جلست على الفوتون منتصبة الظهر إلى جانب جاري وإحدى يدي كانت لا تزال تفرك زبه بلا وعي مني بحركة آلية فيما يدي الأخرى تحسس فوق المرتبة. ثم سريعاً ما اتخذ مدحت مكانه إلى جانبي وجلس. مددت يدي إلى زبه وبدأت أفركه. الحقيقة أن كسي كان حينذاك قد بدأ يدفق مياهه من فرط استثارتي لإمساكي بزبين في يدي في وقت واحد! مد مدحت يده وفقد سيطرته وراح يتحسس صدري فصاح مندهشاً وقد توتر زبه في يدي و غلظ وامتد:” أوووف…بزازك روعة!” قلت اشكره فخورة بمفاتني:” بجد طيب ميرسي…” فقال :” ايوة حلوين أوي وناعمين حاجة مفيش بعد كدا…” قالها وهو ينظر إلى زبه وأنا افركه. خلال ذلك أحس جاري بإهماله فمد يده هو اﻵخر يقفش بها بزي الآخر قارصاً الحلمة. أخذت أطلق الأنين شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين جاري و صاحبه في إجازة صيف ساخن وأشعر بنشوة فسأل مدحت وقد نفذ صبره:” انت رايحة تمصيني بردو؟” قلت لجاري :” هارجع لك على طول..” ثم تحولت براسي عنه وسقطت فوق أربعتي كي أمص زب مدحت. رفعت طيزي عالية في الهواء مواجهة جاري. انزلقت أصابعه في خرم كسي الساخن وبدأ يبعبصني و رحت أصدر الأنات و زب مدحت يفرق بين شفتي ويملأ تجويف فمي. فرق الحجم بين الزبين كان واضحاً حداً لصالح زب مدحت في فمي. كافحت في البداية كي أتقبل طوله وغلظته وأنا ابتلعه ولكن رويدا رويدا تمكنت منه.
كان لساني لا يجد مكان في فمي فيضرب بباطن حشفته فراح مدحت يصيح:” يلا بقا مصي زبي…” قالها وهو يمسك بمؤخرة رأسي ويشد على ذيل حصاني و يدس رأس في عانته. كذلك جاري نادر دس إصبعاً ثان في كسي الضيق الفتحة المغمور بسوائله. ثم راح يصفع طيزي بعد أن أخرج أصابعه ليعيدها مجدداً في كسي فيبعث في جسدي النشوة. أمسكت بزب مدحت بقوة في يدي وأنا على مهل انزلق بشفتي أسفل راسه ثم حشفته وصولاً إلى جذعه بنفس شدة المص. لما وصلت شفتاي قاعدة الزب أحسست به يزيد من ضغطه فوق رأسي يدق وجهي في عظام وركيه و زبه يغوص بقوة في حلقي! أحسست قليلاً بالاختناق و قد ترقرقت الدموع في مقلتي من جراء ذلك. أخذ مدحت يصيح أنيناً وهو يثبت راسي بقوة كبيرة:” أيوة كدا هو دا الشغل آآآآآح…” شعرت أني ستنقطع أنفاسي للحظة. أخيراً أطلق مدحت قبضته من فوق رأسي فرفعتها طلباً للهواء وقد سالت الدموع من موق عيني! التقطت أنفاسي اللاهثة ثم عدت من جديد التقم زب مدحت السمين. مصصته حد النصف ورحت اهبط و أصعد فأخذت بزازيي تتلاطم و تتأرجح وتصنع صوتاً مثيراً فصاح مدحت جد مستثار:” يلا يا مزة ارضعي زبي حلو…” كان جاري آنذاك يبدل بين صفع مؤخرتي ودلكها وقد غطت جسدي حبيبات العرق من حرارة الشهوة فضلاً عن حرارة الصيف إذ كان فمي ممتلئ بالزب وكسي ممتلئ بأصابع جاري العابثة. أخذت طيزي تخرني من تكرار لطمها وتحرق جسدي بالشهوة و الرغبة فأمسيت شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين جاري و صاحبه في إجازة صيف ساخن للغاية لم يكن له مثيل من قبل ولا بعد!
قال نادر جاري ناهضاً من فوق الأريكة :” دوري…”. انتصبت وانفلت زب مدحت من بين شفتي وركعت مجدداً على الفوتون لاستقبل زب جاري سريعاً. أخذت أمصصه بنهم وجوع و نادر يراقب دموعي على خدي منسالة فسحب زبه وسألني بنبرة قلقة:” أنت كويسة؟!” فأجبته:” تمام أنا بس شرقت شوية..” ثم عدت لألتهم زبه فقال يتأكد:” أكيد يعني؟!” فأصدرت طنيناً:” أمممممم…” فراح بذلك يمتع نفسه ويدلك زبه في فمي وبين شفتي و أسناني ووقف صاحبه مدحت إلى جواره يمسك زبه بيده يفركه وراح مرات قليلة يصفع خدي بزبه قبل أن يمسك يدي ويحطها فوقه. أخذني من جديد الأنين و فمي ممتلئ بزبه و يدي تفرك زب مدحت. بعد برهة بدأت أبدل بين مص الزبين المنتصبين و أتعاقب عليهما بالمص و الدلك. كان يحف بي من الجانبين شابان يطلقان الأنين وأنا شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين جاري و صاحبه في هكذا إجازة صيف ساخن جداً فهما يمدحانني و أنا أزيدهما من اللذة و المتعة. حتى صاح مدحت بشدة:” اووووف مش قادر هاجيييب!” غاص زبه عميقا في حلقي فانسحبت أنا للخلف وتعملق وغلظ زب مدحت قبل ان يطلق رشاش منيه الذي أصاب عيني و صفحة خدي وأرنبة انفي! ظللت مع ذلك أدلك له زبه النابض أصوب الرأس منه في وجهي وهو يطلق دفقات صغيرة من بقايا حليبه في كل أنحائه. حالما انتهى زب مدحت من دفق شهوته سحبه من يدي وراح يضرب به على وجهي يهز من خرمه آخر قطرات منيه قبل ان يدسه بقوة في فمي المفتوح فأخذت أمص فيه حتى استوى بشدة وسقط مدحت بظهره على الكرسي يصارع في التقاط أنفاسه اللاهثة…يتبع…