، إذا حاولت الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك سأغضب وأنهي العرض.
كان شعور غريب، انا على وشك أن أصبح عاهرة تعرض جسدها وتتعرى!
رامز: ماما اسمح لي بإزالة ملابسك.
قال هذا وسرعان ما وضع يديه تحت حافة ثوبي وسحبه فوق رأسي. الآن لا يستر جسدي سوى سراويل قطنية. قمت بتغطية بزازي الكبيرة وانا أخجل من ابني فمسك يدي وأزالها بسرعة بينما كنت أنظر إلى الأسفل من الحرج
رامز: يا إلهي! ماما انتِ لديكِ أكبر بزاز رأيتها في حياتي وهالة حلماتك كبيرة، لديك أطول حلمات في العالم بأسره!
ثم قال لي وهو يمسح يدي على بطني: هل يمكنني لمسها؟
أنا: هيا يا بني المس بزازي واجعل يديك تشعر بهم. تذكر أنك اعتدت أن تتغذى عليهم منذ وقت ليس ببعيد، اعصرهم بين يديك يا بني.
رامز: أمي هل تسمح لي أن أرضع من حلمات بزازك الكبيرة؟ قال هذا وهو يقبلني على رقبتي ثم أكمل: هل سترضعين ابنك البالغ الجائع يا أمي؟
أنا: نعم يا بني، تعال وابحث اذا كان هناك أي لبن متبق لك.
بمجرد أن سمعني أقول هذا قفز على صدري وأمسك بزازي وأخذ الحلمة اليسرى في فمه وهو يلعب مع الحلمة اليمنى بإصبعه وكان يحاول أن يبتلع نص ثديي في فمه، بدأ يعض جسدي بأسنانه وهو يلف لسانه حول الهالة. كان كسي رطبًا ومبتلًا وقد شعرت بالعصير في كلوتي وظهرت بقعة عليه بينما كان يأكل بزازي بلا رحمة ويقوم بالتبديل بينهم.
يديه الآن نزلت الى الأسفل وصار يفرك طيزي فوق اللباس القطني.
أنا: ماذا تفعل يا بني هذا خطأ كبير، لابد أن تتوقف الآن وإلا سأفقد السيطرة وسنتعدى حدودنا.
تمادى أكثر وقام بإدخال يديه داخل ملابسي ويتحرك للأمام ببطء شديد.
أنا: لا يا رامز أرجوك، اووف.
قام بترك بزازي ووضع رأسه على شق ثديي وبدأ في لعق الشق وأخذ يلعق بلسانه بين بزازي ويداه وصلت الى كسي وكان يضغط قليلًا على عظامي، شعرت أن بعض العصائر قد بدأت تتسرب من كسي المشتعل، تمالكت أعصابي وطلبت منه التوقف.
أنا: يا عزيزي رامز أنا أحبك أيضًا ولكن هذه ليست طريقة لإظهار حبك لأمك، لقد تجاوزنا بالفعل الحدود الآن ولا يجوز لأحد أن يلمس والدته في مناطق جسمها الحساسة بهذا الشكل، يا بني علينا التوقف فورًا، يا إلهي، رامز، ماذا تفعل. لا. لا. أرجوك توقف.
وضع إبهامه على جانبي اللباس القطني الأبيض الذي كان مبللًا وسحبه إلى أسفل ركبتي ومد يده الى الخلف وقام بإدخال إصبعه في فتحة مؤخرتي، نعم ابني بعبصني في طيزي وانا عارية!
رامز: لا أستطيع التوقف الآن يا أمي، أريد أن أثبت حبي لك. مع هذه البزاز التي تشبه البطيخ كيف يمكنني التوقف؟ قال هذا ثم بدأ يداعب طيزي مرة أخرى بمجرد ان وضع إصبعه داخل فتحة طيزي شعرت بتيار كهربي في كل أنحاء جسدي ثم قام بلمس كسي واستمر باللعب داخل كسي بإصبعه حتى زادت سوائل كسي بشكل كبير.
أنا: ماذا تفعل معي يا رامز؟ اتركني الان فورًا وإلا سأفقد السيطرة، فكر في والدك، كيف يمكنك أن تفعل هذا مع والدتك؟ دعني أذهب يا رامز!
كنت أطلب منه التوقف لكن في أعماقي كنت أحب كل هذا وأريد المزيد.
بدأ ينيك كسي بإصبعين بدلًا من واحد، وعصائر كسي مستمرة في التدفق وأصبحت تصدر أصوات مثيرة جدًا تجعلني ممحونة بشدة.
قام رامز وأدارني وركع على ركبتيه للحصول على نفحة من كس الأم. أول شيء فعله هو أنه كان يشم رائحة كسي قبل أن يلعقه بلسانه ويلدغ بظري مثل المحترف.
