درب أنهار – الحلقة 13 : منير كيدخل فعلاقة سرية مع نهال لي كتمتعو بوضعيات سكس حارة


درب أنهار – حلقة 13

حتا واحد مكان يتخايل الفرحة ديال منير من مور ما شاف منى مصدومة حيت كان خارج من دارهم و عرف بلي حسات بشي حاجة طرات .. هاديك الليلة دوزها كلها كيتخايل نهال لي كانت قريبة لسن الواليدة ديالو و عمرو كان يتخيلها تكون بهاديك الشقاوة و السخونية حيت طريقة لي دعكات و مصات ليه زبو كان ديال وحدة متعودة على الزب و عندها خبرة .. و غير منين كيتخيل الوضعيات لي تقدر دير و تعلمها ليه زبو كيقوم بقات كتصيفط ليه ميساجات على شنو باغا دير ليه فالمرة الجاية لي غادي يكون فيها معاها و منين سولها فوقاش غادي تكون الدار ديالها خاوية .. قالت ليه الثنين غادي يكون راجلها مسافر للخدمة و منى غادي تكون حتا هي خارجة حيت علمتها بلي من غادي تخرج نهار الثنين مع 4 .

صافي هو ولا كيسيفط ليها تصاور زبو فالميساجات و هي كانت قحبة ديما كتصيفط ليه تصاور ديال بزازلها و واحد المرة كانو كيعملو العادة السرية مع بعضياتهم عبر التيليفون و هي تصيفط ليه تصويرة ديال طبونها الحمر معسل حالاه بيديها و كتقول ليه محتاجة لسانك و يديك و زبك دابا هنا .. هوا هاديك الساعة مكرهش ينقز من الشرجم و يمشي لعندها و لكن كان عارف بلي راجلها و منى كينين فالدار و هي كتهدر معاه غير تخبية من الحمام ديال الدار .

فاش جا نهار الاثنين أخيرا مشا لدار لي مقابلة مع دارهم و بزربة حلات ليه نهال الباب و غير سدات الباب بداو كيتباوسو و كيحيدو حوايج بعضياتهم منين كانت غادا بيه لبيت نعاس ديالها قال ليها لا يالاه نمشيو لبيت نعاس ديال منى و عطاها حجة بلي هو مبغيش يحويها فنفس الناموسية لي كيحويها فيها راجلها .. منين خلو لبيت النعاس ديال المنا رما مرات باها فوق الناموسية عريانة و هبط كيبوسها من عنقها و من بعد شد بزازلها و رضعهم ليها حتى كان كيخرج الحلمات ديالها بصوت فرقعة من بين فمو و هبط كيبسو فجسمها حتى وصل راسو لبين فخادها و كيما كان دار لمنى هز رجلين نهال فوق كتافو و حط فمو على لحمة طبونها و بدا كيلحسها حتا جسمها كلو كيترفه و كتعغنج و هي شادة بزازلها و كتصرخ ااه اااه اااه اه اه اه اه …

من بعد شد زبو أو بدا يمررو على الشفرات ديالها و  صافي مبقاش قادر  الا محواهاش دابا غادي يقذف قبل حتى ميدخلو فيها هادكشي علاش طلع فوقها و شد زبو و منين حس براس زبو كيقيس ليها ثقبة ديالها دخلت فيها و واخا مكانتش عذراء و لكن كانت ضيقة شوية باين يلي زب راجلها كان صغير و مكيرضيهاش بزاف .. منين زبو كان كلو فداخلها حس طبونها كان كيعصر ليه زبو و هادشي خلاه يتحرك بكل سرعتي و كانت المحنة و الهيجان هما المتحمين فالجسم ديالو .. كانت لحظة سخونة هو كيدخلو و يخرجو منها بشراسة و كل قوة و هي كتصرخ و تغنج و منين حس بشي حاجة من موراها دار بزربة و لقا منى واقفة قدام باب بيتها و كتشوف فيهم و هو محبسش من الحويان .. بقا كيشوف فيها و هو كيدخل زبو فطبون مرات باباها و معرفش علاش و لكن خلاه هادشي يحس بنشوة جنسية عمرو حس بيها من قبل و هاداكشي لي دارت منى هاديك الساعة زاد من حرارة اللحظة ..

يتبع ..

أضف تعليق