أنا: يا رامز يا بني ماذا تفعل في أمك؟ هل ستقتلني؟ يا بني هذا هو زنا المحارم بعينه، لا يمكننا القيام بذلك سنذهب الى الجحيم بسبب فعل هذا الشيء المحرم، توقف الآن والا سوف أذهب!
نظر إلى وجهي ثم أخذ يدي وقادني إلى فراشي على جانبي ووضعني على ظهري. وصل إلى قدمي وبدأ تقبيل أصابع قدمي.
رامز: دعيني أريكِ كيف يمكن أن تكون الجنة، أعلم أن هذا خطأ وأن الأم هي أقدس شيء ولكن كل ما أريد فعله هو أن أجعلك ملكي، أريد أن أدخل نفس الجسم الذي أتيت منه، أريد تقبيل كل جزء من جسدك.
ثم بدأ يقبل ركبتي وذهب بلسانه الى الجزء الخلفي من فخذي السمين حتى وصل الى مؤخرتي وبدأ يعض طيزي! ثم قام بإدخال لسانه الكبير في شفتي كسي من الخلف. كيف يمكنني السماح له بأن يفعل ذلك؟ كنت أشعر بالذنب لكن عصائر كسي المتدفقة تشتت أفكاري وتجعلها تذوب.
رامز: شكرًا لأنك جعلتيني أتعرف على أمي الحقيقية، شكرًا على سماحك بإظهار مفاتن جسدك المثير وأنتِ مستلقية عارية أمامي، لم أكن أحلم بكل هذا، هل يمكنني أن أقبلك الآن؟
أنا: لا أعرف ماذا أقول لك يا بني. أنت تقول إن جسم أمك الكبيرة في السن يذكرك بالملائكة، آمل أنك لا تكذب على أمك الغبية. أنا لا أعرف ماذا أفعل الآن. أعرف أن كل هذا خطأ لكن ما الذي يمكنني فعله؟ أنا حقًا أحبك يا إبني وسأفعل أي شيء لإرضائك. بعد كل شيء، أعتقد أنه من واجب كل أم في العالم أن تجعل أطفالها يشعرون بالسعادة. هذا ما سأفعله الآن يا بني. دعنا لا نسميه محارم لأننا نحب بعضنا البعض، إنه مجرد تجاوز للحدود المادية. أعلم أنك تحبني ولكن هذه الطريقة الفريدة لإظهار حبك تجعلني أجن. تعال يا صغيري لا تضيع الوقت الآن. قم بتقبيل فمي واقترب الآن.
بمجرد أن قلت هذا انقض على شفتي وبدأت ألسنتنا تدور وتتصادم مع بعضها البعض ودخلنا في قبلة طويلة جدًا، في هذه الأثناء كان ابني قد سحق بزازي ودم عروقي الزرقاء تظهر باللون الاحمر في بزازي البيضاء، ضرب حلماتي بأصابعه وسحب حلماتي إلى أبعد نقطة ثم أطلقها مما جعلها منتصبة مثل اثنين من القضبان الصغيرة، شعرت بأصابعه وهي تعبث في كسي من الداخل أثناء ماكان يقبلني ويعصر بزازي.
رامز: أمي الجميلة، أنا مدين بحياتي لك. من اليوم أنا عبدك، فقط اطلب مني ما تريد مني أن أفعله لك. يا إلهي إن بزازك رائعة حقًا، لا يمكنني أبدًا التوقف عن اللعب معهم. أريد أن أدفن نفسي بينهم، أنتِ تقتليني بهذه البزاز الضخمة.
أنا: أنا أعرف كم كنت تحب بزازي يا بني، عندما كنت طفلًا اعتدت أن ترضعهم لساعات. واصلت إطعامك حتى كبرت، أتذكر أنك اعتدت أن ترضعهما كل يوم. لقد أبقيتني دائمًا مليئة بالحليب ولكن الآن أنت تستخدمهم من أجل المتعة. اعتدت أن تسحبهما وتمضغهما مثل الفقاعة، لم أرتدي حمالة صدر في المنزل لأنك كنت تضطر إلى إزالتها، ان بزازي كبيرة ومستديرة بسبب رضعك لهم وانت صغير.
بدأ بتقبيل جسدي مرة أخرى لكنها لم تكن قبلة طبيعية، هذه المرة كان يعضني بأسنانه، استطيع أن أرى علامات أسنانه المحمرّة على فخذي وبطني وفي كل مكان في جسدي، كنت احترق بحرارة من الداخل بكل شهوة وأرغب الآن في تجاوز كل الحدود وتحريره من فكرة أنني والدته. لذلك اتخذت خطوة جريئة عندما قلت: رامز حبيبي، أنت تجعلني مثل المجنونة، لقد ألهبت مشاعري وانا الآن غارقة في الشهوة، تذكر يا بني أننا الآن نمارس الحب فقط، يجب أن لا نسميه جنس المحارم، انا سعيدة جدا. الآن يمكنك أن تفعل معي كل ما تريد القيام به، هل ترغب في عبور الحدود النهائية الآن يا بني؟ تعال إلى هنا الآن ولا تضيع الوقت.
قلت هذا وأنا أزيل عنه ملابسه، كان لديه جسد مشعر، لقد أزلت ملابسه الداخلية بسرعة كبيرة ووجدت قضيبه ينطلق مثل الأفعى، لم يكن طويلًا أو سميكًا لكنه كان منتصبًا جدًا، أخذته في يدي وجلخته قليلًا وكان بعض المني يتساقط من ثقب قضيبه بالفعل، أخذته في فمي وأدخلته ببطء، شعرت أن قضيبه منتصب كثيرًا وأردته بشدة، نعم أنا أريد قضيب ابني الآن في كسي! أردت منه أن يفعل ذلك، يا إلهي، يا لي من وقحة كنت أغوي ابني! كنت ارتكب خطيئة ولم يعد هناك فرصة للعودة، وفجأة دون أن أشعر وجدت قضيبه بالقرب من شفتي كسي وانا غافلة، فتحت عيني ونظرت إليه، كانت عيناه مليئة بالحب الذي يذوب في الشهوة كما لو كان يريد أن يدمجني، لقد استمر في النظر إلي ولم أستطع التحمل بعد الآن. سحبت وجهه على وجهي وقبلته بينما كان يمسك خصري العاري ويدخل قضيبه في كسي! في هذه اللحظة كنت قد تحولت من أم الى حبيبة، فتحت ساقي أكثر لأنني شعرت بنشوة، يا إلهي، قضيب ابني داخل كسي! بدأ الآن في ضرب كسي ضربات قوية مستمر في إعطائي النشوة الجنسية، شعرت أن لسانه يصل إلى قاعدة حلقى!
بدأت أصرخ: ماذا بحق الجحيم يحدث لي؟ يا إلهي، ابني ينيكني، ينيك والدته التي حملته!
لقد فركت ظهره العاري وهو يرقد عليّ في حضن شديد، تتشابك أجسادنا كما لو كانت تحاول أن تصبح جسد واحد.
رامز: ما أشهاكي يا أمي، أنت فتاة أحلامي وأنا أحبك.
أنا: توقف الآن عن الكلام وارضع حلمات أمك، بدأ ينيكني بعنف مثل الثور الهائج، ربما كانت هذه أول نيكة له، لم يستطع السيطرة وأطلق النار على كس أمه الذي نزل منه.
شعرت بالنشوة الجنسية وكانت قوية جدا، طوال الليل كنا ننام على بعضنا البعض وقضيبه المنتصب كان داخل كسي طوال الليل، استيقظت في الصباح وذهبت إلى المطبخ لتناول وجبة الإفطار. كنت أشعر بالذنب تجاه ما حدث. ثم خرج ابني ولمس قدمي وجلس على الكرسي على طاولة الطعام.
نهض وجاء بالقرب مني ووضع يده في ثوبي ووصل إلى خصري وبدأ في مداعبة منطقة العانة، ثم صعد بيداه وأمسك بزازي وبدأ يقرص حلماتي بأصابعه وهو يقبل رقبتي، في هذا الوقت كان قضيبه المنتصب يلمس شفتي كسي من الخلف وهو يحك حوضه في طيزي.
وأخبرني ابني انه يريد أن يطور العلاقة، يريدنا أن نتزوج ونصبح زوجين بشكل رسمي! لا أعلم أين ذهب عقلي لكني اعترفت بزواجه وزوجته نفسي وصرنا نتعامل على أننا زوجين بشكل كامل، حتى عندما نذهب الى مكان بعيد نتعامل على أننا زوجين وليس ابن وأمه.
قبل بضع سنوات تزوجت من والده والآن تزوجت ابني وزوجي على قيد الحياة. لذلك لدي اثنين من الأزواج الآن. وزوجي الجديد هو في الحقيقة ابني. لقد رضع ثديي كطفل والآن يمصهما من أجل سعادته. كأم اعتدت إرضائه بلبني والآن علي إرضائه بجسدي.
أنا: سأفعل كل ما تفعله الزوجة من أجل زوجها. لديك كل الحق في جسدي الآن.
قفز قلبي فرحًا، شعرت وكأنني عذراء مرة أخرى، وأشعر بالخجل أمام زوجي المراهق، عشنا عدة أشهر مثل الزوجين، أقوم بعمل المهام المنزلية وأخدمه مثل زوجي وهو يتعامل معي كأني زوجته تمامًا، حتى وقعت المفاجأة، انا حامل، نعم أنا أحمل بنت ابني، بنتي الأخيرة كبرت ولا تعلم أن شقيقها الأكبر هو في الحقيقة والدها.